"نموذج رأس وكتفين إيجابي قيد التكوين على مؤشر داو جونزيتكوّن حالياً نموذج رأس وكتفين مقلوب على الفاصل الأسبوعي. تم تكوين الرأس عند 37624، والكتف الأيسر عند 41950، ونتوقع الكتف الأيمن يرتد من منطقة 44000. خط العنق عند 44850. الهدف المتوقع 52000 نقطة.
الهدف طول الكتف ثم ممكن اعاده اختبار لخط العنق و بعدها الهدف الأكبر
و الله اعلم
#DJI
#كلاسك
#تحليل_فني
#DJI
ما وراء التحليل الفني
الدولار الأمريكي: لقد فعلها ترامب!منذ بداية عام 2025، أصبح الدولار الأمريكي أضعف عملة رئيسية في سوق الفوركس، حيث انخفض بأكثر من 11% مقابل سلة من العملات الرئيسية. إذا قمنا بتمديد الفترة المرجعية لتشمل عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة، فإن الانخفاض يصل إلى 12%. هذا الهبوط المذهل ليس من قبيل المصادفة، بل هو ثمرة استراتيجية تنفذها إدارة ترامب عمدًا. والهدف المعلن واضح: استعادة القدرة التنافسية التجارية للشركات الأمريكية وتعزيز الصادرات وإعادة الميزة السعرية للمنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي هذا الصدد، فإن انخفاض الدولار الأمريكي في سوق العملات الأجنبية قد حقق الغرض منه بشكل جيد. هل يمكننا الآن تصور انخفاض الدولار الأمريكي على العملات الأجنبية؟
1) مع انخفاض الدولار الأمريكي، فقد تم كسب معركة تنافسية العملة بالنسبة للشركات الأمريكية، وينبغي أن يكون لذلك تأثير إيجابي على نتائج الربع الثاني لشركات S&P 500 التي تم نشرها في يوليو
. ويترجم انخفاض الدولار مباشرة إلى بيئة أكثر ملاءمة للمجموعات المصدرة، لا سيما تلك التي تولد معظم مبيعاتها في أوروبا أو آسيا. ويؤدي تحويل العملات الأجنبية إلى الدولار تلقائيًا إلى تعزيز الإيرادات وهوامش الربح. وبالنسبة إلى العديد من الشركات متعددة الجنسيات، من المرجح أن يساهم هذا العامل في تقارير الأرباح القوية في الربع الثاني من العام، حيث ستُصدر تقاريرها هذا الصيف. وبعيدًا عن التأثير المباشر على حسابات الشركات، فإن انخفاض قيمة الدولار الأمريكي يشجع أيضًا على اتجاه أكثر هيكلية نحو إعادة التصنيع ودعم الإنتاج المحلي. ويمكن رؤية آثار هذا الاتجاه بالفعل في بعض قطاعات التصنيع التي تستعيد حصتها في السوق الدولية. ومع ذلك، فإن هذا السيناريو لا يخلو من سلبياته: فضعف الدولار يجعل الواردات أكثر تكلفة، لا سيما المواد الخام، ويثقل كاهل الشركات التي تعتمد على المدخلات الأجنبية. ولكن على العموم، تمثل سياسة سعر الصرف المطبقة منذ يناير/كانون الثاني مقامرة ناجحة من جانب دونالد ترامب لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة.
2) التحليل الفني: هل يمكننا توقع نقطة منخفضة للدولار الأمريكي؟
السؤال الحاسم اليوم هو ما إذا كان الدولار الأمريكي يمكن أن يهبط أكثر من ذلك، أو ما إذا كان هناك قاع فني وأساسي في طور الظهور. من وجهة نظر التحليل الفني، لا يزال مؤشر DXY، الذي يقيس قيمة الدولار مقابل سلة من العملات التي ترجح اليورو بنسبة 57% والين بنسبة 13%، راسخًا في اتجاه هبوطي. وقد تم الوصول إلى بعض الأهداف النظرية التي اقترحها تحليل إليوتست، ولكن لم يتم الوصول إليها جميعًا. ومع ذلك، يظهر دعم طويل الأجل على الرسوم البيانية الشهرية: يمكن أن يلعب خط الاتجاه الصعودي، الذي يظهر بشكل خاص على المقياس الحسابي، دورًا في تحقيق الاستقرار على المدى القصير. لاحظ أن التباعد الصعودي المحتمل ممكن أيضًا على الإطار الزمني الأسبوعي. ولكن لا يوجد حتى الآن نمط انعكاسي صعودي للحديث عن نقطة قاع رئيسية، لذلك دعونا لا نضع العربة أمام الحصان.
3) السيناريوهات والتحديات التي تواجه الدولار الأمريكي في سوق العملات الأجنبية
بالنظر إلى ما وراء الاعتبارات الفنية، فإن الضعف المستمر للدولار الأمريكي يكشف عن التوترات بين السياسة التجارية والاستقرار المالي. فمن ناحية، يمثل الدولار تحت الضغط رافعة قوية لدعم الصادرات وتعزيز النمو الأمريكي في سياق عالمي غير مؤكد. ومن ناحية أخرى، يؤجج الانخفاض المطول للدولار المخاوف بشأن الثقة الدولية في الأصول المقومة بالدولار، ويجعل الواردات أكثر تكلفة، مما قد يؤدي إلى إحياء الضغوط التضخمية. وتقع هذه المعضلة في صميم المقايضات القادمة بين البيت الأبيض والاحتياطي الفدرالي.
بالنسبة للمستثمرين والشركات المعرضة للفوركس، هناك العديد من السيناريوهات المحتملة. إذا أدت الأجندة السياسية الأمريكية إلى تسوية تجارية، وإذا أكدت منشورات الربع الثاني متانة الاقتصاد الأمريكي، فمن المرجح أن يجد الدولار أرضية فنية حول الدعم المحدد في مؤشر DXY. في هذا السيناريو، يمكن أن تبدأ مرحلة استقرار، أو حتى انتعاش معتدل، خلال النصف الثاني من العام. على العكس من ذلك، إذا كانت سياسة التحفيز التجاري مصحوبة بتصلب في العلاقات مع أوروبا والصين، أو إذا كان الاحتياطي الفيدرالي بطيئًا في رد فعله، فقد يطول الاتجاه الهبوطي.
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
هل اللامركزية ستُحدث ثورة في علاج الخلايا؟تتبنى شركة Orgenesis Inc. (OTCQX: ORGS) نهجًا ثوريًا في تصنيع علاجات الخلايا والجينات (CGT). تركز الشركة على لامركزية الإنتاج، متجاوزة المنشآت المركزية التقليدية. تهدف هذه الاستراتيجية، المستندة إلى منصة POCare الخاصة بها، إلى تحسين إمكانية الوصول وخفض تكاليف العلاجات المنقذة للحياة. تجمع المنصة بين علاجات حصرية، وتكنولوجيا معالجة متقدمة، وشبكة من الشركاء السريريين. من خلال تمكين إنتاج العلاج في موقع الرعاية، تعالج Orgenesis التحديات الرئيسية في الصناعة، مثل التكاليف الباهظة واللوجستيات المعقدة التي تقيد وصول المرضى.
يُظهر نموذج Orgenesis المبتكر نتائج واعدة. فقد أظهر العلاج الرائد CAR-T، المعروف بـ ORG-101، والموجه ضد اللوكيميا اللمفاوية الحادة للخلايا البائية (ALL)، بيانات قوية من التجارب الواقعية. سجلت دراسة معدل استجابة كاملة بلغ 82% لدى البالغين و93% لدى الأطفال. والأهم من ذلك، أن ORG-101 أظهر انخفاضًا في حالات متلازمة إطلاق السيتوكين الشديدة، وهي مصدر قلق شائع في علاجات CAR-T. هذه النتائج السريرية الإيجابية، إلى جانب طريقة الإنتاج اللامركزية منخفضة التكلفة، تجعل ORG-101 خيارًا علاجيًا قد يُحدث تحولًا جذريًا.
تقف صناعة الأدوية العالمية عند منعطف حاسم، حيث تُقود علاجات الخلايا والجينات موجة ابتكار غير مسبوقة. من المتوقع أن يصل سوق علاج CAR-T العالمي إلى 128.8 مليار دولار بحلول عام 2035، مدفوعًا بزيادة انتشار الأمراض المزمنة، والاستثمارات الكبيرة، والتقدم في تقنيات تعديل الجينات. ومع ذلك، تواجه الصناعة تحديات تتعلق بارتفاع تكاليف العلاج، وتعقيدات التصنيع، وصعوبات التوزيع. تعالج Orgenesis هذه التحديات من خلال منصتها المعتمدة وفق معايير GMP، واستحواذها الأخير على أصول Neurocords LLC لعلاجات إصابات النخاع الشوكي، وتقنية MIDA القائمة على الذكاء الاصطناعي لتوليد الخلايا الجذعية. تُبشر هذه المنهجية بتسريع التطوير، وتعزيز كفاءة الإنتاج، وخفض التكاليف، مما يجعل الطب المتقدم متاحًا لعدد أكبر من المرضى.
بيتكوين لا تزال تحت الضغط وتحتاج الي المزيد من السيوله للإختراقأولا: النظرة الفنية والتقنية للوضع الحالي نطاق التداول الحالي: بين ~104,000 و110,000 دولار، مع دعم قوي عند ~106,000–108,000. يشير هذا إلى فترة توحيد سعري قبل موجة محتملة جديدة .
Bollinger Bands: يتقلّص نطاقها إلى ضيق غير مسبوق خلال 12 شهرًا، ما يمهد لحركة قوية وقادمة لأعلى نحو ما فوق 110,000 دولار .
Elliott Wave: تحليلات على الإطار الزمني 4 ساعات تشير إلى أننا في الموجة الثالثة الصاعدة، مع هدف أولي عند ~123,000–125,000 دولار. وأهم مستوى إلغاء للموجة حال كسر 107,240 دولار .
توقعات شهريّة
في يوليو 2025، من المتوقع أن تكون الحركة داخل النطاق المذكور (104–110 ألف)، وإذا اخترق السعر مستوى ~110,000 مع حجم تداول قوي، فقد يشهد اختراقًا نحو 114,500–125,000 .
متوسط التوقعات لعام 2025 يتراوح بين 115,000 و150,000 دولار .
ثانيا: العوامل المؤسسية والسياسية
التدفقات المؤسسية: هناك دخول قوي لصناديق استثمارية (كـ IBIT من بلاك روك)، مع استقرار التدفقات لأكثر من 3 مليارات دولار في الأسبوعين الأخيرين .
الاحتياطي الإستراتيجي الأمريكي: صدر أمر تنفيذي لإنشاء "احتياطي بيتكوين" حكومي يحمل حوالي 200,000 عملة من مصادر مصادرة. هذه الخطوة تعزز الثقة التنظيمية وتقلل الفوضى .
توجهات حكومية: الرئيس ترامب يعزز موقف المؤيدين للعملة، مع مشروع لإدراج البيتكوين كجزء من الاحتياطي الوطني .
🎯ثالثا: السيناريوهات المحتملة
السيناريو المرجح الصعودى هو الاختراق فوق 110kوالثبات فوقها ومن ثم استكمال الصعود
السيناريو الهبوط وهو استمرار ضعف السيولة والزخم الشرائى وصولا إلى احتمالات كسر تحت 104k
السيناريو الأخير وهو الأفضل توحيد وتجمع الثيران واستعداد لصعود قوي يتجه نحو 123k و125k كما في Elliott Wave تراجع إلى 90–100k مع تفعيل الدعم القوي.
🧭 خلاصة التوصيات:
عند 110k اختراق مع حجم → شراء واستهداف 125k+ (تحقق عند 123k+).
إذا عاد للتذبذب 104–106k → فرصة لشراء إضافية عند الارتداد.
كسر تحت 104k بشكل واضح → توقف، وتحوّل لاستراتيجية الحماية، لأن الدعم الفني يتآكل.
📌 ملخص سريع:
نقطة المحور هي 110,000 دولار؛ فوقها يتحول التأكيد نحو صعود مستقر، وتحتها نبقى في نطاق مؤقت.
متوقع أننا أمام شهر حاسم (يوليو)، قد يشهد انعطافة نحو مستويات جديدة ونعتذر لطول التحليل
بالتوفيق للجميع ان شاء الله
الاحتياطي الفيدرالي: احتمال 5% لخفض سعر الفائدة في 30 يوليو1) لا يزال سوق العمل الأمريكي مرنًا وفقًا لأحدث تقرير عن الوظائف غير الزراعية، وهو ما يمثل أخبارًا جيدة بالنسبة لوضع الاقتصاد الكلي
أظهر سوق العمل الأمريكي مرونته الأسبوع الماضي، مما يجعل خفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 30 يوليو أمرًا غير مرجح: فقد انخفض معدل البطالة إلى 4.1% من القوى العاملة، بعد عدة أشهر من الاستقرار عند حوالي 4.2%. يشير هذا الانخفاض في معدل البطالة إلى أنه على الرغم من التشديد النقدي الذي بدأ قبل عامين والشكوك الحالية في الاقتصاد الكلي، لا يزال الاقتصاد الأمريكي يُظهر مرونة في قدرته على خلق فرص العمل. وبالتالي فإن هذه أخبار جيدة للنمو الاقتصادي، ولكنها تؤخر خفض سعر الفائدة التالي من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
من خلال النقر على الرابط أدناه، يمكنك إعادة قراءة تحليلنا لمؤشر S&P 500 بعد تحديث يوم الخميس لأحدث تقرير عن الوظائف غير الزراعية.
2) انخفض احتمال خفض سعر الفائدة في 30 يوليو إلى الصفر تقريبًا، ما لم تحدث مفاجآت ضخمة بين الآن وذلك الحين بشأن التضخم أو التوظيف أو الدبلوماسية التجارية
حتى الآن، كان معظم المستثمرين يتوقعون قرارًا مبكرًا، في 30 يوليو، في الاجتماع القادم للجنة السياسة النقدية. ولكن الاتصالات الحذرة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي خففت من هذه التوقعات. فقد كرر جيروم باول والعديد من المحافظين أنهم سينتظرون أدلة ”دائمة“ على عودة التضخم إلى هدف 2% قبل أن يلتزموا. يُقدم انخفاض معدل البطالة إلى 4.1% فارقًا بسيطًا: فهو يؤكد أن الاقتصاد لا ينكمش بشكل حاد، مما يسمح للاحتياطي الفيدرالي بالانتظار لبضعة أسابيع أخرى دون المخاطرة بإبطاء النمو أكثر من اللازم. في الوقت نفسه، تشير أحدث مؤشرات ثقة المستهلكين وبيانات النشاط الصناعي إلى تباطؤ خفيف، أقرب إلى الهبوط المضبوط منه إلى التوقف.
وتجدر الإشارة إلى أن الموعد النهائي للاتفاقيات التجارية الذي يحل يوم الأربعاء 9 يوليو هذا الأسبوع سيوفر المزيد من المعلومات حول التأثير المستقبلي للتعريفات الجمركية على التضخم، وهذا سيزيد من تعديل توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي. في وقت كتابة هذا التقرير، كان احتمال قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي باتخاذ قرار محوري في 30 يوليو أقل من 5%.
3) فيما يلي التواريخ الرئيسية التي ستظل حاسمة من الآن وحتى قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 30 يوليو
الأربعاء 9 يوليو: الموعد النهائي الحالي للدبلوماسية التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين. وسيكون المبلغ النهائي للتعريفات الجمركية حاسماً بالنسبة لتوقعات التضخم في الولايات المتحدة.
الثلاثاء 15 يوليو/تموز: تضخم مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، وهو آخر رقم تضخم رئيسي في الولايات المتحدة يتم تحديثه قبل قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في 30 يوليو/تموز.
تُنشر طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية الأولية والمستمرة يوم الخميس من كل أسبوع، وسيكون لها تأثير على احتمالية اتخاذ الاحتياطي الفيدرالي إجراءً في 30 يوليو، ولكن بشكل هامشي فقط.
باستثناء الأحداث الاستثنائية، فمن غير المرجح أن يستأنف الاحتياطي الفيدرالي خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية في 30 يوليو. من المقرر صدور تقريري نفقات الاستهلاك الشخصي وتقرير الوظائف غير الزراعية التاليين بعد اجتماع الاحتياطي الفدرالي (31 يوليو و1 أغسطس)، وبالتالي سيكون لهما تأثير على قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفدرالي في 17 سبتمبر.
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
USOIL 7/2025🛢️ تحليل USOIL (WTI) لشهر يوليو 2025
المدرسة: العرض والطلب فقط
الإطار الزمني: ساعة (قصير المدى – يصلح للسوينغ)
السعر الحالي: 66.22 دولار
🔺 مناطق العرض (Supply Zones) – :
✅ المنطقة الرئيسية:
77.00 – 78.00 دولار
أصل الهبوط القوي: من هنا بدأ الانهيار العنيف، مما يدل على وجود بائعين كبار (Institutional Sellers).
السعر ارتد منها بسرعة: وهذا يشير إلى "طلب ضعيف" عند تلك المستويات، مما يعزز قوتها.
🔻 مناطق الطلب (Demand Zones) –
✅ المنطقة الرئيسية:
55.00 – 57.00 دولار
تاريخيًا دعمت السعر وانطلق منها صعود قوي.
منطقة ممتدة وعريضة: ما يدل على وجود طلب مؤسسي.
🟡 المنطقة الحالية (66.00 دولار):
📍 السعر الآن يتذبذب في منتصف الطريق بين منطقتي الطلب والعرض.
لا تعتبر هذه المنطقة مناسبة للدخول – فهي “أرض لا لون لها”، لا طلب واضح ولا عرض قوي.
ننتظر أن يتحرك السعر باتجاه إحدى المنطقتين المذكورتين لتحديد فرص سوينغ قوية.
🔄 السيناريوهات المتوقعة حسب العرض والطلب:
السيناريو التفاصيل الإجراء المناسب
🔻 هبوط نحو 57 استمرار ضغط البائعين بدون تدخل مشتري ترقّب دخول من منطقة الطلب (Buy)
🔺 صعود نحو 77 أخبار أو ضعف الدولار الأمريكي ترقّب دخول من منطقة العرض (Sell)
🔄 تذبذب في المنتصف غياب الزخم لا دخول – الصبر حكمة
📌ليست توصيه بيع او شراء ...
Howmet Aerospace: هل تفتح الجيوسياسية آفاقًا جديدة؟برزت شركة Howmet Aerospace (HWM) كلاعب رئيسي في قطاع الطيران، حيث أظهرت مرونة ونموًا ملحوظين وسط حالة عدم الاستقرار العالمي. يعزى أداؤها القوي، الذي تجلى في تحقيق إيرادات قياسية وزيادة كبيرة في أرباح السهم، إلى دافعين أساسيين: الطلب المتزايد على الطيران التجاري وارتفاع الإنفاق الدفاعي العالمي. تتمتع محفظة Howmet المتنوعة، التي تشمل مكونات المحركات المتقدمة، والمثبتات الهيكلية، والعجلات المطروقة، بموقع متميز يمكّنها من الاستفادة من هذه الاتجاهات. يركز الشركة استراتيجيًا على تصنيع مكونات خفيفة الوزن وعالية الكفاءة للطائرات الموفرة للوقود، مثل Boeing 787 وAirbus A320neo، بالإضافة إلى المكونات الحيوية لبرامج الدفاع مثل الطائرة المقاتلة F-35، مما يعزز تقييمها السوقي المرتفع وثقة المستثمرين بها.
ترتبط مسيرة الشركة ارتباطًا وثيقًا بالمشهد الجيوسياسي. فالتوترات الدولية المتصاعدة، خاصة بين الولايات المتحدة والصين، إلى جانب النزاعات الإقليمية، تدفع إلى زيادة غير مسبوقة في الإنفاق العسكري العالمي. تشهد ميزانيات الدفاع الأوروبية نموًا كبيرًا نتيجة الصراع في أوكرانيا والمخاوف الأمنية المتزايدة، مما يعزز الطلب على المعدات العسكرية المتقدمة التي تعتمد على مكونات Howmet المتخصصة. في الوقت ذاته، وعلى الرغم من التحديات التي تواجه الطيران التجاري، مثل قيود المجال الجوي وتقلبات أسعار الوقود، فإن الحاجة إلى طائرات موفرة للوقود، مدفوعة بالتشريعات البيئية والاعتبارات الاقتصادية، تعزز دور Howmet في التحول الاستراتيجي لقطاع الطيران.
تعكس نجاحات Howmet قدرتها على التعامل بذكاء مع التحديات الجيوستراتيجية المعقدة، بما في ذلك السياسات الحمائية. فقد اتخذت الشركة خطوات استباقية للتخفيف من تأثيرات الرسوم الجمركية المحتملة من خلال شروط استراتيجية وإعادة التفاوض بشأن العقود، مما مكّنها من حماية سلسلة التوريد وتعزيز كفاءة العمليات. على الرغم من تقييمها السوقي المرتفع، فإن أساسياتها المالية القوية، وسياستها المنضبطة في تخصيص رأس المال، والتزامها بتحقيق عوائد للمساهمين، تؤكد على متانتها المالية. كما أن حلولها المبتكرة، التي تعزز الأداء والفعالية من حيث التكلفة للطائرات من الجيل القادم، تؤكد على مكانتها المحورية في النظام الإيكولوجي للطيران والدفاع العالمي، مما يجعلها خيارًا جذابًا للمستثمرين المتميزين.
التحليل الرقمي للذهب. XAUUSD مساء الخير للجميع.
الذهب الآن في منطقة مضاربة، فإما أن يخترق المنطقة الحمراء العلوية عند 3350 / 3356 اختراقا صحيحا كامل الشروط، وعندها ندخل معه شراء لاستهداف 3403 كهدف أول.
أو أن يكسر المنطقة الحمراء السفلية عند 3319 /3313 كسرا صحيحا كامل الشروط، وعندها ندخل معه بيع لاستهداف 3222 كهدف بيعي أول.
أنصح بالانتظار حتى يثبت الكسر أو الاختراق للمناطق المذكورة، وعندها يمكن الدخول مع ستوب قريب.
بالتوفيق للجميع🌹
د. أحمد عسكر.
البتكوين السلام عليكم
🍁البتكوين
يرتكز البتكوين اعلى منطقة الدعم باللون الأصفر التي يتوقع الإرتداد منها صعودا إذا هبط السعر وأعاد إختبارها. هذه المنطقة مهمة لأنها هي منطقة فيبو 0.50 و 0.61. عند وصول السعر لهذه المنطقة سننتظر تشكل فرص شرائية على الفرايمات الأصغر.
بمساعدة مؤشر القمم🔴 والقيعان🔵
🍁التحليل الذي ينشر على هذه الصفحة هو هدفه التعليم وليس تطبيق توصيات.
دعمكم للتحليلات مهم حتى نستمر وننشر الفائدة .
إنضمو الى قناة التليغرام الرابط أسفل التحليل . حظا طيبا للأخوة المتابعين .
ETHمن خلال تحليل شارت الايثيريوم، السوق حاليا بيمر بمرحلة عدم استقرار، بدون اى اشارة قوية لاتجاه محدد سواء صعود أو هبوط .
مفيش قرار حاسم لحد دلوقتى واى دخول حاليا مخاطرة ، ولاكن ممكن نراقب الشارت لو كسر ال 2900$
بكلتاكيد هنتجه الى 4000$
لو تم الارتداد من السعر الحالى فالى 1800$
الازم الانتظار حتى تظهر اشارة فنيه موكدة او يحصل كسر واضح للمنطقه المحددة
دخول داتادوج إلى مؤشر S&P 500: هل هو تحول تكنولوجي رائد؟حققت شركة داتادوج (DDOG)، المنصة الرائدة في مجال المراقبة السحابية، إنجازاً بارزاً بإدراجها ضمن مؤشر S&P 500. أُعلن هذا القرار المحوري في 2 يوليو 2025، حيث ستحل داتادوج محل شركة جونيبر نتوركس (JNPR)، على أن يسري التغيير قبل افتتاح التداول يوم الأربعاء، 9 يوليو 2025. جاء هذا الإدراج غير المجدول بعد استكمال شركة Hewlett-Packard Enterprise (HPE) استحواذها على جونيبر نتوركس في اليوم ذاته. تفاعل السوق بقوة مع الإعلان، إذ قفزت أسهم داتادوج بنسبة 9.40% في التداول بعد ساعات العمل، لتصل إلى أعلى مستوى لها في خمسة أشهر، مما يعكس "تأثير الإدراج في المؤشر" الناتج عن تدفقات صناديق الاستثمار السلبية. بلغت القيمة السوقية لداتادوج حوالي 46.63 مليار دولار في 2 يوليو 2025، متجاوزة بفارق كبير الحد الأدنى لمؤشر S&P 500 البالغ 22.7 مليار دولار، وفقاً للمعايير المحدثة في 1 يوليو 2025.
يعزز الأداء المالي لداتادوج مكانتها، حيث سجلت الشركة إيرادات بلغت 762 مليون دولار وصافي دخل وفق المعايير المحاسبية GAAP بقيمة 24.6 مليون دولار في الربع الأول من 2025. وعلى مدار عام 2024، حققت داتادوج إيرادات إجمالية وصلت إلى 2.68 مليار دولار. وفي حين تشير بعض التقديرات إلى أن سوق المراقبة السحابية يتجاوز 10 مليارات دولار، أفادت مصادر مستقلة مثل Mordor Intelligence أن سوق "منصات المراقبة" بلغ حوالي 2.9 مليار Feature Image
دولار في 2025، ومن المتوقع أن ينمو بمعدل نمو سنوي مركب 15.9% ليصل إلى 6.1 مليار دولار بحلول 2030. من جهة أخرى، قدرت Market Research Future أن "سوق حلول المراقبة الشاملة" سيبلغ 8.56 مليار دولار في 2025، مع معدل نمو سنوي مركب يصل إلى 22.37% حتى 2034، مما يبرز التباين في تعريفات السوق. تتنافس داتادوج في سوق مزدحم يضم شركات مثل Elastic وعماتقة الحوسبة السحابية مثل أمازون ومايكروسوفت، إلى جانب سيسكو التي أكملت استحواذها على Splunk في 18 مارس 2024.
قرار لجنة S&P بضم داتادوج، رغم وجود شركات مثل AppLovin التي تمتلك قيمة سوقية أعلى بلغت 114.65 مليار دولار في 2 يوليو 2025، يعكس تفضيلاً استراتيجياً لتكنولوجيا المؤسسات الأساسية التي تدعم البنية التحتية الحيوية. تشير هذه الخطوة إلى تحول مؤشر S&P 500 نحو تمثيل أكبر لإدارة البنية التحتية المحددة برمجياً والتحليلات كقوة اقتصادية رئيسية، متجاوزاً الأجهزة التقليدية أو البرامج الموجهة للمستهلك. وفي حين ذُكر أن Workday أُدرجت في 2012، فقد أُضيفت فعلياً إلى المؤشر في 23 ديسمبر 2024، قبل نموها الكبير في قطاع SaaS المؤسسي. يُعد صعود داتادوج دليلاً قوياً على وصول قطاعات التكنولوجيا المؤسسية إلى مرحلة النضج المؤسسي والاعتراف الواسع، مما يوجه الاستثمارات المستقبلية والتخطيط الاستراتيجي في هذا المجال.
مستقبل اقتصاد اليابان مهدد بالرسوم الجمركية؟يواجه مؤشر نيكاي 225، المؤشر الرئيسي للأسهم اليابانية، لحظة حرجة تحت ضغوط متزايدة ناجمة عن احتمال فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية تصل إلى 35% على الواردات اليابانية. أدت هذه السياسة الحازمة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى انخفاض ملحوظ في الأسهم اليابانية، حيث تراجع مؤشر نيكاي 225 بنسبة 1.1%، وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.6% يوم الأربعاء، مسجلاً خسائر متتالية. وعكس تفاعل السوق السريع – الذي تمثل في عمليات بيع واسعة النطاق عبر مختلف القطاعات – قلقًا عميقًا بين المستثمرين وتوقعات سلبية، لا سيما في قطاعي السيارات والزراعة الأكثر عرضة للضرر.
يُعد الموعد النهائي في 9 يوليو للتوصل إلى اتفاق تجاري حاسمًا، إذ أكد الرئيس ترامب عدم نيته تمديد تعليق الرسوم الحالي. هذه الرسوم المحتملة، التي تتجاوز بكثير الرسوم السابقة، ستفرض أعباء مالية ثقيلة على صناعات تعاني أصلًا من تحديات الرسوم القائمة. الاقتصاد الياباني، الذي يواجه بالفعل انخفاضًا حديثًا في الناتج المحلي الإجمالي وتراجعًا مستمرًا في الأجور الحقيقية، يبدو عرضة للغاية لمثل هذه الصدمات الخارجية. وتشير نقاط ضعفه الحالية إلى أن هذه الرسوم قد تعمق الأزمات القائمة، مما قد يدفع البلاد إلى الركود الاقتصادي ويزيد من السخط المحلي.
بعيدًا عن المخاوف التجارية المباشرة، يبدو أن واشنطن تستخدم تهديد الرسوم الجمركية كأداة للضغط على حلفائها، مثل اليابان، لزيادة الإنفاق العسكري إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية. تشكل هذه المطالب ضغطًا كبيرًا على التحالف العسكري بين الولايات المتحدة واليابان، وهو ما يتجلى في التحديات الدبلوماسية والسياسية الداخلية التي تواجه اليابان لتحقيق أهداف دفاعية طموحة. تخلق الطبيعة غير المتوقعة للسياسة التجارية الأمريكية، إلى جانب هذه التوترات الجيوسياسية، بيئة معقدة تهدد استقرار اليابان الاقتصادي واستقلالها الاستراتيجي، مما يتطلب تعديلات استراتيجية عميقة في علاقاتها الدولية.
التحليل الرقمي اليومي للذهبالتحليل اليومي للذهب
المنطقة المحورية هي الملونة بالأبيض، الثبات أعلاها يستهدف المقاومات، والثبات أسفلها ثباتا صحيحا كامل الشروط يستهدف الدعوم الملونة بالأخضر.
البارحة كانت الصين في عطلة واليوم تعود إلى الأسواق، وقد يتحرك الذهب بسيولة عالية، لذلك الحذر واجب والمنطقة المحورية هي دليل التداولات.
بالتوفيق للجميع🌹🌹🌹
د. أحمد عسكر.
تقرير الوظائف غير الزراعية ليوم الخميس 3 يوليو، الرقم الحاسم للأاحذر هذا الأسبوع بالنسبة لأساسيات سوق الأسهم، حيث إنه أسبوع مميز. يوم الجمعة 4 يوليو هو يوم عطلة رسمية في الولايات المتحدة: عيد الاستقلال. في 4 يوليو 1776، تبنى الكونجرس القاري إعلان الاستقلال، وهو نص صاغه توماس جيفرسون بشكل رئيسي، والذي أعلن انفصال المستعمرات الأمريكية الـ13 رسميًا عن المملكة المتحدة.
في هذا الأسبوع الأول من شهر يوليو في سوق الأسهم، كان لذلك تأثير مباشر على تحديث الأساسيات الأمريكية. كما تعلمون، فإن أول يوم جمعة من كل شهر يتم فيه تحديث تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، وهو التقرير الشهري عن سوق العمل الأمريكية. وبالتالي، يشهد هذا الأسبوع تحديدًا تقديم موعد نشر تقرير الوظائف غير الزراعية الأمريكي من يوم الجمعة 4 يوليو إلى يوم الخميس 3 يوليو. وبالتالي، ستكون جلسة سوق الأسهم التي ستُعقد يوم الخميس 3 يوليو هي الحدث الأساسي لهذا الأسبوع، حيث من المرجح أن يكون لتقرير الوظائف غير الزراعية تأثير كبير على قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 30 يوليو.
1) احتمال قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض سعر الفائدة يوم الأربعاء 30 يوليو هو 21% فقط
في هذه المرحلة، وبعد تحديث يوم الجمعة الماضي لتضخم نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، فإن احتمال استئناف الاحتياطي الفيدرالي خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية يزيد قليلاً عن 20%. وعلى الرغم من الضغوط القوية التي يمارسها دونالد ترامب على الاحتياطي الفيدرالي بقيادة جيروم باول، فإن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة (لجنة السياسة النقدية التابعة للاحتياطي الفيدرالي) ليست في عجلة من أمرها لخفض أسعار الفائدة في مواجهة خطر انتعاش التضخم الناجم عن التعريفات الجمركية.
قدمنا لكم الأسبوع الماضي تحليلاً أساسيًا للاحتياطي الفيدرالي، ويمكنكم قراءته مرة أخرى بالضغط على الصورة أدناه.
2) يبدو أن سوق العمل الأمريكية بدأت في التدهور وفقًا لطلبات إعانة البطالة الأسبوعية المستمرة
في الواقع، هناك عامل أساسي واحد فقط يمكن أن يسمح للفيدرالي بخفض سعر الفائدة في الاجتماع النقدي يوم الأربعاء 30 يوليو: تدهور سوق العمل مع أرقام الوظائف غير الزراعية يوم الخميس 3 يوليو. صحيح أن آخر تحديثات طلبات إعانة البطالة الأسبوعية في الولايات المتحدة تُظهر ديناميكية سلبية متزايدة، الأمر الذي قد يؤدي في نهاية المطاف إلى ارتفاع معدل البطالة في الولايات المتحدة.
3) احذر، فإن أقل علامة تصاعدية في معدل البطالة في الولايات المتحدة عند تحديث تقرير الوظائف غير الزراعية يوم الخميس 3 يوليو قد تؤدي إلى تسريع الجدول الزمني للاحتياطي الفيدرالي لرفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية الأمريكية
ضع في اعتبارك أن الاحتياطي الفيدرالي يسعى إلى تحقيق هدفين رئيسيين: التضخم تحت السيطرة عند حوالي 2٪ ومعدل بطالة منخفض. تبلغ عتبة تنبيه بنك الاحتياطي الفيدرالي حاليًا 4.4% من القوى العاملة، والإجماع على تحديث تقرير الوظائف غير الزراعية يوم الخميس 3 يوليو هو 4.3% من القوى العاملة.
لذلك، احذروا: إذا حقق معدل البطالة في الولايات المتحدة ارتفاعًا واحدًا أو اثنين يوم الخميس، فإن احتمال خفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 30 يوليو سيرتفع بشكل حاد. إذن هذا هو أهم ما يميز هذا الأسبوع.
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.