قد يظن الاشخاص الذين يلجون هذا المجال لأول مره انهم قبالة مجال سيجعلهم يحولون التراب إلى ذهب، و لكن المفارقة هي مابعد التجربة الأولى حيث منهم من لايثق بالمضاربه ويصفها بأنها قمار و حرام و ما الى ذلك، ومنهم من قد تعلمه التجربة الأولى ان هذا المجال اكبر واوسع من الشراء و البيع وقد يستمرون فيه، ان القاعدة الثابته لدى كبار المتداولين هي الاستمرارية وعدم الاستسلام ومواجهة المخاوف وهكذا تتكون لديهم النفسية التداولية باجتياز اختبار التسعينات الثلاثة
(التسعينات الثلاثة :- هو تقسيم لدى كبار المستثمرين حول مضاربين الفوركس اذ تنص القاعدة على ان
90٪ من المتداولين يخسرون 90٪ مم رؤوس أموالهم خلال 90 يوم)
وهكذا نشير إلى ان من اجتاز هذا الحد وصل إلى مرحلة لايستهان بها في سوق الفوركس
في هذا المقال اود ان اوضح تجربتي الشخصية مع الذهب خلال 4 سنوات خسرت فيها الكثير وربحت اضعاف ماخسرته بعد الثقه بالنفس و الاطمأنان للتحليل دون التأثر بالاراء واعادة تحليل الأسواق بعد ضرب وقف الخسارة في بعض الصفقات، حيث تكونت لدي مفاهيم التخطيط الاستراتيجي لكل صفقة كي اكون مستعد لكافة الاحتمالات، أضف إلى ذلك ان من لايخطط كأنه يخطط لفشلة
في تجربتي مع الذهب عرفت ان الذهب هو مقبرة العقل الجمعي بخلقة لمناطق الفخ و مناطق الوهم ولان التفكير الجمعي يتجه بسهولة إلى هذه المناطق حفظت حركة الذهب مذ بدأت التداول عليه وسالخصها لكم.
سأوجز الان مايفعلة الذهب وسنأخذ الصعود التاريخي لقمة 2073 كمثال حي
بعد هبوط الذهب من هذه القمة اتجه نحو مايسمى في بعض مدارس التحليل بالمنطقة النفسية 2000 وقريب منها عند 2002 صنع منطقة الوهم وهي منطقة تبين للمشترين انها منطقة يجب الوثوق بها وتدخل الشك في قلوب البائعين حيث يرون يرون الذهب يصعد قرابة ال 2025 ماشكل انعكاس حاد لديهم واخرج الكثير منهم من السوق بخسائر فادحة
ثم يعود الذهب لمناطق 2005 ويبين للمشترين مرة أخرى انهم على حق ويتجه صعودا حتى 2017 ثم يعود مرة
ثالثة الى ذات المناطق التي ارتفع منها ليحول هذه المناطق إلى منطقة فخ حيث سيدخل المشترين بثقة اكبر وباحجام عقود أعلى كونهم وثقوا بهذه المنطقة وسرعان ما ينهار الذهب إلى 1980-1970 تاركا خلفة مجازر كبيره في المشترين بعد ان غدرهم.
يتكرر السيناريو أعلى ال 1900
يهبط الذهب حتى 1885 ثم يعود أعلى 1920 تتكون منطقة الفخ للبائعين عند 1918 يخرج البائعين لصعودة لمنطقة 1947 ثم يعود بموجه هابطة حادة، ثم يصل إلى مناطق 1900-1910 وكانه ينتظر المشترين ثم بعد دخولهم ينهار الذهب ويخرج اكبر عدد منهم بضرب سيولتهم عكس الاتجاه،
ويأتي السؤال هل سيكرر الذهب هذه الحركة عند 1800 و الاجابة ان الذهب من الممكن ان يدخل منطقة عرضية تتناسب مع حجم السيولة الموجودة بانتظار دخول سيولة جديدة يصنع لها ذات المناطق من مناطق الوهم و مناطق الفخ ثم سيضربهم مرة أخرى و أخرى.
خلاصة القول ان الأساليب البدائية في التحليل غير مجدية بلا نفسية تداولية صحيحة تكون ذات اعتماد على تحليل وأهداف واضحة والتزام صارم بإدارة رأس المال و وقف الخسارة
(التسعينات الثلاثة :- هو تقسيم لدى كبار المستثمرين حول مضاربين الفوركس اذ تنص القاعدة على ان
90٪ من المتداولين يخسرون 90٪ مم رؤوس أموالهم خلال 90 يوم)
وهكذا نشير إلى ان من اجتاز هذا الحد وصل إلى مرحلة لايستهان بها في سوق الفوركس
في هذا المقال اود ان اوضح تجربتي الشخصية مع الذهب خلال 4 سنوات خسرت فيها الكثير وربحت اضعاف ماخسرته بعد الثقه بالنفس و الاطمأنان للتحليل دون التأثر بالاراء واعادة تحليل الأسواق بعد ضرب وقف الخسارة في بعض الصفقات، حيث تكونت لدي مفاهيم التخطيط الاستراتيجي لكل صفقة كي اكون مستعد لكافة الاحتمالات، أضف إلى ذلك ان من لايخطط كأنه يخطط لفشلة
في تجربتي مع الذهب عرفت ان الذهب هو مقبرة العقل الجمعي بخلقة لمناطق الفخ و مناطق الوهم ولان التفكير الجمعي يتجه بسهولة إلى هذه المناطق حفظت حركة الذهب مذ بدأت التداول عليه وسالخصها لكم.
سأوجز الان مايفعلة الذهب وسنأخذ الصعود التاريخي لقمة 2073 كمثال حي
بعد هبوط الذهب من هذه القمة اتجه نحو مايسمى في بعض مدارس التحليل بالمنطقة النفسية 2000 وقريب منها عند 2002 صنع منطقة الوهم وهي منطقة تبين للمشترين انها منطقة يجب الوثوق بها وتدخل الشك في قلوب البائعين حيث يرون يرون الذهب يصعد قرابة ال 2025 ماشكل انعكاس حاد لديهم واخرج الكثير منهم من السوق بخسائر فادحة
ثم يعود الذهب لمناطق 2005 ويبين للمشترين مرة أخرى انهم على حق ويتجه صعودا حتى 2017 ثم يعود مرة
ثالثة الى ذات المناطق التي ارتفع منها ليحول هذه المناطق إلى منطقة فخ حيث سيدخل المشترين بثقة اكبر وباحجام عقود أعلى كونهم وثقوا بهذه المنطقة وسرعان ما ينهار الذهب إلى 1980-1970 تاركا خلفة مجازر كبيره في المشترين بعد ان غدرهم.
يتكرر السيناريو أعلى ال 1900
يهبط الذهب حتى 1885 ثم يعود أعلى 1920 تتكون منطقة الفخ للبائعين عند 1918 يخرج البائعين لصعودة لمنطقة 1947 ثم يعود بموجه هابطة حادة، ثم يصل إلى مناطق 1900-1910 وكانه ينتظر المشترين ثم بعد دخولهم ينهار الذهب ويخرج اكبر عدد منهم بضرب سيولتهم عكس الاتجاه،
ويأتي السؤال هل سيكرر الذهب هذه الحركة عند 1800 و الاجابة ان الذهب من الممكن ان يدخل منطقة عرضية تتناسب مع حجم السيولة الموجودة بانتظار دخول سيولة جديدة يصنع لها ذات المناطق من مناطق الوهم و مناطق الفخ ثم سيضربهم مرة أخرى و أخرى.
خلاصة القول ان الأساليب البدائية في التحليل غير مجدية بلا نفسية تداولية صحيحة تكون ذات اعتماد على تحليل وأهداف واضحة والتزام صارم بإدارة رأس المال و وقف الخسارة