مؤشر الدولار DXY كسر مؤشر الدولار مستوى الدعم 103.6 و تم تجربة مستوى الدعم الثانى المشار اليه الاسبوع الماضى عند 102.5 نقطة و تم الارتداد منه الى المستويات الحالية مما يشير الى امكانية التحرك العرضى خلال هذا الاسبوع و بالتالى سيؤثر على حركة المعادن و العملات طالما يتحرك بين 102.5 و 103.6
TVC:DXY OANDA:XAUUSD OANDA:XAGUSD
ما وراء التحليل الفني
xauusd
بعد كسر منطقه 2417 والاغلاق فوقها على الفريم الاسبوعي واليومي اعطانا ايجابيه قويه جدا لاستمرار صعود الذهب الى مستويات اعلى هناك منطقه ذهبيه على الفيبو 2408من الممكن ان يعود اليها السعر بشرط عدم الاغلاق فوق 2436
منطقه 2408-2400 منطقه جيده لصناع السوق من ناحيه السيوله لاخذ الذهب والتوجه به الى قمم جديده 2490-2500
كسر منطقه 2478-2484 ايجابيه قويه الى ان الذهب سينطلق الى مستويات اعلى من السابق مع قمم جديده مستمره
اسبوع موفق الى الجميع
EURNZD-عند مناطق GOAT SHIFT
تحليل زوج اليورو مقابل الدولار النيوزيلندي (EURNZD) - إطار 4 ساعات
يظهر الرسم البياني فرصة بيع محتملة بناءً على تحليل حجم التداول واتجاه السوق. مع وجود إشارة انعكاسية في المنطقة المحددة، تم تحديد نقاط الدخول والخروج كما يلي:
- مستوى الدخول (Sell): تم تحديد منطقة الدخول بعد ظهور الإشارة الحجمية الانعكاسية، وهي تشير إلى احتمال انعكاس السعر من منطقة GOAT SHIFT.
- وقف الخسارة (SL): تم وضع مستوى وقف الخسارة عند 1.85378، أعلى مستوى المقاومة المذكور، لحماية رأس المال في حالة انعكاس السعر بشكل غير متوقع.
- هدف الربح (TP): تم تحديد هدف الربح عند 1.80960، وهو المستوى المستهدف المتوقع في حالة استمرار الحركة الهبوطية.
- تحليل الحجم (Volume Spread Analysis - VSA): يظهر الشارت حجم تداول معتدل، مما يعزز فكرة وجود تردد بين المشترين والبائعين في المنطقة الحالية.
- مؤشر ستوكاستيك (Stochastic RSI): يُظهر الزخم انخفاضًا، مما يشير إلى احتمالية تراجع السعر نحو الأسفل.
التوصية:
يوصى بالدخول في الصفقة بعد تأكيد الإشارة الحجمية الانعكاسية. يجب الالتزام بمستوى وقف الخسارة لحماية رأس المال، وتحقيق الربح عند الهدف المحدد.
---
تمتعوا بالتداول الآمن!
الذهب و الحالة العرضية إليكم التحليل الفني للذهب (GOLD) على إطار الأربع ساعات:
---
في التحليل الفني الحالي للذهب، نلاحظ تكوين فرصة بيع واضحة بعد ظهور إشارة حجمية انعكاسية تشير إلى احتمال انعكاس الاتجاه. بناءً على هذه الإشارة، تم تحديد نقاط الدخول والخروج كما يلي:
- مستوى الدخول (Sell): تم تحديد منطقة الدخول بعد تأكيد الإشارة الانعكاسية بناءً على تحليل الحجم. هذا يشير إلى احتمالية بدء حركة هبوطية من مناطق SnR.
- وقف الخسارة (SL): تم وضع مستوى وقف الخسارة فوق مستوى المقاومة عند 2,465.53 دولار، لحماية رأس المال في حالة انعكاس الاتجاه المتوقع.
- هدف الربح (TP): يقع هدف الربح عند 2,425.00 دولار، وهو المستوى المستهدف المتوقع في حالة استمرار الحركة الهبوطية.
- تحليل الحجم: يظهر زيادة في حجم التداول في الفترة الأخيرة، مما قد يشير إلى عمليات بيع من اللاعبين الكبار في السوق. هذا يعزز فكرة الانعكاس الهبوطي.
- مؤشر ستوكاستيك (Stochastic): الزخم الحالي يشير إلى وجود حالة مفرطة الشراء، مما يزيد من احتمالية التصحيح الهبوطي.
التوصية:
يوصى بالدخول في الصفقة بعد تأكيد الإشارة الحجمية الانعكاسية. يجب الالتزام بمستوى وقف الخسارة لحماية رأس المال، والهدف تحقيق الربح عند المستوى المحدد.
---
تمتعوا بالتداول الآمن!
تحديث الذهب - GOLD يتداول الذهب في الموجة الصاعدة المتوقعة من التحديث الأخير وقد صعد السعر حوالي 450 نقطة الى 500 نقطة من المنطقة 1390 الى السعر الحالي .
لا يزال الذهب في الإتجاه الصاعد مستفيدا من الأزمات الإقتصادية في العالم ومؤخرا الأزمات السياسية في المنطقة العربية والشرق الأوسط بما في ذلك الحروب القائمة والتوترات بين الدول مما يدف الذهب للصعود وربما الى أرقام قياسية جديدة في حال تأزم الأوضاع الراهنة وتوترات جديدة سلبية للمنطقة ستكون إيجابية لأسعار الذهب .
أما فنيا فإن الذهب إرتد من المنطقة المحددة وهي تقاطع الدعم باللون الأخضر مع خط الترند الصاعد باللون الأحمر ويشكل الآن موجة صاعدة ربما تستمر نحو خط الترند العلوي للقناة باللون الأخضر ويكون بذلك قد شكل الذهب قمة تاريخية جديدة . الآن لا يوجد فرص للدخول جديدة وننتظر إقتراب السعر من مناطق شرائية أو بيعية للبحث عن الفرص .
إنضمو الى قناة التليغرام الرابط أسفل التحليل . حظا طيبا للأخوة المتابعين .
سابك سهم إستثماري درجة أولى يتأهب للإقلاع ليحلق عالياًالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شركة سابك
الأهداف
1 . 95 ريال
2 . 130 ريال
3 . 170 ريال
4 . 250 ريال
وقف الخسارة في السهم لاقدر الله 56 ريال
والله الموفق ..
تعدّ الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) واحدة من أبرز الكيانات في صناعة البتروكيماويات على مستوى العالم. تأسست الشركة في عام 1976 بموجب مرسوم ملكي، وحققت منذ ذلك الحين مكانة رائدة في هذا المجال. يملك 70% من أسهم الشركة شركة أرامكو السعودية، مما يعكس التعاون الكبير بين أكبر اللاعبين في مجال الطاقة والبتروكيماويات في المملكة.
تهدف سابك إلى تحقيق قفزات نوعية في عالم الصناعات البتروكيماوية، عبر تطوير منتجات مبتكرة وتحسين كفاءة عمليات التصنيع. كما تطمح الشركة إلى تحويل المواد الأولية إلى منتجات ذات قيمة مضافة عالية تخدم مختلف القطاعات الاقتصادية. تساهم هذه الرؤية في تعزيز النمو الاقتصادي وتوفير الفرص الوظيفية الواسعة، مما ينعكس إيجاباً على المجتمع المحلي والعالمي.
تعتبر فلسفة سابك في العمل مسألة جوهرية، فهي تسعى لتحقيق التنمية المستدامة من خلال اعتماد ممارسات مسؤولة تجاه البيئة والمجتمع. وتعمل الشركة بجدية لترسيخ مكانتها كشريك عالمي موثوق يتمتع بقدرة تنافسية عالية. تعتزم سابك تحقيق هذه الأهداف عبر استراتيجيات تشمل الابتكار المستمر وتبني التقنيات المتطورة، مما يجعلها قادرة على مواجهة التحديات وتجاوز حدود الممكن.
بالإضافة إلى ريادتها في مجال الصناعات البتروكيماوية، تفخر سابك بكونها جزءاً من الجهود الوطنية لتحقيق رؤية 2030، حيث تلعب دوراً مهماً في تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد غير النفطي. من خلال استثماراتها المستدامة ومشاريعها الطموحة، تسهم الشركة في خلق بيئة اقتصادية قوية تنافس في الأسواق العالمية.
تأسيس شركة سابك
أُسست الشركة السعودية للصناعات الأساسية، والمعروفة اختصاراً باسم سابك، بمرسوم ملكي صدر في 13 رمضان 1396هـ الموافق 6 سبتمبر 1976م. جاءت هذه الخطوة كجزء من خطة المملكة العربية السعودية لتطوير الصناعات البتروكيماوية وتعزيز الاقتصاد الوطني من خلال التنويع وتقليل الاعتماد على صادرات النفط الخام. في بداية مشوارها، كانت شركة سابك مملوكة بالكامل للحكومة السعودية، مما أعطاها فرصة لإقامة وإدارة مشاريعها العملاقة بدعم قوي من الدولة. هذا الدعم أسهم بشكل كبير في توفير التمويلات اللازمة والتشييد السريع للبنية التحتية للمشاريع الصناعية.
وفي عام 1984، شهدت شركة سابك تحولاً رئيسياً عندما طرحت نسبة 30% من أسهمها للاكتتاب العام. هذه الخطوة لم تكن فقط لتعزيز رأس مال الشركة، بل عكست أيضاً رغبة المملكة في إشراك المواطنين ومؤسسات القطاع الخاص في ملكية الشركة، وتعزيز دور السوق المالي السعودي في الاقتصاد الوطني. الخطوة هذه ساعدت في تحسين الشفافية وزيادة فاعلية حوكمة الشركة، مما أدى إلى تعزيز صورتها وإعطائها ميزة تنافسية في الأسواق الدولية.
عملية توزيع الأسهم تمت بطريقة تضمن توزيع النسبة المطروحة بين المستثمرين الأفراد والمؤسسات، محققةً توازنًا بين مصالح الحكومة ومصالح المستثمرين الجدد. بفضل هذه الاستراتيجية، استمرت سابك في النمو والتطور، لتصبح واحدة من الشركات الرائدة عالميًا في قطاع الصناعات البتروكيماوية.
حتى اليوم، تعكس هذه الخطوات الأساسية في تاريخ تأسيس شركة سابك، الدور الحيوي الذي تلعبه في الاقتصاد السعودي وكيفية تحقيق رؤية المملكة لتطوير القطاعات غير النفطية وتعزيز قدرتها على المنافسة الدولية.
نشاط شركة سابك
تعتبر الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من الرواد في قطاعي الصناعة والتصنيع، حيث تمتد أنشطتها عبر مجالات متعددة تشمل تصنيع البتروكيماويات، الكيميائيات المتخصصة، البوليمرات، الأسمدة، والحديد والصلب. تتميز سابك بقدرتها على تلبية احتياجات السوق المحلية والعالمية من هذه المواد الأساسية، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتنمية القطاع الصناعي.
في مجال البتروكيماويات، تعتبر سابك واحدة من أكبر الشركات العالمية التي تنتج الايثيلين، البروبيلين، ومجموعة واسعة من المركبات الأخرى المستمدة من هذه المواد. توفر الشركة منتجاتها للأسواق المختلفة، بما في ذلك الصناعات البلاستيكية، التغليف، ومواد البناء. تساهم هذه المنتجات في تحسين جودة الحياة من خلال تلبية احتياجات متنوعة تشمل المستهلكين والصناعات المختلفة.
تتميز سابك أيضاً بتصنيع الكيميائيات المتخصصة، التي تُستخدم في مجموعة متنوعة من التطبيقات الصناعية والزراعية. تتضمن هذه الكيميائيات المُحفزات، المواد المضافة، والمواد اللاصقة التي تُستخدم في تحسين أداء المنتجات النهائية. تُستخدم هذه الكيميائيات في تصنيع الإلكترونيات، الأدوية، والمنسوجات، مما يُعزز من كفاءة الإنتاج وجودته.
تشمل أنشطة سابك إنتاج البوليمرات المتقدمة التي تجد تطبيقات واسعة في الصناعة والزراعة. تغطي هذه المنتجات أنواعاً متعددة من البلاستيك والبولي نيكل والبوليمرات الأخرى التي تساهم في تصنيع منتجات عالية الأداء والمتانة. تُستخدم البوليمرات في صناعة السيارات، الأثاث، وحتى في التقنيات الطبية.
في قطاع الأسمدة، تُعد سابك من الشركات الرائدة عالمياً في إنتاج وتوزيع الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية والبوتاسية، مما يسهم في تحسين الإنتاجية الزراعية وجودة المحاصيل. تُساعد هذه الأسمدة المزارعين في تحقيق أعلى مستويات الكفاءة الزراعية.
تعمل سابك أيضاً في صناعة الحديد والصلب، حيث تُنتج الشركة منتجات عالية الجودة تُستخدم في صناعات البناء والتشييد. تُعزز هذه المنتجات من قوة ومتانة المنشآت والبنية التحتية.
مجمعات شركة سابك التصنيعية
تعد شبكة المجمعات التصنيعية لشركة سابك من أكبر الشبكات الصناعية المتوزعة في مختلف المناطق داخل وخارج المملكة العربية السعودية. تمتلك سابك مجموعة متنوعة من المجمعات التي تساهم في تنويع الإنتاج وتلبية احتياجات الأسواق العالمية. يبلغ عدد المجمعات التصنيعية التابعة للشركة حوالي 62 مجمعًا، موزعة على عدة قارات، مما يجعل سابك لاعبًا رئيسيًا في قطاع الصناعات الكيميائية والبترولية عالميًا.
تتبع مجمعات سابك التكنولوجيا الحديثة والمتطور، بدءًا من الأنظمة الأوتوماتيكية إلى الحلول الذكية والصديقة للبيئة. تعتمد الشركة على تقنيات متقدمة في عمليات التصنيع لتحقيق الكفاءة والجودة العالية، وتقليل النفايات والانبعاثات الضارة بالبيئة. كما يتم استخدام أنظمة تحمل طابع الاستدامة في هذه المجمعات، مما يساهم في تعزيز مكانة الشركة كواحدة من الشركات الأكثر ابتكارًا واستدامة على مستوى العالم.
تلعب مجمعات سابك التصنيعية دورًا محوريًا في دعم البنية الصناعية للشركة وتعزيز قدرتها الإنتاجية. وتساهم هذه المجمعات بشكل كبير في تحقيق أهداف الشركة المتمثلة في تلبية حاجات الأسواق المحلية والدولية، فضلاً عن تعزيز الصادرات ومساهمة في الاقتصاد الوطني. إضافة إلى ذلك، توفر المجمعات فرص عمل للعشرات من الآلاف من المهنيين المهرة، مما يسهم في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المناطق التي تقع فيها هذه المجمعات.
من أبرز المجمعات التصنيعية التي تمتلكها سابك، مجمع ينبع، ومجمع الجبيل، اللذان يعدان من أكبر وأحدث المجمعات الصناعية في العالم. هذه المجمعات تمثل عمادًا أساسيًا لقدرة الشركة على الابتكار والإنتاج بأعلى مستويات الكفاءة والجودة. عبر هذه الشبكة الواسعة من المجمعات، تواصل سابك تعزيز موقعها كواحدة من الشركات الرائدة في صناعة البتروكيماويات والصناعات الأساسية عالميًا.
توسع أعمال شركة سابك
تتميز الشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك” بقدرتها على التوسع السريع والمتواصل في مختلف جوانب نشاطها على الصعيدين الإقليمي والعالمي. بدأت سابك منذ تأسيسها في السبعينات في الاستثمار بقوة في شبكة مصانع وتكنولوجيات متطورة، مما مكنها من المنافسة في الأسواق العالمية بمنتجاتها ذات الجودة العالية. خلال العقود القليلة الماضية، قامت سابك بتوسيع نطاق عملياتها من خلال الاستثمار في مشاريع جديدة وشراكات استراتيجية مع شركات دولية.
على المستوى الإقليمي، قامت سابك بتعزيز وجودها في منطقة الخليج والشرق الأوسط عن طريق إنشاء مصانع جديدة وتحديث البنية التحتية القائمة. وقد شملت تلك الاستثمارات بناء مرافق إنتاجية جديدة تزيد من قدرتها الإنتاجية وتساهم في نمو اقتصاديات تلك المناطق. وتهدف سابك من خلال تلك الخطوات إلى ترسيخ مكانتها كلاعب رئيسي في صناعة البتروكيماويات والمواد الكيميائية في المنطقة.
أما على المستوى الدولي، فقد أكملت سابك سلسلة من الاستثمارات الاستراتيجية في بلدان متعددة، بما في ذلك الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا. وقد التزمت سابك بتطوير شراكات مع شركات عالمية كبرى، مما أتاح لها الوصول إلى تقنيات متقدمة وأسواق متنوعة. على سبيل المثال، شراكتها مع شركة “إكسون موبيل” الأمريكية أثمرت عن إنشاء مشروعات ضخمة تسهم في تعزيز قدراتها الإنتاجية والتوزيعية.
تتمتع سابك بسجل حافل في التوسع عبر اقتناص فرص النمو الجديدة وتحديد الأسواق الواعدة. تحقيق التوسع الجغرافي مع تلبية متطلبات العملاء العالميين يتطلب استراتيجية تركز على الابتكار المستمر وتطوير المنتجات. وتلك الاستراتيجية قد دعمتها مجموعة من المبادرات التي تهدف إلى تحسين الكفاءة التشغيلية وسلاسة سلسلة الإمداد.
إجمالاً، يمثل التوسع الجغرافي والشراكات الاستراتيجية ركيزة أساسية في استراتيجية سابك للنمو المستدام، مما يسهم في ترسيخ مكانتها كواحدة من أكبر وأبرز الشركات في صناعة البتروكيماويات على مستوى العالم.
الاستدامة في شركة سابك
تكتسب الاستدامة أهمية متزايدة في جميع الصناعات، وشركة “سابك” ليست استثناءً. إذ تدرك الشركة الالتزامات البيئية والمجتمعية التي تتحملها كواحدة من أكبر الشركات الصناعية في العالم. ولهذا السبب، تعمل “سابك” بشكل مستمر على تنفيذ استراتيجيات ومبادرات تهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
تركز “سابك” على عدة محاور رئيسية في جهودها لتحقيق الاستدامة. من بين هذه المحاور، كفاءة استخدام الموارد، حيث تسعى الشركة إلى زيادة كفاءة استخدام المواد والأصول في جميع مراحل عملياتها. تطمح “سابك” إلى تحقيق استخدام أمثل للموارد بما يساهم في تقليل النفايات الصناعية وإعادة تدويرها.
كما تولي “سابك” اهتمامًا خاصًا بالطاقة المتجددة، وفي هذا السياق، تستثمر الشركة في تقنيات الطاقة الشمسية والرياح للمساهمة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري ودعم الطاقة المستدامة. كما أن الشركة تسعى إلى تقليل استهلاك الطاقة الإجمالي وتعزيز كفاءة الطاقة في منشآتها الصناعية.
ومن الجوانب الحاسمة في استراتيجية الاستدامة لشركة “سابك”، الحفاظ على البيئة. تقوم الشركة بتنفيذ برامج رصد بيئي صارمة لمعالجة أي تلوث ناجم عن عملياتها، وتحسين جودة الهواء والماء في المجتمعات التي تعمل بها. بالإضافة إلى ذلك، تعمل “سابك” على تعزيز التوعية البيئية والتثقيف للاستدامة بين موظفيها والمجتمعات المحلية.
لا تقتصر جهود “سابك” على الجوانب البيئية فقط، بل تشمل أيضًا المسؤولية الاجتماعية. بذلك تقوم الشركة بتمويل ودعم العديد من المبادرات الاجتماعية التي تساهم في تعزيز التعليم، الصحة، والتطوير الاقتصادي في المجتمعات المحلية والإقليمية.
بدءًا من كفاءة استخدام الموارد، مرورًا بالاستثمار في الطاقة المتجددة، وصولًا إلى المحافظة على البيئة والمسؤولية الاجتماعية، تلتزم “سابك” بجعل الاستدامة جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيتها العامة. هذه الجهود المستمرة تهدف إلى خلق تأثير إيجابي مستدام على المجتمع والبيئة، مما يسهم في تحقيق الازدهار للجميع.
التقنية والابتكار في شركة سابك
يمثل الابتكار محور عمليات الشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك”، وهو العنصر الأهم الذي يسهم في نمو الشركة ونجاحها المستمر. تُعَدُّ سابك واحدة من الشركات الرائدة في مجالات الأبحاث والتطوير على مستوى العالم، حيث تنفذ استراتيجيات مبتكرة تهدف إلى تحسين منتجاتها وتلبية احتياجات السوق المتقدمة.
تستثمر سابك بشكل كبير في مراكز الأبحاث والتطوير المنتشرة حول العالم، مثل مركز التقنية والابتكار بالرياض، ومراكز أخرى في هولندا والهند. هذه المراكز ليست فقط محطات لاستكشاف آفاق جديدة، بل هي أيضاً بيئة خصبة لتطوير مواد جديدة وتقنيات تصنيع تسهم في زيادة كفاءة العمليات الصناعية وتقليل الأثر البيئي.
تقدم الشركة أيضاً العديد من الابتكارات في مجالات متنوعة، مثل المركبات المتقدمة، والمواد الكيميائية المتخصصة، والبوليمرات ذات الأداء العالي. من بين أحدث ابتكارات سابك هو تطوير تقنيات حديثة لتحويل البلاستيك المستهلك إلى مواد ذات قيمة مضافة، مستخدمةً تقنيات التدوير المتقدمة والأساليب المستدامة.
إضافة إلى ذلك، تسعى سابك لابتكار حلول متقدمة في مجال الطاقة النظيفة والمواد المتقدمة التي تُسهم في بناء مستقبل مستدام. مثال على ذلك، هو تطوير مادة البلاستيك القابل للتحلل والمستخدمة في الزراعة، والتي تهدف للحد من النفايات البلاستيكية على المدى الطويل.
تعزز سابك شراكات استراتيجية مع العديد من الجامعات والمؤسسات الأكاديمية، مما يساهم في تحقيق المزيد من الانجازات التقنية والعلمية. يُعَدُّ التعاون مع مؤسسات البحوث الأكاديمية ضرورة ملحة لدعم ممارسات الابتكار والبحث والتطوير المستمرة. يسهم هذه النهج في تعزيز مكانة سابك كواحدة من الشركات الرائدة عالميًّا في صناعات الكيميائيات والبتروكيماويات.
إنجازات شركة سابك
حققت شركة “سابك” العديد من الإنجازات المهمة التي مكّنتها من ترسيخ مكانتها كواحدة من الشركات الرائدة في الصناعات الأساسية على مستوى العالم. منذ تأسيسها، حصلت سابك على العديد من الجوائز والشهادات الدولية التي تعكس التفاني في الجودة والتميّز. من بين هذه الجوائز “جائزة الاستدامة العالمية”، التي تعكس التزام الشركة بمبادئ البيئة والتنمية المستدامة.
بالإضافة إلى ذلك، تعتبر “سابك” من الشركات الرائدة في مجال الابتكار، حيث أطلقت العديد من المنتجات الجديدة التي ساهمت في تطوير مجالات متعددة مثل الصناعات البتروكيماوية والبلاستيكية. إحدى إنجازات الشركة البارزة هي تطوير مواد ذات أداء عالي تستخدم في تصنيع المركبات والطائرات، مما يسهم في تحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقليل الانبعاثات.
فيما يخص التوسعات الدولية، قامت سابك بتوسيع أسواقها في مختلف أنحاء العالم عبر استثمارات واستحواذات استراتيجية. من الأمثلة على ذلك، الاستحواذ على شركات كبيرة في أوروبا وآسيا وتعزيز شراكاتها مع مؤسسات تجارية وصناعية. هذه الاستراتيجية لم تساهم فقط في زيادة حصتها في السوق، بل أيضًا في تعزيز قدرتها على الابتكار والتطور المستدام.
تميزت سابك أيضاً بمشاركاتها الفعّالة في المعارض والمؤتمرات الدولية، مثل “المعرض الدولي للبلاستيك والمطاط” و”مؤتمر البتروكيماويات العالمي”، حيث تعرض أحدث منتجاتها وتقنياتها وتبني علاقات جديدة مع العملاء والشركاء المحتملين. هذه المشاركات تساهم في تعزيز سمعة الشركة وتعزز من فرص التطوير والنمو.
بفضل هذه الإنجازات المتنوعة والمستمرة، أثبتت سابك قدرتها على التحول والنمو في بيئة تجارية ديناميكية، مع الحفاظ على قيمها الأساسية في التميز والابتكار والمسؤولية الاجتماعية.
## D-Wave Quantum Inc. توسع نطاقها في الولايات المتحدة وتعزز الع نشر كمبيوتر كوانتي ثاني من طراز Advantage في مقر Davidson Technologies في هانتسفيل، ألاباما. هذه الخطوة الاستراتيجية تعزز التزام الشركة بقطاع الدفاع الأمريكي وتضعها كلاعب محوري في تطوير حلول الكمبيوتر الكمي للمهام الحيوية للأمن القومي.
تمثل الشراكة بين D-Wave و Davidson Technologies معلماً بارزًا في صناعة الكمبيوتر الكمومي. من خلال الجمع بين خبرة D-Wave في الكمبيوتر الكمومي والخبرة الراسخة لشركة Davidson في مجال الفضاء والدفاع الصاروخي، تهدف الشراكة إلى تسريع تطوير الحلول القائمة على الكمبيوتر الكمومي لحكومة الولايات المتحدة. إن إنشاء بيئة آمنة لعمليات الكمبيوتر الكمومي في منشأة Davidson هو خطوة حاسمة في إطلاق العنان للإمكانات الكاملة لهذه التكنولوجيا التحويلية.
يعكس قرار D-Wave توسيع نطاقها في الولايات المتحدة ثقة الشركة في الطلب المتزايد على حلول الكمبيوتر الكمومي داخل قطاع الدفاع. مع اشتداد المنافسة العالمية على التفوق الكمي، فإن الموضع الاستراتيجي لشركة D-Wave في السوق الأمريكي يضعها في موقع متميز. من المتوقع أن يجذب نشر الكمبيوتر الكمي الثاني من طراز Advantage المزيد من الاستثمارات ويعزز التعاون داخل النظام البيئي للكمبيوتر الكمومي.
من خلال محاذاتها الوثيقة مع قطاع الدفاع الأمريكي، تضع D-Wave نفسها كمساهم رئيسي في التقدم التكنولوجي والأمن القومي للبلاد. مع نضج تقنية الكمبيوتر الكمومي، من المرجح أن يصبح دور الشركة في تشكيل مستقبل الدفاع والاستخبارات أكثر بروزًا.
الدودجكوين - Dogecoinالدودجكوين يتداول سعر العملة في الإتجاه الهابط مشكلا القناة الهابطة باللون الأحمر وقد وصل السعر لمنطقة تقاطع الترند السفلي للقناة مع منطقة الدعم باللون الأخضر 0.08 لرتد منها السعر مباشرة للأعلى محترما هذه المنطقة . وقد يستمر هذا الصعود نحو منطقة الترند العلوي للقناة باللون الأحمر حوالي سعر 0.13 . لذا يمكننا البحث عن فرص شرائية حول المنطقة الحالية على الفرايمات الصغيرة .
إنضمو الى قناة التليغرام الرابط أسفل التحليل . حظا طيبا للأخوة المتابعين .
النفط الأمريكي عند المنطقة الشرائية المحددة من التحليل السابقوصول النفط الأمريكي عند المنطقة الشرائية المحددة من التحليل السابق وقد إرتفع السعر سريعا حوالي 300 نقطة . ويشكل السعر الآن القناة الهابطة باللون البنفسجي ويجب إنتظار إختراق القناة صعودا لتأكيد الفرص الشرائية وتأكيد الموجة الصعودية الجديدة بإتجاه الترند العلوي باللون الأحمر الهابط .
قد يشكل السعر إحدى النماذج الفنية حول هذه المنطقة على الفرايمات الأصغر وتأكد لنا الدخول في فرص شرائية .
إنضمو الى قناة التليغرام الرابط أسفل التحليل . حظا طيبا للأخوة المتابعين .
مؤشر Nifty 50 الهندي: نجم صاعد في عاصفة جيوسياسيةفي عام 2023، ظهر سوق الأسهم الهندي، الممثل بمؤشر Nifty 50، كأداء بارز. متجاوزًا نظيره الأمريكي، S&P 500، بهامش كبير، جذب Nifty 50 انتباه المستثمرين العالميين. تتضافر عدة عوامل لتفسير هذا الأداء المذهل، حيث تلعب التوترات الجيوسياسية دورًا محوريًا.
التحول الكبير في التصنيع: الهند كمستفيد رئيسي
واحدة من أكثر الروايات إقناعًا التي تدفع الصعود الاقتصادي للهند هي التحول العالمي في التصنيع. بينما يتصارع العالم مع المخاطر الجيوسياسية المتزايدة، خاصة التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، تسعى الشركات إلى تنويع سلاسل التوريد الخاصة بها. ظهرت الهند، بسوقها الضخم وقوتها العاملة الماهرة ومبادرة "صنع في الهند" الحكومية، كبديل مقنع للصين للعديد من الشركات المتعددة الجنسيات.
تنويع سلاسل التوريد: تستكشف شركات مثل Apple وGoogle بشكل نشط عمليات التصنيع في الهند لتقليل اعتمادها على الصين. يمتد هذا الاتجاه إلى قطاعات مختلفة، بما في ذلك الأدوية والسيارات والمنسوجات.
دعم الحكومة: أنشأت حكومة الهند بشكل استباقي بيئة أعمال ملائمة من خلال تطوير البنية التحتية، والحوافز الضريبية، والإصلاحات لتسهيل ممارسة الأعمال التجارية. عززت هذه الجهود ثقة المستثمرين وسرعت من عملية التصنيع في البلاد.
خصائص الاقتصاد الهندي والاستهلاك المحلي
يعد الاستهلاك المحلي القوي في الهند وارتفاع التصنيع من العوامل الرئيسية في التوسع الاقتصادي للبلاد. يتزايد الطلب على السلع والخدمات بسبب ازدياد الطبقة الوسطى وارتفاع الدخول المتاحة. تعزز نهج النمو المدفوع بالاستهلاك من مرونة الاقتصاد الهندي من خلال العمل كوسادة ضد الصدمات الخارجية.
يتسم الاقتصاد الهندي بعدة خصائص رئيسية:
نمو سريع: كانت الهند باستمرار واحدة من أسرع الاقتصادات الكبرى نموًا في العالم.
سوق محلي كبير: مع عدد سكان يزيد عن 1.4 مليار، توفر الهند قاعدة مستهلكين ضخمة تدفع الاستهلاك المحلي.
سكان شباب: يوفر قوة عمل كبيرة وشابة عائدًا ديموغرافيًا، مما يعزز الإمكانات الاقتصادية.
هيمنة تكنولوجيا المعلومات والخدمات: يعد قطاع تكنولوجيا المعلومات والخدمات مساهمًا رئيسيًا في الناتج المحلي الإجمالي للهند، حيث تبرز الشركات في تطوير البرمجيات والاستعانة بمصادر خارجية وإدارة العمليات التجارية.
أهمية الزراعة: تظل الزراعة قطاعًا حيويًا، حيث توظف جزءًا كبيرًا من السكان، على الرغم من تراجع مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
التحديات والفرص
بينما يعد المسار الاقتصادي للهند واعدًا، يواجه تحديات مثل:
فجوات البنية التحتية: تحسين البنية التحتية، بما في ذلك النقل والطاقة والاتصال الرقمي، أمر ضروري للنمو المستدام.
الفقر وعدم المساواة: تظل معالجة الفقر وتقليل التفاوت في الدخل أولوية.
التعليم وتنمية المهارات: الاستثمار في التعليم وتنمية المهارات أمر حاسم لتعزيز رأس المال البشري.
المخاوف البيئية: أحد التحديات الرئيسية هو التوازن بين الاستدامة البيئية والنمو الاقتصادي.
رغم هذه التحديات، تقدم الهند فرصًا هائلة للأعمال والمستثمرين:
سوق استهلاكية كبيرة: يمثل الطبقة الوسطى المتنامية سوقًا مربحة للسلع والخدمات الاستهلاكية.
سياسات حكومية مؤاتية: تخلق تركيز الحكومة على الإصلاحات الاقتصادية وتسهيل ممارسة الأعمال التجارية بيئة ملائمة للاستثمار.
التحول الرقمي: يوفر التبني السريع للتكنولوجيات الرقمية في الهند فرصًا في التجارة الإلكترونية، والتكنولوجيا المالية، والمدفوعات الرقمية.
الطريق إلى الأمام
على الرغم من أن أداء Nifty 50 كان مثيرًا للإعجاب، إلا أن التحديات لا تزال قائمة. يمكن أن تشكل ضغوط التضخم، وعدم اليقين الاقتصادي العالمي، والتأثير المحتمل للمواجهة الجيوسياسية المطولة مخاطر. ومع ذلك، فإن العائد الديموغرافي للهند، والتحول الرقمي، والتركيز على الطاقة المتجددة يوفرون مسارات واعدة للنمو طويل الأجل. سيظل التركيز المستمر على البنية التحتية والتعليم وتنمية المهارات حاسمًا لتحقيق إمكاناتها الكاملة.
في البيئة الجيوسياسية المعقدة اليوم، تبدو الهند في وضع جيد للاستفادة من الفرص الناشئة عن اضطرابات سلسلة التوريد العالمية. يعكس أداء مؤشر Nifty 50 التأثير الاقتصادي المتزايد للهند وإمكاناتها للظهور كمحور عالمي للتصنيع والاستهلاك.
تحديث الداوجونز الداو جونز إرتد من منطقة الترند العلوي للقناة باللون الأحمر حوالي 3000 نقطة الى السعر الحالي من سعر 41300 الى الآن 38600 مشكلا موجة هبوطية قوية . السعر يتجه نحو نطقة التقاطع بين الترند الصاعد باللون الأزرق ومنطقة الطلب المحددة باللون الأخضر ومن هذه المنطقة نبدأ بإنتظار تشكل الفرص الشرائية لما فيها هذه المنطقة من أهمية للإرتداد الصعودي وتبدأ هذه المنطقة من أسعار 38000 الى 37500 .
حظا طيبا للأخوة المتابعين .
أزمة عصير البرتقال: تحول سوقي ناتج عن تغير المناخ
وصلت أسعار عصير البرتقال إلى مستويات قياسية جديدة بسبب مجموعة من التحديات المرتبطة بتغير المناخ، بما في ذلك الأحداث الجوية القاسية، وارتفاع درجات الحرارة، والتغيرات في أنماط هطول الأمطار. هذه العوامل قد دمرت محاصيل الحمضيات، لا سيما في مناطق الإنتاج الرئيسية مثل فلوريدا، مما أدى إلى نقص كبير في الإمدادات وزيادة الأسعار. هذه الأزمة تبرز هشاشة إمداداتنا الغذائية وتسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى حلول مبتكرة وتعاون دولي.
تواجه صناعة عصير البرتقال أزمة حادة ناتجة عن تغير المناخ، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار وتراجع الإمدادات. الأحداث الجوية القاسية، وارتفاع درجات الحرارة، والتغيرات في أنماط هطول الأمطار قد دمرت محاصيل الحمضيات، خاصة في فلوريدا، مركز إنتاج البرتقال في الولايات المتحدة. هذا أدى إلى حرب مزايدات على مركز عصير البرتقال، وتفاقم الضغوط التضخمية على الأسمدة والمبيدات وتكاليف العمالة.
عالمياً، يكافح المنتجون الرئيسيون مثل البرازيل والمكسيك وإسبانيا أيضًا مع هذه التحديات الناجمة عن تغير المناخ، مما يؤدي إلى تراجع المحاصيل وزيادة الفجوة. التأثيرات الاقتصادية تمتد إلى ما هو أبعد من الزراعة، وتؤثر على الوظائف والصناعات المحلية والاقتصادات المحلية.
مواجهة تغير المناخ ضرورية لمستقبل الصناعة. الاستثمار في البحوث لمكافحة الأمراض مثل مرض الت greening الحمضي، وتحسين ممارسات إدارة المياه، واعتماد أساليب الزراعة المستدامة هي خطوات أساسية. تنويع المحاصيل واستكشاف منتجات الحمضيات البديلة يمكن أن يقدم أيضًا تخفيفًا.
تسلط هذه الأزمة الضوء على هشاشة إمداداتنا الغذائية والحاجة الملحة للتعاون الدولي لضمان استدامة سوق عصير البرتقال على المدى الطويل. مع استمرار تغير المناخ في التأثير على الإنتاج الزراعي، فإن الحلول المبتكرة والمستدامة ضرورية لتحقيق استقرار الأسعار وضمان مستقبل هذا المشروب المحبوب.
رالي الرينجيت يغذي تدفقات السندات الأجنبية
شهد الرينجيت الماليزي ارتفاعًا كبيرًا في هذا الربع، مما جذب استثمارات أجنبية كبيرة إلى سوق السندات المحلية.
الأداء القوي للرينجيت الماليزي جعله يحتل مكانة بارزة في سوق العملات الناشئة، مما جذب المستثمرين العالميين لتخصيص رأس المال للأوراق المالية المحلية. هذا الارتفاع في التدفقات الأجنبية خلق حلقة تغذية راجعة إيجابية، مما عزز العملة بشكل أكبر.
وفقًا لبيانات بنك نيغارا ماليزيا، ضخ المستثمرون الأجانب 5.5 مليار رينجيت في السندات الماليزية في يوليو، مما يشير إلى أكبر تدفق شهري خلال عام. هذه التدفقات ساهمت في تحقيق عائد إجمالي مثير للإعجاب بنسبة 5.9٪ على الأوراق المالية المقومة بالرينجيت حتى تاريخه، مما جعل ماليزيا تحتل موقعًا تنافسيًا في مشهد السندات للأسواق الناشئة.
وينسون فون، رئيس أبحاث الإيرادات في Maybank Securities Pte، يعزو هذا الاتجاه إلى التوقعات بمزيد من الارتفاع في قيمة الرينجيت، مما شجع المستثمرين الأجانب على شراء السندات دون تغطية للاستفادة من المكاسب المحتملة للعملة.
عدة عوامل تضافرت لخلق بيئة مواتية للسندات الماليزية والرينجيت. الاقتصاد المحلي القوي، إلى جانب التوقعات بوقف طويل الأمد لأسعار الفائدة، عززت ثقة المستثمرين. علاوة على ذلك، ضعف الدولار الأمريكي نتيجة التخفيضات المحتملة لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي قد أفاد الرينجيت بشكل غير مباشر.
تتوقع Maybank Securities انخفاض العائد على السندات الحكومية الماليزية لمدة 10 سنوات إلى 3.5٪ بحلول منتصف عام 2025، مدعومًا بتخفيف الضغوط التضخمية واستمرار النمو المحلي. ومع ذلك، فإن توقيت ونطاق تعديلات الدعم على الوقود يظلان عوامل رئيسية يجب مراقبتها، حيث يمكن أن تؤثر على أسعار المستهلكين والمزاج الاقتصادي العام.
التوقعات:
الاقتصاد المتنوع في ماليزيا، الإدارة المالية الحذرة، وطبقة متوسطة متنامية تدعم قوة الرينجيت. الجهود المبذولة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز الصادرات تساهم أيضًا في دعم ارتفاع العملة. ومع ذلك، فإن عدم اليقين الاقتصادي العالمي، والتغيرات في السياسة النقدية الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية قد تدخل تقلبات في سوق العملات.
بينما تبدو توقعات الرينجيت واعدة، يجب على المستثمرين البقاء متيقظين للتطورات الاقتصادية العالمية والمخاطر الجيوسياسية، التي قد تدخل تقلبات في أسواق العملات والسندات.
تحديث الذهب والفرص الشرائية الذهب وصل عند المنطقة المحددة في التحديث الأخير منطقة التقاطع بين الدعم 2400 وخط الترند الصاعد باللون الأحمر وعند هذه المنطقة بدأ السعر يشكل موجات صغيرة أو إرتدادات صغيرة منها صعودا ولا يزال السعر عند هذه المنطقة في الوقت الحالي ونلاحظ أن على الفرايم النصف ساعة يشكل السعر الترند الهابط باللون الأزرق فإننا ننتظر تأكيد إختراق الترند صعودا فوق القمة الأخير للترند لنتأكد من إنتهاء الموجة الهابطة ودخلب الفرص الشرائية . أو بتشكل تماذج فنية جديدة حول هذه المنطقة .
أما إذا كسر السعر هذه المنطقة للأسفل قبل أن يشكل أي فرص شرائية فيلغي فكرة الشراء او الفرص الشرائية وننتظر فرص جديدة .
حظا طيبا للأخوة المتابعين .
المفترق الاقتصادي في إنجلترا وصمود النظام المصرفي
تواجه اقتصاد إنجلترا مجموعة معقدة من التحديات، ناجمة عن الاضطرابات الاجتماعية الداخلية، والتوترات الجيوسياسية، والديناميكيات المتغيرة لسوق العمل. تبرز أعمال الشغب الأخيرة، التي أشعلتها كل من المجتمعات المسلمة المهمشة والجماعات اليمينية المتطرفة، قضايا اجتماعية واقتصادية عميقة الجذور. وقد تفاقمت هذه التوترات بسبب الأحداث الدولية، مثل حادثة 7 أكتوبر 2023 في إسرائيل، التي ترددت أصداؤها في المجتمع المسلم في إنجلترا.
بالإضافة إلى هذه الضغوط الاجتماعية والجيوسياسية، تقدم المؤشرات الاقتصادية صورة مختلطة. فقد أثقلت التضخم والبطالة وأزمة الإسكان على الاقتصاد، في حين أن النزاعات الإقليمية، مثل الصراع في الشرق الأوسط والحرب بين روسيا وأوكرانيا، تشكل مخاطر إضافية على أسعار الطاقة والتجارة والأمن.
في هذا السياق، تعتبر إعلان بنك إنجلترا الأخير بأن كبار المقرضين في المملكة المتحدة يمكن تفكيكهم دون إنقاذ من دافعي الضرائب، بمثابة محطة هامة. تعكس هذه البيان التقدم الذي أُحرز منذ الأزمة المالية لعام 2008 في تعزيز صمود النظام المصرفي البريطاني من خلال متطلبات رأس المال الأكثر صرامة وتقييمات القدرة على الحل. ومع ذلك، تتطلب المخاطر الناشئة مثل تغير المناخ، والهجمات الإلكترونية، والاتصال المالي العالمي المستمر يقظة مستمرة وتنظيمًا قويًا.
الإلهام والتحدي:
بصفتنا متداولين ومستثمرين، فإن فهم التفاعل بين الديناميكيات الاجتماعية، والتوترات الجيوسياسية، والاستقرار المالي أمر بالغ الأهمية. يتحدى الوضع الاقتصادي الحالي في إنجلترا التفكير التقليدي ويدعونا إلى النظر في التأثيرات الأوسع للنزاعات الإقليمية والاضطرابات الاجتماعية على الأسواق المالية. يوفر صمود النظام المصرفي في المملكة المتحدة بصيصًا من الاستقرار، لكنه يتطلب أيضًا مراقبة مستمرة للمخاطر الناشئة. شارك في هذا التحليل لتعميق رؤاك الاستراتيجية والتنقل في تعقيدات المشهد الاقتصادي العالمي.
زوج اليورو ين هبوط 2000 نقطة من المنطقة المحددة سابقا -مبارك لكمبعد التحليل الأخير لزوج اليورو ين وما نسبنا إليه أن جميع أزواج الين تحت نفس التحليل ونتوقع هبوط قوي لأزواج الين نرى الآن أن السعر شكل موجة هبوطية عنيفة جدا وموجة حادة .
بعد تحديد المنطقة في التحليل الأخير وهي منطقة التشبع الشرائي عند خط الترند العلوي للقناة وذكرنا أنها منطقة بيعية مهمة ، هبط السعر منها مباشرة بقوة للأسفل مشكلا موجة حوالي 2000 نقطة وصولا عند منطقة الدعم الحالية 155.00 التي يمكن للسعر أن يرتد منها صعودا لأنها منطقة شرائية وعلينا إنتظار تشكل الفرص الشرائية الآن حول هذه المنطقة .
حظا طيبا للأخوة المتابعين .
فكرة تداول: سعر صرف EUR/ILS والتوترات الجيوسياسيةيعد سعر صرف EUR/ILS مؤشرًا حاسمًا على الاستقرار الاقتصادي والجيوسياسي لإسرائيل فيما يتعلق بمنطقة اليورو. في الآونة الأخيرة، تعرض هذا السعر لضغوط كبيرة بسبب تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران. هذا التفاعل الديناميكي بين المخاطر الجيوسياسية والعوامل الاقتصادية يخلق بيئة معقدة للشيكل الإسرائيلي (ILS) مقابل اليورو (EUR).
النقاط الرئيسية
1. الخلفية الجيوسياسية: الصراع بين إسرائيل وإيران، الذي يغذيه الطموحات النووية، الحروب بالوكالة، والمواجهات العسكرية المباشرة، له جذور تاريخية ودينية وسياسية عميقة.
2. التداعيات الاقتصادية: ثقة المستثمرين، العقوبات الاقتصادية، وزيادة الإنفاق العسكري هي عوامل حاسمة تؤثر على الشيكل. يمكن أن تؤدي عدم الاستقرار الجيوسياسي إلى تقليل ثقة المستثمرين، هروب رأس المال، وإجهاد الميزانية المالية لإسرائيل.
3. تأثير على سعر صرف EUR/ILS: تؤدي المخاطر الجيوسياسية إلى اللجوء إلى الملاذات الآمنة، حيث يسعى المستثمرون إلى العملات المستقرة مثل اليورو. الضغوط التضخمية الناتجة عن تعطيل سلاسل التوريد والإنفاق العسكري يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيمة الشيكل، في حين قد تكون تدخلات بنك إسرائيل محدودة بسبب التوترات المستمرة.
الخلاصة
يلقي الصراع بين إسرائيل وإيران بظلال طويلة على الاقتصاد الإسرائيلي وقوة الشيكل. مع استمرار التوترات الجيوسياسية، من المرجح أن يشهد سعر صرف EUR/ILS تقلبات كبيرة. يجب على المستثمرين وصناع القرار البقاء متيقظين، ومراقبة التطورات عن كثب لتخفيف المخاطر والاستفادة من الفرص في هذه البيئة غير المستقرة.