دببة الذهب مصرة على الهبوط بعد استسلام الثيران للفيدرالي
من الواضح أن الثيران استسلمت للدببة بعد عناد وتماسك كمحاولة لإعادة الذهب للاتجاه الصاعد إلا أنها كانت أقوى من ذلك لتكسر حاجزي 1832 و 1818 اللذين كانا مركزين مهمين للتصحيح والنهوض من جديد مع كل هبوط.
بتدوال أونصة الذهب عند مستويات 1810 ووجود زخم سلبي فهي دلالة على استمرار الهبوط وكسر حاجز 1800 لن يكون صعباً خصوصاً بعد بيانات ايجابية لصالح الدولار الأمريكي التي تزامت مع نبرة الفيدرالي الإيجابية حول رفع الفائدة 25 نقطة أساس في شهر مارس المقبل، هذا التفاؤل رفع كفة الدولار الأمريكي أما كفة العملات الاخرى التي اختل ميزانها لتهبط بشكل واضح.
فنياً:
نرى إغلاقين سلبيين واضحين على الأطر الزمنية الاسبوعي واليومي والمحملين بسيولة بيعية كبيرة يصعب التداول على الثيران التي تريد انتهاز أي فرصة للخروج بأي تصحيح يُذكر.
وبالنظر على الإطار الزمني الأربع ساعات نرى اكتمال اتجاه هابط متكامل حسب نظرية داو والذي يدعم استمرار الدببة لكسر حاجز 1800 والتوجه لمستويات 1785.
أي تصحيح لمستويات 1832 - 1847 يعتبر بمثابة فرصة مضاربية بيعية وسط الظروف الحالية التي تدعم هبوط الذهب لمستويات أكثر مع استعدادات للتحوط فيه من خلال شراء سبائك ذهب عيار 24 على أجزاء.
المضاربين تلتف أنظارهم للتداولات الأخيرة بشهر فبراير والتي ستكون بمثابة مسمار بنعش الثيران لتستمر الدببة في الهبوط مطلع مارس ولا ننسى أنه في نهاية عطلة الاسبوع سيكون هناك حوارات متفرقة لعدد من أعضاء الفيدرالي والمتوقع أن تحمل النفس الإيجابي.
بتدوال أونصة الذهب عند مستويات 1810 ووجود زخم سلبي فهي دلالة على استمرار الهبوط وكسر حاجز 1800 لن يكون صعباً خصوصاً بعد بيانات ايجابية لصالح الدولار الأمريكي التي تزامت مع نبرة الفيدرالي الإيجابية حول رفع الفائدة 25 نقطة أساس في شهر مارس المقبل، هذا التفاؤل رفع كفة الدولار الأمريكي أما كفة العملات الاخرى التي اختل ميزانها لتهبط بشكل واضح.
فنياً:
نرى إغلاقين سلبيين واضحين على الأطر الزمنية الاسبوعي واليومي والمحملين بسيولة بيعية كبيرة يصعب التداول على الثيران التي تريد انتهاز أي فرصة للخروج بأي تصحيح يُذكر.
وبالنظر على الإطار الزمني الأربع ساعات نرى اكتمال اتجاه هابط متكامل حسب نظرية داو والذي يدعم استمرار الدببة لكسر حاجز 1800 والتوجه لمستويات 1785.
أي تصحيح لمستويات 1832 - 1847 يعتبر بمثابة فرصة مضاربية بيعية وسط الظروف الحالية التي تدعم هبوط الذهب لمستويات أكثر مع استعدادات للتحوط فيه من خلال شراء سبائك ذهب عيار 24 على أجزاء.
المضاربين تلتف أنظارهم للتداولات الأخيرة بشهر فبراير والتي ستكون بمثابة مسمار بنعش الثيران لتستمر الدببة في الهبوط مطلع مارس ولا ننسى أنه في نهاية عطلة الاسبوع سيكون هناك حوارات متفرقة لعدد من أعضاء الفيدرالي والمتوقع أن تحمل النفس الإيجابي.