السلام عليكم
اخواني الكرام اقدم لكم التحليل الفني والاساسي ,واهم اوقات التداول واهم البيانات الاقتصادية ل #OIL
من يوم 18/12 الى يوم 21/12 لسنة 2018





ملاحظة مهمه:اي تحليل او رأي او اي مادة قائمة على الابحاث واردة في هذا موقع يتم توفيرها فقط لاغراض تعليمية وتزويدكم بلمعلومات
وليس الهدف منها تقديم توصية او دعوة للبيع او الشراء تحت اي ظرف من الظروف،يتوجب عليك دائما الحصول على مشورة مستقلة في حال شعورك بالتردد بمدى ملائمتك للمضاربة في اي سوق وعدم قدرتك على تحمل المخاطرة المرتبطة بها


(ملاحظات مهمه يرجى اتباعها في الاسفل قبل دخول اي صفقة)








التحليل الفني



1-في حال ثبات السعر فوق مستويات فيبوناتشي تمدد بين 78.6-88.0 وتمثل هذه المستويات دعم قوي للزوج حيث ارتد السعر بقوة في سابق ومنها من المتوقع ان يرتفع النفط ويكمل المسار الصاعد من النقطة D التي تمدد من 1.61-2.24 من نموذج شارك
2-البولنكر باند عند الباند السفلي وبدء الزوج يتمحور ويتمركز عنده وهذا الدعم للنفط
3-النفط في تشبعات بيعية قوية جدا عند كل من الاستوكاستك وRSI
4-المناطق التي تم تحديدها ليس عباره عن اوامر معلقة بل مناطق ممكن ان يصل لها السعر ومن ثم يرتد ويرتفع مع ظهور بوادر للشراء على سبيل المثال تشبعات او تذبذبات او برايس اكشن والخ...
ويفضل ان تكون اهدافك تدريجيا ب10-20-30-40-50-70-80 نقطة وصول الى الاهدف الكبير51.00-52.00
5-مؤشر الماكدي يوضح لك بدء الزوج يخرج تدريجيا من خط الصفر متجه الى الاعلى والCCI كذلك في منطقة تشبع بيعي قوي جدا
6-الستوب والهدف تم وضعهم وفق مستويات دعم ومقاومة


افتح الجارت وانتظر الكسر على الفريم الاصغر والبرايس اكشن





التحليل الاساسي


أظهرت أسعارخام إنخفاضاً مرة أخرى في نهاية الأسبوع الماضي، بسبب ممارسة بعض الضغط على الأداة من خلال تصريحات إيران القاسية حول نيتها في تقديم خصم على "الذهب الأسود" للمشترين الآسيويين بمبلغ 1 دولار أمريكي لكل برميل.
في المقابل، تمكن تقرير شركة بيكر هيوز Baker Hughes الذي تم نشره يوم الجمعة الماضية حول منصات التنقيب عن النفط النشطة في الولايات المتحدة الأمريكية من تقديم دعم بسيط للأداة. فوفقاً لنتائج نهاية الأسبوع الماضي، إنخفض عدد منصات إستخراج النفط من 877 إلى 873 وحدة، مقارنةً بإنخفاض قدره 10 وحدات في الفترة ما قبل الفترة السابقة.
Chart PatternsHarmonic PatternsOilTrend Analysis

يعمل أيضًا:

إخلاء المسؤولية