الذهب والعملات والنفط مؤشر الخوف يشتعل لاتفوت فرصتك الان ..!في هذا التحليل الأسبوعي الهام، نقدم لكم التحليل الفني والاقتصادي الشامل لأهم أزواج العملات، السلع، والمؤشرات خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 4 اكتوبر 2024. سنسلط الضوء على الفرص الاستثمارية الكبرى التي تنتظركم في الأسواق العالمية، بما في ذلك الدولار الأمريكي، الذهب، النفط، والمؤشرات.
هذا المقال لا يقدم فقط رؤية شاملة للأسواق، بل يكشف عن فرص ذهبية يجب استغلالها في ظل الأخبار القوية التي ستصدر هذا الأسبوع. وندعوكم لمشاركة تعليقاتكم وآرائكم.
مع نهاية الأسبوع السابق، شهدنا تسارع الأحداث الجيوسياسية وعودة حالة عدم اليقين، مما أثر على حركة الذهب والأسواق بشكل عام. سوف نلقي نظرة شاملة على التحليل الفني والاقتصادي للأسواق خلال هذه الفترة.
اولاً: الأحداث الجيوسياسية وتحليل الأسواق
تسببت الأحداث الجيوسياسية في ارتفاع مؤشر الخوف، وحرمان الذهب من استئناف تصحيحاته المرتقبة. تظل الأسواق في حالة من عدم اليقين بشأن مسار الذهب والدولار الأمريكي، مما يضع المزيد من الضغوط على حركة الأسعار. خلال هذا الأسبوع، سنركز على البيانات الاقتصادية الهامة التي ستصدر وتأثيرها على حركة السوق، مثل الناتج المحلي الإجمالي في إنجلترا، ومؤشر أسعار المستهلكين في منطقة اليورو، وحديث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
ثانياً: البيانات الاقتصادية الهامة
1. الإثنين: الناتج المحلي الإجمالي في إنجلترا، ومؤشر أسعار المستهلكين في منطقة اليورو، وحديث جيروم باول.
2. الثلاثاء: مؤشر أسعار المستهلكين على اليورو، ومؤشر مديري المشتريات الصناعي في الولايات المتحدة.
3. الأربعاء: تقرير التغير في وظائف القطاع الخاص غير الزراعي (ADP)، وتقرير مخزون النفط الأمريكي الخام.
4. الخميس: طلبات الإعانة الأمريكية ومؤشر مدير المشتريات الخدمي.
5. الجمعة: تقرير التوظيف غير الزراعي، متوسط الأجور في الساعة، ومعدلات البطالة.
ثالثاً: التحليل الفني لأزواج العملات الرئيسية
1. اليورو مقابل الدولار الأمريكي (EUR/USD): إذا استقرت الأسعار فوق 1.1000، قد نشهد صعودًا نحو 1.1350 و1.1550 على المدى الأسبوعي.
2. الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي (GBP/USD): كسر مستوى 1.33540 قد يجر الزوج نحو 1.325 و1.31700.
3. الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني (USD/JPY): استقرار الأسعار دون 144 قد يؤدي إلى هبوط نحو 140 و136، وقد تمتد إلى 132.
4. الدولار الأمريكي مقابل الفرنك السويسري (USD/CHF): كسر 0.8400 قد يؤدي إلى هبوط نحو 0.8300 و0.8200.
5. الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي (AUD/USD): بقاء الأسعار فوق 0.6840 يدعم الاتجاه الإيجابي نحو 0.6920.
6. الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي (NZD/USD): استمرار التداول فوق 0.6300 قد يدفع الزوج نحو 0.6400 و0.6500.
7. الدولار الأمريكي مقابل الدولار الكندي (USD/CAD): الضغط مستمر، مع احتمالية الهبوط نحو 1.3400 ما لم ترتفع الأسعار فوق 1.3550.
8. الجنيه الإسترليني مقابل الين الياباني (GBP/JPY): كسر مستوى 188.00 قد يجر الزوج نحو 182.00 و175.00.
9. اليورو مقابل الين الياباني (EUR/JPY): كسر مستوى 158.00 قد يؤدي إلى هبوط نحو 155.00 و151.00.
10. اليورو مقابل الجنيه الإسترليني (EUR/GBP): كسر مستوى 0.8300 قد يعيد الزوج نحو 0.8060 و0.8200.
11. الدولار الأمريكي مقابل الليرة التركية (USD/TRY): محاولات لتحسين وضع الليرة، إلا أن الهبوط دون 34 ليرة قد يؤدي إلى ضغوط إضافية.
رابعاً: التحليل الفني للسلع والمؤشرات
1. الذهب (XAU/USD): إذا استمرت الأسعار دون مستوى 2,680 دولار، قد تستمر التصحيحات نحو 2,640 دولار و2,600 دولار. بينما في حال كسر 2,640 دولار، قد يستمر الذهب بالتصحيح نحو 2,560 دولار.
2. النفط الخام (WTI): إذا تمكن النفط من كسر مستوى 68 دولار للبرميل، قد نشهد صعودًا نحو 71 و74 دولارًا.
3. الفضة (XAG/USD): تراجع الأسعار دون مستوى 32.50 دولار قد يدفعها نحو 30.50 و29.00 دولار.
4. الغاز الطبيعي (NG): بقاء الأسعار فوق 3.00 دولار يدعم الاتجاه الصعودي نحو 3.50 و4.00 دولار.
5. مؤشر داو جونز الصناعي (DJIA): كسر مستوى 42,250 قد يؤدي إلى تصحيحات نحو 41,600 و40,800.
6. مؤشر ستاندرد أند بورز 500 (S&P 500): فشل تجاوز مستوى 5,700 قد يؤدي إلى تصحيحات نحو 5,400.
7. مؤشر ناسداك (NASDAQ): فشل كسر 20,400 قد يؤدي إلى هبوط نحو 19,400.
8. مؤشر راسل 2000 (Russell 2000): تجاوز مستوى 2,225 قد يؤدي إلى صعود نحو 2,320 و2,400.
9. FTSE 100: الثبات فوق 8,200 يدعم الاتجاه الإيجابي نحو 8,400.
10. DAX الألماني: استقرار الأسعار فوق 19,200 يعزز الاتجاه الصعودي نحو 20,400.
11. CAC الفرنسي: الثبات فوق مستوى 7,600 يعزز التفاؤل ويشير إلى احتمال الصعود نحو 8,000 و8,400.
12. Nikkei الياباني (Nikkei 225): إذا كسر مستوى 37,000، قد نشهد سلسلة من الخسائر تصل إلى 35,000 و33,000.
خامساً: العملات الرقمية المشفرة
1. البيتكوين (Bitcoin - BTC/USD): إذا تمكنت الأسعار من الاستقرار فوق مستوى 65,000 دولار، قد نشهد صعوداً نحو 69,000 و72,000 دولار، بينما كسر هذا المستوى قد يلغي السيناريو الصعودي.
2. الإيثريوم (Ethereum - ETH/USD): فشل الإيثريوم في تجاوز مستوى 2,700 دولار قد يؤدي إلى هبوط نحو 2,300 دولار. يحتاج إلى كسر هذا المستوى لتحقيق مكاسب قادمة.
3. الريبل (Ripple - XRP/USD): استقرار الأسعار فوق مستوى 0.55 دولار يعزز الاتجاه الصعودي نحو 0.65 دولار، مع احتمال الصعود إلى 0.80 دولار إذا استمر الاتجاه الإيجابي.
سادساً: التوصيات والنظرة المستقبلية
تظل الأسواق تحت ضغط بسبب التوترات الجيوسياسية والبيانات الاقتصادية الهامة. ننصح المتداولين بمراقبة مستويات الدعم والمقاومة بعناية، خصوصاً في الذهب والنفط والعملات الرئيسية. تظل الفرص متاحة في حال حدوث تصحيحات هبوطية توفر نقاط دخول جيدة.
ختاماً:
نشكر لكم حسن المتابعة وندعوكم للتفاعل معنا من خلال طرح استفساراتكم.
تم إعداد هذا التحليل من قبل محمد قيس عبدالغني، خبير أسواق المال، بناءً على البيانات الحالية واتجاهات السوق. يرجى ملاحظة أن جميع الاستراتيجيات والتحليلات تخضع لتغيرات السوق ويُنصح بمتابعة المستجدات الاقتصادية لاتخاذ قرارات مدروسة.
التحليل الأساسي
XAUUSD 1H يسعد اوقاتكم جميعا
متل ما شفنا بالتحليل الاول استهدفنا سيولة 2674
وانطلقنا بالهبوط للمناطق يلي مذكورة بالتحليل وتم التفاعل مع FVG موجودة ع فريم 4 ساعات وتم الارتداد منها يعني عمليا نحنا رجعنا عززنا قوتنا الشرائية
يلي بيدعم هالكلام الاحداث الجيوسياسية يلي عم تصير بالشرق الاوسط بشكل عام
خلال الاسبوع القادم مناطق 2700 - 2710 - 2725 - 2750
هي الارقام ممكن يكون فيها فوارق بسيطة بتوفيق من رب العالمين رح يتم زيارتها
بتمنى تستفيدو من التحليل
بالتوفيق للجميع
AUDCAD WEEKالاسترالي كندي ع الفريم الاسبوعي طلع واستهدف اغلب مناطق السيولة وتم ضرب جميع اهداف الصعود ونحنا بالوقت الحالي قريبين كتير من الاوردر البيعي بفضل كل شخص فيكم ينتظر ياخد اشارة بيعية من بعد لمس المنطقة المذكورة بالتحليل ويستهدف المناطق يلي تحت
عنا مناطق سيولية بامتياز ولازم يتم ضربها الاهداف كبيرة وبتستاهل الانتظار
بتمنى تستفيدو من التحليل وبالتوفيق للجميع
XAUUSD 4Hالدهب بالمرحلة الحالية وصل لاغلب الاهداف بالحركة السابقة
بعد وصولنا لسعر 2685.6 نحنا بحاجة انو نرجع لمناطق ادنى متل المذكورة بالتحليل لنرجع نعزز قوتنا الشرائية ونستمر بالصعود لمناطق 2700
السيناريو التاني في حال قررنا ندخل بتصحيح عميق اكتر لازم يتم سحب السيولة الموجودة بمناطق 2674 وممناخد حركة باتجاه هابط بشكل مؤقت
بتمنى تستفيدو من التحليل
بتقدرو تتابعوني ع مواقع التواصل الاجتماعي
ما يكمن وراء آفاق الذاكرة؟في المشهد التكنولوجي المتطور باستمرار، تم دفع حدود الذاكرة إلى آفاق جديدة. شركة ميكرون تكنولوجي، الرائدة في صناعة أشباه الموصلات، قد أعادت تعريف قدرات الدوائر المتكاملة. أدائها المالي الأخير، مدفوعًا بالطلب المتزايد على حلول الذاكرة المتخصصة التي تدعم الذكاء الاصطناعي، يشهد على التزامها المتواصل بالابتكار.
حققت نتائج الربع الرابع لشركة ميكرون نموًا مذهلاً بنسبة 93%، مدفوعة بالطلب المتزايد على رقائق ذاكرة مراكز البيانات التي تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقد أثبتت استراتيجية الشركة في أن تكون المورد الرائد لذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM)، وهي مكون أساسي في خوادم الذكاء الاصطناعي، نجاحًا باهرًا. حجزت ميكرون عقودًا طويلة الأجل وحققت أسعارًا مرتفعة بفضل هذه الرقائق المتخصصة.
بالإضافة إلى HBM، تمتلك ميكرون محفظة متنوعة من حلول الذاكرة، بما في ذلك ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية (DRAM) وذاكرة الفلاش NAND، وهي مكونات أساسية في أجهزة الكمبيوتر الشخصية والخوادم والهواتف الذكية. هذا التنوع يضمن نموًا مستدامًا للشركة.
تعزز ميكرون مكانتها التنافسية من خلال استثماراتها الاستراتيجية في توسعة القدرات الإنتاجية، بما في ذلك إنشاء مصنع جديد في نيويورك. هذا التوسع يعزز مكانة ميكرون كقائد في صناعة أشباه الموصلات ويمهد الطريق للابتكارات المستقبلية.
مع استمرار ثورة الذكاء الاصطناعي، يظل التزام ميكرون بدفع حدود تكنولوجيا الذاكرة ثابتًا. قدرتها على توقع احتياجات السوق المتغيرة وتلبية هذه الاحتياجات جعلتها لاعبًا رئيسيًا في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي وما بعده. والسؤال الذي يطرح نفسه: ما الذي يكمن وراء آفاق الذاكرة؟
هل الطلب العالمي على النفط هو مفتاح استقرار أسواق الطاقة؟في المشهد المعقد لأسواق الطاقة العالمية، يظل سؤال الطلب على النفط لغزًا محوريًا. إذ تحركه مجموعة من التوترات الجيوسياسية واستراتيجيات إنتاج أوبك+ والعوامل الاقتصادية، يشكل الطلب العالمي على النفط نسيجًا معقدًا يرسم مستقبل أسواق الطاقة.
لطالما كانت الأحداث الجيوسياسية، وخاصة في الشرق الأوسط، عاملًا رئيسيًا في تقلب أسعار النفط. وقد سلط تصاعد التوترات مؤخرًا الضوء مرة أخرى على التوازن الحساس بين الاستقرار الجيوسياسي وإمدادات النفط العالمية. فكلما زادت المخاطر الجيوسياسية، ارتفعت أسعار النفط، مما يؤثر على المستثمرين في الأوراق المالية المرتبطة بالنفط مثل صندوق الولايات المتحدة للنفط (USO).
لكن العوامل الجيوسياسية ليست سوى جزء من اللغز. تلعب منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، دورًا حيويًا في تنظيم الإمدادات العالمية للنفط. قرارات الإنتاج التي تتخذها، والتي غالبًا ما تكون متأثرة بالاعتبارات الاقتصادية والضغوط الجيوسياسية، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على أسعار النفط وبالتالي على الطلب العالمي عليه.
إلى جانب التوترات الجيوسياسية وديناميات أوبك+، تلعب العوامل الاقتصادية أيضًا دورًا حيويًا في تشكيل الطلب العالمي على النفط. فالاقتصاد العالمي، بطبيعته الدورية، يؤثر على استهلاك الطاقة. خلال فترات النمو الاقتصادي، يميل الطلب على النفط إلى الارتفاع، بينما في فترات الركود الاقتصادي ينخفض الاستهلاك.
التفاعل بين المخاطر الجيوسياسية واستراتيجيات أوبك+ والعوامل الاقتصادية يخلق بيئة معقدة وديناميكية لسوق النفط العالمي. لذلك، فإن فهم هذه العلاقات المتشابكة هو مفتاح النجاح للمستثمرين في هذا القطاع.
ما وراء الأرقام: قوى خفية تشكل مستقبل سوق الصويايقف سوق الصويا عند منعطف حاسم، حيث تواجه الأنماط التقليدية للعرض والطلب تحديات من شبكة من القوى العالمية. ورغم وفرة المحاصيل الأمريكية، تعاني هذه المحاصيل من صعوبات محلية نتيجة للطقس غير الملائم الذي يهدد بتقليل التوقعات الإنتاجية. وفي الوقت الذي تستعد فيه أمريكا الجنوبية لزيادة الإنتاج، تواجه هي الأخرى تحديات مناخية، مما يترك التجار والمحللين في حالة من التساؤل حول الحالة الحقيقية للإمدادات العالمية. فهل هناك عوامل أخرى غير واضحة تؤثر على هذه الصورة المتشائمة؟
من ناحية الطلب، تزداد شهية العالم للزيوت النباتية، مدفوعة بالنمو السكاني وصناعة الوقود الحيوي، مما يزيد من تعقيد الوضع. ومع ذلك، تؤثر التغييرات التنظيمية بشكل كبير على المشهد التجاري، مثل قواعد الاتحاد الأوروبي المتعلقة بإزالة الغابات والتحديات الاقتصادية المستمرة في الصين. كيف ستؤثر هذه الديناميكيات المتغيرة على تدفقات التجارة العالمية لفول الصويا، وما هي المخاطر والفرص المخفية بداخلها؟
مع تقدم التكنولوجيا في مجال التكنولوجيا الحيوية والزراعة الدقيقة، تتجاوز حدود الكفاءة والإنتاجية، ويجد سوق الصويا نفسه على أعتاب تحول كبير. يجب على المستثمرين والتجار فك هذا اللغز المعقد، حيث تتقاطع التحولات الجيوسياسية والمخاطر المناخية مع الابتكار. فهل سيتمكن الذين يفهمون تفاصيل هذه القوى من اغتنام الفرص الناشئة؟
الخلاصة:
سوق الصويا يتأثر بتفاعل معقد بين العرض والطلب، العوامل الجيوسياسية والتقدم التكنولوجي. على الرغم من التوقعات المتشائمة، هناك فرص محتملة مثل انخفاض إنتاج الولايات المتحدة، التحديات المناخية في أمريكا الجنوبية، زيادة الطلب العالمي والتأثير الإيجابي للابتكار التكنولوجي. يجب على المستثمرين والتجار متابعة هذه العوامل عن كثب لاتخاذ قرارات مستنيرة في هذا السوق الديناميكي.
هل تستطيع شركة ريو تينتو إنقاذ الموقف؟ أزمة نقص المعادن تهدد التبينما يسعى العالم جاهدًا نحو مستقبل أكثر استدامة، تلوح في الأفق أزمة كبيرة تتمثل في نقص حاد في المعادن النادرة التي تلعب دورًا حيويًا في التحول نحو الطاقة النظيفة، وعلى رأسها النحاس. هذا النقص، إذا استمر، قد يعيق جهودنا لتحقيق عالم مستدام ومستقبل مزدهر.
دقت شركة ريو تينتو، العملاق العالمي في مجال التعدين، ناقوس الخطر، داعيةً الصناعة إلى توسيع عملياتها لتلبية الطلب المتزايد على هذه المعادن. رفض رئيس الشركة، دومينيك بارتون، فكرة أن عمليات الدمج والاستحواذ وحدها كافية لحل هذه الأزمة. وأكد أن النمو الطبيعي للشركة، من خلال اكتشاف وتطوير مناجم جديدة، هو الحل الأمثل.
لا يمكن التقليل من خطورة هذا الوضع. فمع تزايد الطلب على السيارات الكهربائية والبنية التحتية للطاقة المتجددة، من المتوقع أن يرتفع الطلب على النحاس بشكل كبير في السنوات المقبلة. وإذا لم نتمكن من تأمين إمدادات كافية من هذا المعدن الحيوي، فستواجه جهودنا لتحقيق عالم مستدام عقبات كبيرة.
تلعب شركة ريو تينتو دورًا رائدًا في صناعة التعدين. وموقفها الاستباقي في مواجهة هذه الأزمة جدير بالثناء. كما أن التزامها بالنمو الطبيعي واستكشاف مصادر جديدة للمعادن يظهر مدى اهتمامها بهذه القضية. ومع ذلك، حتى مع جهود الشركات الكبرى مثل ريو تينتو، لا يزال الطريق مليئًا بالتحديات.
تعاني الصين، كلاعب رئيسي في قطاع التعدين العالمي، من تحديات اقتصادية حالية. ورغم تفاؤل بارتون بقدرة الصين على التغلب على هذه التحديات، إلا أن الوضع الاقتصادي الصيني قد يزيد من تفاقم أزمة نقص المعادن.
أمام هذه التحديات الملحة، يجب على صناعة التعدين أن تتحرك بسرعة. لقد حان الوقت للاستثمار في الاستكشاف وتوسيع عمليات التعدين لتأمين الموارد اللازمة لتحقيق مستقبل مستدام. المخاطر كبيرة والعالم يراقب. هل تستطيع ريو تينتو وصناعة التعدين مجتمعة أن تجد حلاً لهذه الأزمة؟
الذهب والعملات والنفط إغتنم الفرص الذهبية هذا الأسبوع!السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، معكم محمد قيس عبد الغني خبير أسواق المال في فقرة التحليل الفني الأسبوعية لأهم أزواج العملات وأهم السلع والمؤشرات للأسبوع الحالي. سنستعرض من خلال هذا التحليل أهم الأحداث الاقتصادية العالمية التي ستؤثر على الأسواق المالية، ثم ننتقل إلى تحليل شامل لأهم أزواج العملات والسلع والمؤشرات على الصعيد الفني.
أهم الأحداث الاقتصادية للأسبوع الحالي:
• الإثنين 23 سبتمبر:
سيصدر مؤشر مديري المشتريات الصناعي والخدمي. التوقعات تشير إلى استمرار نمو القطاع الصناعي والخدمي في الاقتصاد الأمريكي، مما يدل على نجاح الفيدرالي في احتواء التضخم. إذا جاءت النتائج قوية بشكل ملحوظ، فقد يدعم ذلك الدولار الأمريكي ويزيد الضغوط التصحيحية على الذهب. أما إذا كانت البيانات أضعف من المتوقع، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع الذهب نتيجة المخاوف الاقتصادية.
• الثلاثاء 24 سبتمبر:
سيصدر مؤشر ثقة المستهلك، وهو مؤشر هام يعكس مستوى ثقة المستهلكين في الاقتصاد الأمريكي. ارتفاع الثقة قد يعزز من قوة الدولار ويضغط على أسعار الذهب، في حين أن البيانات السلبية قد تدفع بالطلب على الذهب كملاذ آمن نتيجة المخاوف المتزايدة بشأن الركود.
• الأربعاء 25 سبتمبر:
يصدر تقرير مبيعات المنازل الجديدة وتقرير مخزون النفط الخام. إذا شهدنا تحسنًا في مبيعات المنازل الجديدة، قد يدعم ذلك الدولار ويؤثر سلبًا على الذهب. أما إذا شهدنا زيادة مفاجئة في مخزونات النفط، فقد يؤدي ذلك إلى ضغوط على أسعار النفط.
• الخميس 26 سبتمبر:
سيصدر تقرير الناتج المحلي الإجمالي (GDP) وتقرير معدلات البطالة. إذا أظهرت البيانات نموًا أعلى من المتوقع، فقد يعزز ذلك الدولار ويضغط على الذهب. ارتفاع معدلات طلبات الإعانة قد يؤدي إلى ضعف الدولار.
• الجمعة 27 سبتمبر:
سيصدر مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (PCE)، وهو من المؤشرات المفضلة للفيدرالي. إذا أظهر المؤشر انخفاضًا في التضخم، قد يعزز ذلك ارتفاع الذهب نتيجة ضعف الدولار.
التحليل الفني
تحليل ازواج العملات:
مؤشر الدولار الأمريكي (DXY):
لا يزال مؤشر الدولار الأمريكي تحت الضغط، وإذا كسر مستوى 100.500، فقد نشهد هبوطًا إلى 99 و97. ولن يعود الدولار للتعافي إلا إذا تجاوز مستوى 102.
زوج اليورو مقابل الدولار (EUR/USD):
يحاول الزوج استئناف الاتجاه الصاعد، وإذا اخترق مستوى 1.12، فقد نشهد صعودًا نحو 1.13 و1.15. أما إذا فشل في هذا الاختراق، فقد يدخل الزوج في تصحيحات هابطة.
زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار (GBP/USD):
الزوج يستمر في السيناريو الإيجابي، وإذا تجاوز مستوى 1.3054، قد نشهد صعودًا نحو 1.4 و1.5. الفشل في تخطي هذا المستوى قد يؤدي إلى تصحيحات هابطة.
زوج الدولار مقابل الين الياباني (USD/JPY):
إذا اخترق الزوج مستوى 144 ين، فقد نشهد صعودًا نحو 148 و152. الفشل في هذا الاختراق سيبقي الزوج تحت الضغط البيعي.
زوج الجنيه الإسترليني مقابل الين الياباني (GBP/JPY):
الزوج الملقب بـ “المجنون” يستعيد بعض مكاسبه. ثبات الأسعار فوق مستوى 190 ين يعزز الاتجاه الصاعد نحو 195 و200 ين. الفشل في الثبات قد يؤدي إلى تراجعات نحو 184 ين.
زوج الدولار مقابل الفرنك السويسري (USD/CHF):
الزوج لا يزال تحت الضغط، وإذا فشل في اختراق مستوى 0.58100، قد يتراجع إلى 0.8400 و0.8300.
زوج الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي (AUD/USD):
إذا فشل الزوج في تجاوز مستوى 0.68400، فقد يدخل في تصحيحات هابطة نحو 0.67500.
زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي (NZD/USD):
الزوج يتداول بإيجابية، وثباته أعلى 0.61850 يعزز الاتجاه الصاعد نحو 0.63 و0.64.
زوج الدولار الأمريكي مقابل الدولار الكندي (USD/CAD):
الزوج لا يزال تحت الضغط، وثباته أدنى مستوى 1.3600 قد يستهدف 1.3500 و1.3400.
زوج اليورو مقابل الين الياباني (EUR/JPY):
يحاول الزوج العودة إلى الزخم الإيجابي، وإذا نجح في تجاوز مستوى 162 ين، فقد نشهد صعودًا نحو 166 و170 ين.
زوج اليورو مقابل الجنيه الإسترليني (EUR/GB):
الزوج يقترب من مستوى دعم حاسم عند 0.80750، وكسره قد يدخل الزوج في موجة هابطة تستهدف 0.80200 و0.79700.
زوج الدولار الأمريكي مقابل الليرة التركية (USD/TRY):
استمرار التداول فوق مستوى 34 ليرة يعزز الاتجاه الإيجابي، وقد نشهد صعودًا نحو 34.50 و35.00. الفشل في الثبات فوق 34 ليرة قد يؤدي إلى تصحيحات طفيفة.
تحليل السلع
الذهب (XAU/USD):
الذهب يحقق مكاسب قوية بسبب التطورات الاقتصادية والجيوسياسية. إذا اخترق مستوى 2615 دولارًا، فقد نشهد صعودًا نحو 2650 و2690 دولارًا. الفشل في الاختراق قد يؤدي إلى تصحيحات نحو 2590 دولارًا.
النفط الخام (WTI):
النفط يتداول حول مستوى 71 دولارًا، وإذا اخترق هذا المستوى، قد نشهد صعودًا نحو 74 و78 دولارًا.
الفضة (XAG/USD):
ثبات الفضة فوق مستوى 30.50 دولارًا يعزز الاتجاه الصاعد نحو 32 و33.50. الفشل في الثبات قد يؤدي إلى تراجعات.
الغاز الطبيعي (NG):
ثبات الأسعار أعلى 2.20 دولارًا يعزز الاتجاه الصاعد نحو 3 دولار و3.40 دولار.
تحليل العملات الرقمية
البيتكوين مقابل الدولار الأمريكي (BTC/USD):
البيتكوين يحافظ على مكاسبه، وإذا تمكن من الثبات فوق مستوى 60,000 دولار، قد نشهد صعودًا نحو 65,000 دولار، مع إمكانية الوصول إلى 72,000 و80,000 دولار. الفشل في الثبات قد يعيد الأسعار إلى ما دون 60,000 دولار.
الإيثيريوم مقابل الدولار الأمريكي (ETH/USD):
الإيثيريوم يحاول استئناف مكاسبه. إذا اخترق مستوى 2700 دولار، فقد نشهد صعودًا نحو 3000 و3300 دولار.
الريبل مقابل الدولار الأمريكي (XRP/USD):
ثبات الأسعار فوق 0.55 دولار يعزز الاتجاه الصاعد نحو 0.65 و0.80 دولار. الفشل في الثبات قد يؤدي إلى تراجعات دون 0.55 دولار.
تحليل المؤشرات
مؤشر داو جونز الصناعي (DJIA):
إذا اخترق مستوى 42250 نقطة، قد نشهد صعودًا نحو 43440 نقطة. الفشل في تحقيق هذا الاختراق قد يعيد المؤشر إلى مستويات الدعم عند 41600 نقطة.
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 (S&P 500):
يقترب المؤشر من مستوى دعم هام عند 5700 نقطة. كسر هذا المستوى قد يدخل المؤشر في تصحيحات تستهدف 5550 نقطة، أما الثبات فوق 5700 نقطة قد يعيد المؤشر إلى استهداف 5850 و6000 نقطة.
مؤشر ناسداك (NASDAQ):
ثبات الأسعار فوق 19250 نقطة يعزز الاتجاه الصاعد نحو 20000 و21500 نقطة. الفشل في الثبات قد يدفع المؤشر إلى تصحيحات طفيفة نحو 19000 نقطة.
مؤشر راسل الأمريكي (Russell):
الزوج يقترب من مستوى دعم هام عند 2225 نقطة. كسر هذا المستوى قد يدفع المؤشر إلى هبوط نحو مستويات 2160 و2090 خلال التداولات القادمة. أما الثبات فوق هذا المستوى قد يعزز الاتجاه الصاعد مرة أخرى.
مؤشر فوتسي الإنجليزي (FTSE):
كسر مستوى 8200 نقطة قد يعيد المؤشر إلى ضغوط بيعية نحو 8050 و7900 نقطة. بينما الثبات فوق هذا المستوى قد يعيد المؤشر إلى موجة صعود تستهدف 8400 و8600 نقطة.
مؤشر داكس الألماني (DAX):
التراجع عن مستويات 18800 نقطة قد يؤدي إلى تصحيحات هابطة نحو 18217 و17400 نقطة. بينما العودة للتداول فوق هذا المستوى قد يدفع المؤشر إلى موجة صعود جديدة.
مؤشر كاك الفرنسي (CAC):
استقرار الأسعار أدنى 7600 نقطة قد يدخل المؤشر في موجة بيعية تستهدف 7200 نقطة وما دونها. أما العودة فوق مستوى 7600 نقطة قد تعيد الاتجاه الإيجابي للمؤشر.
مؤشر نيكاي الياباني (Nikkei):
ثبات الأسعار فوق 37000 نقطة يعزز الاتجاه الصاعد نحو 39000 و41000 نقطة. الفشل في الثبات قد يعيد المؤشر إلى تصحيحات طفيفة نحو مستويات 36500 نقطة.
الخاتمة:
أشكركم على المتابعة، وأدعوكم للتفاعل معنا من خلال طرح أسئلتكم حول الأسواق المالية. لا تنسوا الإعجاب بالفيديو.
تم إعداد هذا التحليل من قبل محمد قيس عبدالغني، خبير أسواق المال، بناءً على البيانات الحالية واتجاهات السوق. يرجى ملاحظة أن جميع الاستراتيجيات والتحليلات تخضع لتغيرات السوق ويُنصح بمتابعة المستجدات الاقتصادية لاتخاذ قرارات مدروسة.
تحليل عملة THETA$التحليل على الفاصل اليومي تشكل عندنا قاع اعلى من قاع وتم كسر ترند هابط والان يتم تغيير المسار و الأهداف موضحة بالاسم وفشل النموذج كسر الخط الأحمر
Gold - XAUUSD تحليل الأسبوع الأخر من شهر سبتمبر 2024هل أنتهت الموجة الخامسة من صعود الدهب هذا ما ينتظرنا الأسبوع القادم 22-9-2024
يجب التنويه على أن هذه دراسة و ليست توصية للبيع او الشراء بل للتفكير جيدا و اتخاذ قرارك بنفسك للصفقات المحتملة في البيع او الشراء.
لذلك علينا مراقبة االمستويات الواضحة بالرسم :
مستوى 2610
في حال تم التداول اعلاها ما زلنا سوف نشاهد صعود للدهب و قد يصل المستويات
2640
2665
و في حال تم التداول اسفل 2610 فسوف نشاهد مستويات ادنى و هي
2584
2546
2500
هذه مناطق و ليس رقم محدد
و الله الموفق
يجب التنويه على أن هذه دراسة و ليست توصية للبيع او الشراء بل للتفكير جيدا و اتخاذ قرارك بنفسك للصفقات المحتملة في البيع او الشراء.
صفحتنا بالفيس بوك Forex Magic Lamp
Gold - XAUUSD تحليل الأسبوع الأخر من شهر سبتمبر 2024هل أنتهت الموجة الخامسة من صعود الدهب هذا ما ينتظرنا الأسبوع القادم 22-9-2024
يجب التنويه على أن هذه دراسة و ليست توصية للبيع او الشراء بل للتفكير جيدا و اتخاذ قرارك بنفسك للصفقات المحتملة في البيع او الشراء.
لذلك علينا مراقبة االمستويات الواضحة بالرسم :
لاحظ الدايفرنجس في مؤشر RSI و ذلك ربما انتهت الموحة الخامسة و نتوقع الهبوط التصحيحي
مستوى 2610
في حال تم التداول اعلاها ما زلنا سوف نشاهد صعود للدهب و قد يصل المستويات
2640
2665
و في حال تم التداول اسفل 2610 فسوف نشاهد مستويات ادنى و هي
2584
2546
2500
هذه مناطق و ليس رقم محدد
و الله الموفق
يجب التنويه على أن هذه دراسة و ليست توصية للبيع او الشراء بل للتفكير جيدا و اتخاذ قرارك بنفسك للصفقات المحتملة في البيع او الشراء.
صفحتنا بالفيس بوك Forex Magic Lamp
هل صعود باي بال لا يمكن إيقافه؟باي بال، التي كانت في السابق مجرد وسيط للدفع عبر الإنترنت، تطورت لتصبح قوة مالية عملاقة. إن شراكاتها الاستراتيجية، ومشاريعها الابتكارية، وأداؤها المالي المستمر قد عززت من مكانتها كلاعب مهيمن في مجال المدفوعات الرقمية.
الاستثمار الأخير للشركة في "Chaos Labs"، وهي شركة لإدارة المخاطر القائمة على تقنية البلوكشين، يبرز التزامها بالبقاء في مقدمة التكنولوجيا واحتضان الابتكارات الناشئة. هذه الخطوة الاستراتيجية لا تعزز فقط من مكانة باي بال كقائد في مجال البلوكشين، بل تسلط الضوء أيضًا على قدرتها على تحديد والاستفادة من اتجاهات المستقبل.
علاوة على ذلك، فإن شراكة باي بال مع أمازون قد وسعت بشكل كبير من نطاق وصولها وعززت ثقة المستثمرين. من خلال دمج باي بال كخيار للدفع لدى التجار من الأطراف الثالثة، جعلت أمازون من باي بال وسيلة دفع أكثر سهولة وملاءمة لملايين المستهلكين. هذا التحالف الاستراتيجي لم يسهم فقط في زيادة الإيرادات، بل عزز أيضًا من سعر سهم باي بال.
بعيدًا عن أمازون، فإن شراكات باي بال مع شركات مثل Shopify وAdyen وغيرها من رواد الصناعة قد أسهمت في تنويع نموذج أعمالها بشكل أكبر. هذه الشراكات سمحت لباي بال بالدخول إلى أسواق جديدة، والوصول إلى قاعدة عملاء أوسع، وتعزيز عرض القيمة الخاص بها.
تزايد ثقة المستثمرين المؤسسيين في باي بال هو شهادة على قوتها الأساسية وإمكانات نموها.ومع استمرار المستثمرين في البحث عن استثمارات مستقرة ومربحة، فإن الأداء المستمر لباي بال ومبادراتها الاستراتيجية يجعلها خيارًا جذابًا.
في الختام، رحلة باي بال من مجرد منصة دفع عبر الإنترنت إلى قوة مالية عملاقة هي دليل على قدرتها على التكيف، والابتكار، وتقديم قيمة لأصحاب المصلحة. من خلال شراكاتها الاستراتيجية، ومشاريعها في البلوكشين، وأدائها المالي القوي، فإن باي بال في وضع جيد لمواصلة مسارها التصاعدي والبقاء قوة مهيمنة في صناعة المدفوعات الرقمية.
كريدي أجريكول بين الارباح و الفائدة الامريكيه وفورص شراء 5%بشكل عام قرار رفع او خفض الفائدة الامريكيه بيكون ليه فى الحال اثر قوى على القطاع البنكى
والقطاع المالى بشكل كبير "علاقه طردية " ولاكن بنك كريدى أجريكول كان الربع الاول من 2024
قدم ارتفاع فى الارباح بنسبه 68% ودا كان بسبب سعر الصرف الجنية المصرى قصاد الدولار وبسبب كمان
صندق البنك الاستثمارى وبعد القرض الاخير طويل الاجل ب 20$ مليون من بنك التعمير الاوروبى هيدعم موقف البنك والنموا المستقبلى ليه لان البنك مخطط لتموبيل المشاريع ودا على الصعيد الاقتصداى "التحليل الاساسى"
ام على القطاع الفنى فالسهم حصل على عمليات دعم عند 19.5 وبداء ياخد التجاه صاعد
اول مقاومه عند 20
وبعدها 20.5
الى 20.90ومنها الى 22 وكمان 24
فالرجاء مراقبة السهم
هل مستقبل الاتفاقيات مدعوم بالذكاء الاصطناعي؟في ظل التطور السريع الذي يشهده العالم الرقمي اليوم، تشهد طرق إدارة الأعمال تحولاً جذرياً. ومن بين المجالات التي شهدت تغييراً كبيراً هو إدارة الاتفاقيات. حيث يتم استبدال العمليات التقليدية المعتمدة على الأوراق بحلول إلكترونية، وفي طليعة هذه الثورة تأتي شركة DocuSign.
DocuSign لم تكن مجرد رائدة في استخدام التوقيعات الإلكترونية فحسب، بل اتخذت خطوة كبيرة إلى الأمام من خلال دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في منصتها لإدارة الاتفاقيات. هذه الخطوة الاستراتيجية جعلت من DocuSign رائدة في هذه الصناعة، حيث تقدم كفاءة غير مسبوقة وقيمة كبيرة لعملائها.
من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، يمكن لمنصة إدارة الاتفاقيات الذكية (IAM) من DocuSign أتمتة وتبسيط مختلف جوانب دورة حياة الاتفاقية، بدءًا من الإنشاء والتفاوض وصولاً إلى التنفيذ والإدارة. هذا لا يوفر الوقت والجهد فحسب، بل يقدم رؤى قيمة تساعد في اتخاذ قرارات أفضل.
إلى جانب تقدمها التكنولوجي، أظهرت DocuSign أداءً ماليًا قويًا، مما يعكس قدرتها على استغلال الفرص السوقية وتنفيذ استراتيجيات النمو. توسع الشركة في أسواق جديدة وشراكات استراتيجية يعزز مكانتها كقائد في هذه الصناعة.
عندما نتطلع إلى المستقبل، يبدو واضحًا أن إدارة الاتفاقيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ستلعب دورًا حاسمًا في تشكيل طريقة عمل الشركات. التزام DocuSign بالابتكار وأداؤها المالي القوي يجعلها في وضع مثالي للاستمرار في ريادة هذا المجال التحويلي.