الدببة تغرس حوافرها بالذهب لينزف هبوطاً مودعاً مستويات الـ 1900 دلاور أمريكي للأونصة سعياً منها لتحقيق قاع جديد بعد أن حلق الدولار عالياً لعدة عوامل وهي:
- صعود جماعي للمؤشرات الأمريكية مما أثر سلباً على سلة العملات.
- ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية مما عزز من مكانة الدولار.
- رؤية الفيدرالي وقرائته لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الذي جاء ايجابيا تعبيراً عن تحسين صحة الاقتصاد الأمريكي ومقياس مرحب فيه للتضخم.
فنياً:
على الإطار الزمني الشهري نرى إغلاق سلبي بامتياز متوافق مع كل من الأطر الثلاثة الأصغر بداية بالأسبوعي مروراً باليومي وأخيرا بالأربع ساعات وهذا يدل على شراهة الدببة في الاستمرار بعمليات جني أرباح من المستويات الحالية أو حتى بوجود تصحيح.
بالنظر على الإطار الزمني اليومي فنرى عودة على استحياء للثيران التي ربما تظفر بفرصة للتصحيح حتى مستويات 1885 ثم 1900 دولار أمريكي، إلا أن حظوظ الدببة أكبر.
التداول من وجهة نظرنا ستكون بعد تصحيح الثيران التي ربما تستفيد من الإنفجار في العاصمة التركية أنقرة، ثم تعود للهبوط حيث نستهدف مستويات 1827 و 1818 بعد كسر مستويات 1946 والاستقرار دونها.
- صعود جماعي للمؤشرات الأمريكية مما أثر سلباً على سلة العملات.
- ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية مما عزز من مكانة الدولار.
- رؤية الفيدرالي وقرائته لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الذي جاء ايجابيا تعبيراً عن تحسين صحة الاقتصاد الأمريكي ومقياس مرحب فيه للتضخم.
فنياً:
على الإطار الزمني الشهري نرى إغلاق سلبي بامتياز متوافق مع كل من الأطر الثلاثة الأصغر بداية بالأسبوعي مروراً باليومي وأخيرا بالأربع ساعات وهذا يدل على شراهة الدببة في الاستمرار بعمليات جني أرباح من المستويات الحالية أو حتى بوجود تصحيح.
بالنظر على الإطار الزمني اليومي فنرى عودة على استحياء للثيران التي ربما تظفر بفرصة للتصحيح حتى مستويات 1885 ثم 1900 دولار أمريكي، إلا أن حظوظ الدببة أكبر.
التداول من وجهة نظرنا ستكون بعد تصحيح الثيران التي ربما تستفيد من الإنفجار في العاصمة التركية أنقرة، ثم تعود للهبوط حيث نستهدف مستويات 1827 و 1818 بعد كسر مستويات 1946 والاستقرار دونها.