هل سيومض مقياس الخوف باللون الأحمر؟يبدو أن مؤشر تقلبات بورصة شيكاغو (VIX)، المعروف بـ"مقياس الخوف" الذي تتابعه وول ستريت عن كثب، مستعد لارتفاع محتمل بسبب الأجندة السياسية الحازمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
تستكشف هذه المقالة مجموعة من العوامل التي من المرجح أن تضفي قدرًا كبيرًا من عدم اليقين على الأسواق المالية. وعلى رأس هذه العوامل التعريفات الجمركية المخطط لها من قبل ترامب وتصاعد التوترات الجيوسياسية.
تاريخيًا، أثبت مؤشر VIX أنه مؤشر موثوق لقلق المستثمرين، حيث يرتفع خلال فترات عدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي. ويشير المناخ الحالي، الذي يتسم باحتمال نشوب حرب تجارية ومخاطر دولية متزايدة، إلى احتمال قوي لزيادة تقلبات السوق وارتفاع VIX تبعًا لذلك.
التعريفات الجمركية الوشيكة لترامب، والتي يُطلق عليها "يوم التحرير"، والمقرر أن تستهدف جميع الدول برسوم متبادلة، قد أثارت بالفعل قلقًا كبيرًا بين الاقتصاديين والمؤسسات المالية.
ويتوقع خبراء من جولدمان ساكس وجي بي مورغان أن تؤدي هذه التعريفات إلى ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي وزيادة خطر الركود في الولايات المتحدة. يخلق النطاق الواسع لهذه التعريفات، التي تؤثر على الشركاء التجاريين الرئيسيين والصناعات الحيوية، بيئة من عدم القدرة على التنبؤ. وهذا يزعج المستثمرين ويجبرهم على البحث عن حماية ضد التقلبات المحتملة في السوق، وهو ما يؤدي عادةً إلى ارتفاع VIX.
يضاف إلى قلق السوق تصاعد التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة من جهة وكل من الصين وإيران من جهة أخرى. فالنزاعات التجارية والتنافس الاستراتيجي مع الصين، إلى جانب موقف ترامب التصادمي وتهديداته باتخاذ إجراءات عسكرية ضد إيران بسبب برنامجها النووي، تسهم بشكل كبير في زعزعة الاستقرار العالمي.
هذه الأوضاع الدولية الحساسة، وما تنطوي عليه من احتمالات تصعيد، تؤدي بطبيعتها إلى إثارة قلق المستثمرين ودفعهم إلى البحث عن الأمان. وهذا يعزز توقعات ارتفاع تقلبات السوق كما يقيسها VIX
في الختام، تقدم السياسات التجارية العدوانية لترامب والمخاطر الجيوسياسية المتزايدة حجة قوية لارتفاع كبير في VIX. وقد لاحظ المحللون بالفعل هذا الاتجاه، وتعزز الأنماط التاريخية خلال فترات عدم اليقين المماثلة التوقعات بزيادة التقلبات. وبينما يكافح المستثمرون مع التداعيات الاقتصادية المحتملة للتعريفات الجمركية ومخاطر النزاعات الدولية، من المرجح أن يعمل VIX كمؤشر رئيسي يعكس تزايد الخوف وعدم اليقين الذي يخيم على المشهد المال
Donaldtrump
ما الذي يحكم السماء الآن؟في قرار تاريخي يعيد تشكيل مستقبل الحرب الجوية، حصلت شركة بوينغ على عقد برنامج الجيل القادم من الهيمنة الجوية (NGAD) التابع للقوات الجوية الأمريكية، مما أدى إلى تطوير المقاتلة F-47، وهي مقاتلة من الجيل السادس مصممة لإعادة تعريف التفوق الجوي. تعد هذه الطائرة المتقدمة، التي تخلف مقاتلة F-22 رابتور، بقفزة نوعية في قدرات التخفي والسرعة والمناورة والحمولة، مما يشير إلى تقدم كبير في تكنولوجيا الطيران. لا يُنظر إلى الـ F-47 كمنصة منفردة، بل كنواة لـ "عائلة من الأنظمة" المتكاملة، حيث تعمل جنبًا إلى جنب مع طائرات مسيرة قتالية مستقلة تُعرف باسم الطائرات القتالية التعاونية (CCAs) لعرض القوة وتعزيز فعالية المهام في البيئات المتنازع عليها.
يأتي تطوير الـ F-47 كاستجابة مباشرة للتغيرات في مشهد التهديدات العالمية، خاصة التطورات التي حققها المنافسون القريبون مثل الصين وروسيا. تم تصميم الطائرة مع التركيز على المدى الطويل والقدرات التخفيفية الفائقة، مما يجعلها مناسبة للعمل في المناطق عالية التهديد، مثل منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وقد أثبتت سنوات من الاختبارات التجريبية السرية للطيران صلاحية التقنيات الرئيسية، مما يمهد الطريق لنشر محتمل أسرع للطائرة. ومن المتوقع أن تتفوق هذه المقاتلة من الجيل التالي على سابقاتها في مجالات حاسمة، حيث توفر استدامة ودعماً محسّنين، وتقليل البصمة التشغيلية، وكل ذلك بتكلفة أقل محتملة من F-22.
يحمل الاسم "F-47" دلالة تاريخية ورمزية، إذ يكرّم إرث طائرة P-47 Thunderbolt من زمن الحرب العالمية الثانية ويخلّد ذكرى سنة تأسيس القوات الجوية الأمريكية. كما يُعترف بالدور المحوري الذي لعبه الرئيس السابع والأربعين في دعم تطويرها. وتشير التصاميم الأولية للطائرة إلى أنها مستوحاة من طائرات بوينغ التجريبية، مما يعكس مزيجًا من المفاهيم المجربة والابتكار المتطور. ومع تقدم برنامج الـ F-47، فإنه لا يمثل مجرد استثمار استراتيجي في الأمن القومي، بل هو أيضاً شهادة على البراعة الأمريكية في الحفاظ على هيمنتها الجوية.
Twitter سهم تويترعلى الاطار اليومي كسر سهم تويتر قناة صاعدة لأسفل بعد ان هبط يوم الجمعة لأكثر من 21%من حدود 52.43 الى 41.36 في اكبر خسارة له على مدار خمس سنوات ولكن لم يستغرق الكسر طويلا وعاد واغلق داخل القناة الخميس
على الاطار الزمني 1س نلاحظ عودة السهم الى سحابة ايشيموكو وفي هذة الحالة من المتوقع دخولها والوصول الى 45.95دولار تقريبا لكن بالنظر الى الفجوة السعرية يمكن توقع ارتفاع اكبر يصل الى 48.25دولار
EURUSD اليورو دولاروصل الزوج يورو دولار الى ذروة ويتجه حالياً الى التصحيح وبالتاكيد ستعمل الاخبار المتوارده عن الانتخابات الامريكية على التاثير على حركة مؤشر الدولار بقوة
بالاستعانة بمستويات التصحيح فيبوناتشي نجد ان المناطق التى من المتوقع ان يستقر عندها او تعمل كدعم مؤقتأ له هي 1.1770 وهي القمة التى لم يستطع اختراقها الثلاثاء ثم 1.1710 واخيراً 1.1680