أنهت أسعار الذهب تعاملات الأسبوع الماضي عند مستوى 1643 دولار لأونصة، حيث حققت مكاسب على مدى 8 جلسات متتالية، وصولا إلى أعلى مستوى في ستة سنوات.
ينصب اهتمام المستثمرين على صحة الاقتصاد، وانتشار Covid-19 خارج الصين، والتداعيات الاقتصادية العالمية المحتملة من الفيروس.
تراجعت الأسهم الأمريكية في الوقت الذي تفاعل فيه المتداولون مع مجموعة من الأخبار الاقتصادية السلبية، بما في ذلك مبيعات السيارات في الصين التي انخفضت بنسبة 92% في فبراير، وحالات الإصابة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية واليابان، إلى جانب أرقام مؤشر مديري المشتريات المخيبة للآمال خارج الولايات المتحدة.
الإعلان عن ظهور المزيد من حالات الإصابة بفيروس وانتشار Covid-19 خارج الصين، كما أن ميل البنك الاحتياطي الفدرالي في تصريحاته الأخيرة إلى التزام موقف محايد وربما تلميح إلى تخفيض أسعار الفائدة إذا بقي التضخم دون المستوى المستهدف، من شأنه أن يوفر أرضية خصبة لصعود الذهب.
هناك عنصر آخر على جدول الأعمال للمراقبة في هذا الأسبوع وهو اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين ورؤساء البنوك المركزية يومي 22 و 23 فبراير في الرياض بالمملكة العربية السعودية، حيث سيبحثون خلالها عن كيفية دعم النمو العالمي وسط تداعيات فيروس كورونا.
البيانات الرئيسية الأخرى التي يجب مراقبتها هي ثقة المستهلك CB يوم الثلاثاء، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الرابع يوم الخميس وطلبات السلع المعمرة وكذلك مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة.
من المقرر أيضًا نشر قائمة بيانات الإسكان الأمريكية في الأسبوع المقبل، مثل مؤشر أسعار المنازل يوم الاثنين ومبيعات المنازل الجديدة يوم الأربعاء، وكذلك مبيعات المنازل المعلقة يوم الخميس.
من الناحية الفنية، نتوقع أن تستمر مكاسب الذهب طالما يحافظ على إغلاق يومي فوق مستوى 1600 دولار لأونصة، وأي اختراق لمستوى المقاومة 1649 دولار لأونصة من شأنه أن يدعم المزيد من الصعود حتى المقاومة التالية 1672 دولار لأونصة.
نتوقع أن أي هبوط سوف يتيح على الأغلب فرصة شراء طالما أن أسعار الذهب تحافظ على إغلاق يومي فوق مستوى الدعم 1600 دولار لأونصة. بيانات.نت
ينصب اهتمام المستثمرين على صحة الاقتصاد، وانتشار Covid-19 خارج الصين، والتداعيات الاقتصادية العالمية المحتملة من الفيروس.
تراجعت الأسهم الأمريكية في الوقت الذي تفاعل فيه المتداولون مع مجموعة من الأخبار الاقتصادية السلبية، بما في ذلك مبيعات السيارات في الصين التي انخفضت بنسبة 92% في فبراير، وحالات الإصابة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية واليابان، إلى جانب أرقام مؤشر مديري المشتريات المخيبة للآمال خارج الولايات المتحدة.
الإعلان عن ظهور المزيد من حالات الإصابة بفيروس وانتشار Covid-19 خارج الصين، كما أن ميل البنك الاحتياطي الفدرالي في تصريحاته الأخيرة إلى التزام موقف محايد وربما تلميح إلى تخفيض أسعار الفائدة إذا بقي التضخم دون المستوى المستهدف، من شأنه أن يوفر أرضية خصبة لصعود الذهب.
هناك عنصر آخر على جدول الأعمال للمراقبة في هذا الأسبوع وهو اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين ورؤساء البنوك المركزية يومي 22 و 23 فبراير في الرياض بالمملكة العربية السعودية، حيث سيبحثون خلالها عن كيفية دعم النمو العالمي وسط تداعيات فيروس كورونا.
البيانات الرئيسية الأخرى التي يجب مراقبتها هي ثقة المستهلك CB يوم الثلاثاء، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الرابع يوم الخميس وطلبات السلع المعمرة وكذلك مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة.
من المقرر أيضًا نشر قائمة بيانات الإسكان الأمريكية في الأسبوع المقبل، مثل مؤشر أسعار المنازل يوم الاثنين ومبيعات المنازل الجديدة يوم الأربعاء، وكذلك مبيعات المنازل المعلقة يوم الخميس.
من الناحية الفنية، نتوقع أن تستمر مكاسب الذهب طالما يحافظ على إغلاق يومي فوق مستوى 1600 دولار لأونصة، وأي اختراق لمستوى المقاومة 1649 دولار لأونصة من شأنه أن يدعم المزيد من الصعود حتى المقاومة التالية 1672 دولار لأونصة.
نتوقع أن أي هبوط سوف يتيح على الأغلب فرصة شراء طالما أن أسعار الذهب تحافظ على إغلاق يومي فوق مستوى الدعم 1600 دولار لأونصة. بيانات.نت