كان المشهد الأخير من فصل مستويات 1800 أن يسدل الستار على إغلاق سلبي جديد إلا أن الثيران أبت أن يختتم المشهد الاسبوعي بنزيف جديد لتقفز بأونصة الذهب قوة أعلى مستويات 1860 والاستقرار أعلاها لإعادة اختبار 1870 والتي بكسرها ربما نرى بحر 1900 دولار من جديد وهو قريب جداً بعد سقوط وإفلاس بنك سيليكون فالي أكبر فشل مصرفي منذ الأزمة المالية لعام 2008 الذي أثار الرعب في نفوس المستثمرين والمضاربين داخل وخارج أسواق المال.
هذا التحول المفاجئ دعى الفيدرالي لعقد اجتماع مهم غدً لبحث تداعيات الأحداث الأخيرة التي ربما تغير مسارات عديدة في بعض العملات نظراً لحساسية المواقف التي تسببت بتقلبات جعلت الكثيرين يشاهدون دون تداول واضح خوفاً من تعدد الخسارات.
يوم بعد يوم يثبت الذهب نفسه أنه منتج المواقف الصعبة رغم التشكيكات الكثيرة التي شابت حوله بالآونة الأخيرة خصوصاً مع تكرار رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي لتعزيز مكانة الدولار أمام سلة العملات الاخرى التي تضررت منه بشكل قاسي.
فنياً:
على الإطار الزمني الأسبوعي واليومي نلاحظ إغلاقات ايجابية تدعو الثيران لكسر المقاومات التي تقف بطريقها لتصعد حتى مستويات 1900.
أما على الإطار الزمني الساعة فنرى بوادر لتصحيح خصوصاً وأن الدببة وجدت حجتها بإعادة اختبار 1870 التي ربما تستغلها للهبوط منها حتى مستويات
1860 - 1843 والتي ستكون فرصة الثيران من جديد للصعود بقوة.
يوم الاثنين التحركات ستكون حذرة نوعا ما حيث أن الأسواق تنتظر نتائج اجتماع الفيدرالي والاستماع لنبرته التي ستكون الفيصل في المضاربات القصيرة.
ملاحظة:
منشوراتي ليست توصية بالبيع أو الشراء، إنما هي اجتهادات شخصية لمجريات الأحداث السريعة بأسواق المال، وأضع بين أيديكم تحليلي المتواضع.
فإن أصبت فهذا توفيق من الله وإن أخطأت ربما يكون قصور مني أو هناك مستجدات بأسواق المال كان لها تأثيرها.
هذا التحول المفاجئ دعى الفيدرالي لعقد اجتماع مهم غدً لبحث تداعيات الأحداث الأخيرة التي ربما تغير مسارات عديدة في بعض العملات نظراً لحساسية المواقف التي تسببت بتقلبات جعلت الكثيرين يشاهدون دون تداول واضح خوفاً من تعدد الخسارات.
يوم بعد يوم يثبت الذهب نفسه أنه منتج المواقف الصعبة رغم التشكيكات الكثيرة التي شابت حوله بالآونة الأخيرة خصوصاً مع تكرار رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي لتعزيز مكانة الدولار أمام سلة العملات الاخرى التي تضررت منه بشكل قاسي.
فنياً:
على الإطار الزمني الأسبوعي واليومي نلاحظ إغلاقات ايجابية تدعو الثيران لكسر المقاومات التي تقف بطريقها لتصعد حتى مستويات 1900.
أما على الإطار الزمني الساعة فنرى بوادر لتصحيح خصوصاً وأن الدببة وجدت حجتها بإعادة اختبار 1870 التي ربما تستغلها للهبوط منها حتى مستويات
1860 - 1843 والتي ستكون فرصة الثيران من جديد للصعود بقوة.
يوم الاثنين التحركات ستكون حذرة نوعا ما حيث أن الأسواق تنتظر نتائج اجتماع الفيدرالي والاستماع لنبرته التي ستكون الفيصل في المضاربات القصيرة.
ملاحظة:
منشوراتي ليست توصية بالبيع أو الشراء، إنما هي اجتهادات شخصية لمجريات الأحداث السريعة بأسواق المال، وأضع بين أيديكم تحليلي المتواضع.
فإن أصبت فهذا توفيق من الله وإن أخطأت ربما يكون قصور مني أو هناك مستجدات بأسواق المال كان لها تأثيرها.