السلام عليكم
اخواني الكرام اقدم لكم التحليل الفني والاساسي واهم البيانات الاقتصادية لزوج EURUSD#
من الاثنين 19 أغسطس/آب إلى الجمعة 23 أغسطس/آب 2019
التحليل الفني
1- متوقع ان يعاود الثبات السعر فوق مستويات فيبوناتشي بين 61.8-78.6 وتمثل هذه المستويات دعم قوي للزوج حيث المتوقع الاستمرار بلصعود وتحقيق الاهداف المدرجة
2-البولنكر باند عند الباند السفلي وبدء الزوج يتمحور ويتمركز عنده وهذا ما يدعم زوج اليورو دولار
3-الزوج في تشبعات بيعية قوية جدا عند كل من الاستوكاستك وRSI
4-المناطق التي تم تحديدها ليس عباره عن اوامر معلقة بل مناطق ممكن ان يصل لها السعر ومن ثم يرتد ويرتفع مع ظهور بوادر للشراء على سبيل المثال تشبعات او تذبذبات او برايس اكشن والخ...
ويفضل ان تكون اهدافك تدريجيا ب10-20-30-40-50-70-80 نقطة وصول الى الاهدف الكبير1.1250
5-مؤشر الماكدي يوضح لك بدء الزوج يخرج تدريجيا من خط الصفر متجه الى الاعلى والCCI كذلك في منطقة تشبع بيعي وخرج منها الزوج بشكل تدريجي
6-الستوب والهدف تم وضعهم وفق مستويات دعم ومقاومة
7-الزوج في طور تكوين نموذج الجارتلي وقارب بلانتهاء عند النقطة D والتي تمدد بين 1.27 الى 1.61 التي تشكل دعم رئيسي قوي للزوج ومتوقع ان يكمل الارتداد
افتح الجارت وانتظر الكسر على الفريم الاصغر والبرايس اكشن
التحليل الاساسي
يتعرض اليورو، مثله مثل الجنيه الاسترليني، لضغوط، وذلك بسبب الظروف الغير الواضحة فيما يتعلق بإتفاقية بريكست Brexit.خلال تداولات الشهر الحالي,إنخفض اليورو بشكل معتدل مقابل الدولار الأمريكي، وقد تم توفير دعم للدولار الأمريكي من خلال تعليقات رئيس بنك الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سانت لويس، جيمس بولارد، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب. حيث أشار بولارد في مقابلة صحفية مع Fox Business News إلى أن منحنى العائد المقلوب يجب أن يبقى لفترة زمنية معينة، وبعد ذلك فقط يمكن إعتباره إشارة "هبوطية". كما صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعد تهديدات سلطات جمهورية الصين الشعبية باتخاذ تدابير إنتقامية رداً على فرض التعريفات الأمريكية الجديدة، بإن النزاع التجاري بين جمهورية الصين الشعبية والولايات المتحدة الأمريكية سيكون قصيراً نسبياً، لأن الصين لا تزال ترغب في إبرام اتفاق تجاري. وطمأنت هذه البيانات المستثمرين إلى حد ما. ويتوقع خبراء جيه بي مورغان JP Morgan فرصة بنسبة 40 في المائة لحدوث ركود عالمي في الأشهر الستة أو التسعة المقبلة، وذلك إذا فشلت جمهورية الصين الشعبية والولايات المتحدة الأمريكية في التوصل إلى إتفاق.