الاحتياطي الفيدرالي، خفض مؤكد للفائدة في 17 سبتمبرقدمنا لكم مؤخراً تحليلاً حول السيناريوهات المحتملة لقرارات الاحتياطي الفيدرالي (FED) ابتداءً من الأربعاء 17 سبتمبر وحتى نهاية العام.
كان من المقرر صدور ثلاثة مؤشرات رئيسية قبل اجتماع الفدرالي في 17 سبتمبر: تقرير الوظائف NFP، مؤشر أسعار المنتجين PPI ومؤشر أسعار المستهلكين CPI. وقد صدر تقرير الوظائف NFP وجاءت نتائجه واضحة، مما يجعل خفض الفائدة بمقدار 0.25% (25 نقطة أساس) في قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء 17 سبتمبر شبه مؤكد.
والأفضل من ذلك أن احتمال حدوث «خفض ضخم للفيدرالي» ارتفع إلى 10%، أي خفض للفائدة بمقدار 0.50% (50 نقطة أساس).
كيف وصلنا إلى هنا؟
أربعة تقارير NFP متتالية مخيبة للآمال وارتفاع البطالة إلى عتبة إنذار الفيدرالي
تقرير الوظائف الأمريكي (NFP) الصادر يوم الجمعة 5 سبتمبر جاء ضعيفاً بشكل عام:
ارتفعت البطالة إلى 4.3% من القوة العاملة الأمريكية، بينما عتبة الإنذار الاقتصادي للفدرالي عند 4.4%
من حيث الأعداد المطلقة، بلغ عدد العاطلين عن العمل مستوى قياسياً منذ بداية 2021
أربعة أشهر متتالية بأقل من 100 ألف وظيفة جديدة صافية، وهو أمر لم يحدث منذ أزمة كورونا عام 2020
أما نمو الأجور فما زال في اتجاه هبوطي، مما قد يسمح في النهاية باستئناف تراجع التضخم (بعد استيعاب الرسوم الجمركية)
بالنسبة للفيدرالي، شبح الركود التضخمي يلوح في الأفق — أسوأ وضعية كلية يمكن أن تواجهها بنك مركزي
هل سيتمكن الاحتياطي الفيدرالي برئاسة جيروم باول والـ FOMC من خفض سعر الفائدة الأساسي ابتداءً من الأربعاء 17 سبتمبر؟ الجواب هو نعم.
تسارع تدهور سوق العمل الأمريكي يزيد بشكل كبير من احتمال حدوث ركود اقتصادي. وقد يُعتبر خفض الفائدة المرتقب متأخراً أصلاً، إذ إن ارتفاع البطالة عادة ما يعني أن الاقتصاد في حالة تباطؤ واضح منذ عدة أشهر.
يستقر التضخم الأساسي الأمريكي حول 3% نتيجة الرسوم الجمركية، لكن وضعية سوق العمل تجعل من الضروري أن يكون سعر الفائدة أقرب إلى الحياد. لذلك فإن احتمال تحرك الفدرالي يوم 17 سبتمبر يقارب 100%.
هذا الأسبوع، بيانات التضخم PPI وCPI هي العوامل الأساسية المسيطرة
في الختام، قد تتغير احتمالات تحرك الفدرالي هذا الأسبوع مع صدور تحديثات التضخم في الولايات المتحدة عبر مؤشري PPI
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
التحليل الأساسي
هل يستمر الذهب بالصعود ام حان وقت الانهيار الكبير؟قراءة تحليلية لمستقبل الذهب بعد تقرير الوظائف الأمريكية (NFP)
بقلم: محمد قيس عبدالغني – خبير اقتصادي
اختتمت الأسواق الأسبوع الماضي على وقع تقرير الوظائف الأمريكية غير الزراعية (NFP) والذي شكل مفاجأة للأسواق بتسجيله بيانات سلبية فاقت التوقعات، وهو ما انعكس سريعاً على تسعير الأسواق لاحتمالية خفض أسعار الفائدة خلال اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقبل في منتصف سبتمبر.
هذا التطور دفع المستثمرين إلى التساؤل:
هل اكتفى الذهب بالمكاسب التي حققها في ضوء هذه التوقعات؟ أم أننا أمام موجة صعود قادمة قد تحمل معها أرقاماً قياسية قد تلامس مستوى 4000 دولار للأونصة؟
في هذا المقال، نستعرض أبرز المحاور الاقتصادية والفنية والجيوسياسية التي من شأنها أن ترسم مسار الذهب خلال الفترة المقبلة، مع تقديم سيناريوهات موجهة للمستثمرين، المدخرين، والمضاربين على حد سواء.
أولاً: التطورات الاقتصادية والجيوسياسية
البيانات الاقتصادية المنتظرة
تترقب الأسواق خلال هذا الأسبوع صدور بيانات مؤثرة تتضمن مؤشر أسعار المنتجين (PPI) ومؤشر أسعار المستهلكين (CPI)، وهما آخر قراءتين لقياس مستويات التضخم قبل اجتماع الفيدرالي المرتقب.
بالرغم من تراجع التضخم في القراءات السابقة، فإن صدور هذه المؤشرات قد يعزز التوجه نحو خفض أسعار الفائدة، لا سيما في ظل وجود توقعات بخفض يصل إلى 50 نقطة أساس بدلاً من 25 نقطة.
الأوضاع الجيوسياسية
على الجانب الجيوسياسي، لا تزال التوترات في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا تلقي بظلالها على الأسواق، وهي عوامل عادةً ما تدفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب.
التقاطع بين هذه التطورات الاقتصادية والجيوسياسية يعزز التوجه الصاعد للذهب، ويزيد من احتمالية استمرار التدفقات الشرائية عليه خلال الفترة القادمة.
ثانياً: التحليل الفني للذهب
لا يزال الذهب يتداول داخل قناة صاعدة رئيسية، ويُظهر سلوكاً إيجابياً على مستوى الزخم والاتجاه العام. ويُعتبر مستوى 3590 دولار للأونصةهو الحاجز النفسي الرئيسي حالياً، حيث يمثل نقطة الفصل بين استمرار الاتجاه الصاعد أو الدخول في موجة تصحيح.
في حال حافظت الأسعار على التداول فوق هذا المستوى، فإن الأهداف القادمة قد تشمل 3660 دولار، وإذا تم تجاوزها فقد يمتد الصعود إلى 3740 دولار.
أما في حال الكسر الهابط لهذا المستوى، فقد نرى تصحيحات تستهدف مناطق 3520 و3500 دولار، ما يستوجب الحذر من الانزلاق دون الدعم المحوري.
وتأتي أهمية هذه التحركات بالتزامن مع قرب صدور بيانات التضخم الأمريكية، ما يجعل الأسبوع الحالي محفوفاً بالتذبذبات العالية.
ثالثاً: السيناريوهات المقترحة حسب نوع المستثمر
للمضاربين على المنصات
في حال نجحت الأسعار باختراق مستوى 3640 دولار على الإطار الزمني 15 دقيقة، فقد تتكون فرصة شرائية قصيرة الأجل تستهدف مستويات 3700 و3780 دولار.
أما الفشل في اختراق هذا المستوى فقد يُعيد الأسعار إلى مناطق 3550 دولار وما دونها.
للمستثمرين في السبائك (أجل طويل)
لمن يخطط للاحتفاظ بالذهب لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 سنوات، تعد المستويات الحالية فرصة مناسبة للشراء، إذ أن الأفق الزمني الطويل يتجاوز أثر التصحيحات قصيرة الأجل ويمنح فرصة للحفاظ على القيمة الشرائية للنقد وتحقيق عوائد استثمارية متوازنة.
للمضاربين على الكاش
ينبغي مراقبة مستوى 3590 دولار عن كثب. فإذا استقرت الأسعار أعلاه، يمكن الاحتفاظ بالمراكز الشرائية واستهداف 3660 دولار. أما في حال كسره نزولاً، فقد تتاح فرص شرائية أفضل مع كل هبوط طالما أن الأسعار تحافظ على التداول فوق مستوى 3500 دولار.
للراغبين في الادخار
ينصح بالتريث حتى صدور قرار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي، إذ قد تحدث حركة تصحيحية بعد الارتفاعات الأخيرة، ما يُتيح إمكانية الشراء عند مستويات أكثر جاذبية.
خلاصة
الذهب يعيش حالياً في بيئة داعمة على أكثر من صعيد، لكن تحديد الاتجاه القادم سيعتمد على نتائج بيانات التضخم الأمريكية المرتقبة، ومدى استجابة الفيدرالي لها في اجتماع السياسة النقدية المقبل.
سواء كنت مستثمراً طويل الأجل أو مضارباً قصير الأجل، فإن المرحلة الحالية تتطلب الموازنة بين الفرص والمخاطر، مع أهمية مراقبة المستويات الفنية المحورية والبيانات الاقتصادية المؤثرة قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية.
استرا الصناعية سهم استرا الصناعيه
شكل لدينا تداولات متذبذبه في منطقة الدعم باللون الاصفر ... تم احترامها اكثر من مرة
حاليا السهم يحاول اختراق الترند الهابط الممتد من القمه التاريخيه عند 206 تقريبا يساهم في ذلك بعض احجام التداول الجيده
لدينا فرصتين للدخول باذن الله الاولى بالتراجع الى مناطق الدعم باللون الاصفر او باختراق الترند
الاهداف المضاربيه على الشارت 161و 164
وقف الخسارة الاغلاق تحت 137
بالتوفيق للجميع
هل يمكن للابتكار أن ينجو من الانجراف الاستراتيجي؟انخفضت أسهم Lululemon Athletica بنسبة 18% في التداولات ما قبل الافتتاح في 5 سبتمبر 2025، بعد خفض كبير في توقعات المبيعات والأرباح السنوية، وهو التخفيض الثاني خلال العام. وتراجعت أسهم الشركة بنسبة 54.9% منذ بداية العام، مما أدى إلى انخفاض القيمة السوقية إلى 20.1 مليار دولار. جاء هذا الانخفاض نتيجة رد فعل المستثمرين على نتائج الربع الثاني المخيبة للآمال، والتي أظهرت نموًا في الإيرادات بنسبة 7% فقط لتصل إلى 2.53 مليار دولار، إضافة إلى تراجع مقلق بنسبة 3% في المبيعات المقارنة في الأمريكيتين، رغم نمو دولي قوي بنسبة 15%.
تأتي هذه العاصفة المثالية من عوامل متعددة. فقد ألغت إدارة ترامب في 29 أغسطس 2025 الإعفاء الجمركي للشحنات التي تقل قيمتها عن 800 دولار، ما أحدث ضغطًا مباشرًا على الأرباح الإجمالية بقيمة 240 مليون دولار في عام 2025، مع توقع وصول التأثير على هامش التشغيل إلى 320 مليون دولار بحلول عام 2026. هذا التغيير في السياسات أضر بشكل خاص باستراتيجية سلسلة التوريد للشركة، إذ كانت تعتمد بشكل كبير على مراكز توزيع في كندا لتلبية ثلثي الطلبات الإلكترونية الأمريكية، بالإضافة إلى اعتمادها على فيتنام (40% من التصنيع) والصين (28% من الأقمشة).
إلى جانب الضغوط الجيوسياسية، تواجه الشركة إخفاقات استراتيجية داخلية أدت إلى تضخيم التحديات الخارجية. فقد اعترف الرئيس التنفيذي كالفين ماكدونالد بأن الشركة أصبحت "متوقعة للغاية في عروضنا الكاجوال" و"أضعنا فرصًا لخلق اتجاهات جديدة"، مما أدى إلى إطالة دورة حياة المنتجات، خاصة في الملابس المنزلية والكاجوال التي تمثل 40% من المبيعات. كما تواجه الشركة منافسة متزايدة من علامات تجارية ناشئة مثل Alo Yoga وVuori، إضافة إلى منتجات مقلدة بعلامات خاصة تقدم تقنيات مشابهة بأسعار أقل بكثير.
رغم امتلاك الشركة محفظة قوية تضم 925 براءة اختراع حول العالم واستثمارات في مواد حيوية متقدمة عبر شراكات مع شركات مثل ZymoChem، فإن التحدي الأساسي يكمن في الفجوة بين قدراتها على الابتكار وحقوقها الفكرية وبين عدم قدرتها على تحويل هذه القدرات إلى منتجات جديدة رائدة في السوق بالوقت المناسب. تحتاج الاستراتيجية المستقبلية للشركة إلى خطوات حاسمة في ثلاثة مجالات رئيسية: تجديد المنتجات، تنفيذ تسعير استراتيجي لمواجهة تكاليف الرسوم الجمركية، وتحسين سلسلة التوريد، وذلك في بيئة اقتصادية صعبة حيث أصبح المستهلك الأمريكي أكثر حذرًا والمستهلك الصيني أكثر ميلاً للعلامات التجارية المحلية على حساب العلامات الأجنبية الفاخرة.
سهم الأسماك الإ نحياز : صعود
الأسباب :
1- اختبار الدعم 3 مرات والصمود عند المنطقه
2- انفراج ايجابي لمؤشرRSI بالإضافه الى دايفر ايجابي
3- تجاوز متوسط البولنجر
4- ارتفاع في احجام التداول لهذا اليوم
التأكيد : بإختراق الترند
الأهداف : 98 + 116.9 (مناطق تفاعل سعري سابق)
وقف الخسارة الإغلاق تحت 84.5 (تحت منطقة الدعم)
بالتوفيق للجميع
XAUUSDصعود الذهب خلال الأسبوع السابق (نهاية أغسطس – بداية سبتمبر 2025) جاء نتيجة تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية مؤثرة، وأبرزها:
📌 الأسباب الرئيسية لارتفاع الذهب الأسبوع الماضي
1. توقعات خفض الفائدة الأمريكية (Fed Cuts)
2. ضعف الدولار الأمريكي
3. طلب قوي من البنوك المركزية
4. المخاوف الجيوسياسية
5. التضخم وعدم اليقين الاقتصادي
ابرز الاحداث والاخبار خلال هذا الاسبوع:
⬅️ الإثنين والثلاثاء لا بيانات هامة.. هدوء ما قبل العاصفة.
⬅️ الأربعاء سيصدر عصراً مؤشر أسعار المنتجين (PPI) لشهر أغسطس وسيكون للبيان تأثير قوي على الأسواق.
⬅️ الخميس سيكون هام تترقب الأسواق بيانات مؤشر أسعار المستهلكين (CPI) لشهر أغسطس ومطالبات البطالة الأمريكية وقرار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي.
⬅️ الجمعة لا بيانات إقتصادية هامة.
اما بالنسبة للتحليل الفني كما نلاحظ اهم المناطق ممكن نلاحظ السعر يتفاعل معها
ملاحظة هذا التحليل مجرد وجهة نضر ومن الله التوفيق للجميع
⬅️ الأهم: هذه آخر بيانات تضخم قبل إجتماع الفيدرالي في سبتمبر .. والأسواق تترقب على أحر من الجمر.
تحليل فني لسهم أرامكو Aramcoبسم الله الرحمن الرحيم
بناءً على المعطيات الفنية الحالية، يظهر سهم أرامكو إشارات مهمة عند مستويات دعم محورية، ما يجعل الفترة القادمة ذات حساسية عالية لتحديد الاتجاه القادم للسهم.
🔹 السيناريو القريب المدى:
السهم حالياً يختبر خط ترند هابط يُعد من الخطوط الفنية القوية.
في حال حافظ السهم على هذا الخط ولم يتم كسره، فمن المرجح أن نشهد ارتدادًا صاعدًا من المستويات الحالية.
أما في حال الكسر، فمن المتوقع أن يتجه السهم إلى الدعم التاريخي عند 22.33 ريال، والذي يتوافق مع منطقة الفيبوناتشي الذهبية، مما يعزز احتمالية الارتداد منها.
🔹 السيناريو بعيد المدى:
في حال استمرار الضغط البيعي وكسر خط الترند بشكل واضح، فإن السهم يمتلك مناطق دعم تالية عند:
22.33 ريال
21.33 ريال
18.30 ريال
15.26 ريال
الاحتمال الضعيف يتمثل في تجاوز مستوى 15.26 ريال، وهو أمر مرهون بحدوث تطورات جوهرية أو أحداث مؤثرة بشكل مباشر على الشركة أو القطاع.
✅ الخلاصة:
سهم أرامكو يمر بمرحلة حرجة فنيًا، حيث يقف عند مفترق طرق بين الارتداد القريب من مستويات دعم قوية أو الدخول في موجة تصحيح أعمق.
هذا تحليلي الفني الخاص بي وليست نصيحه استثمارية ، قم بتحليلك الخاص
بالتوفيق للجميع
لماذا يُمكن أن يشكّل التدفق النقدي الحر داعمًا قويًا للاتجاهاتكثيرًا ما يركّز المتداولون على ما يقوله لنا السعر فقط، إذ يعكس تحرّك الأسعار مشاعر وآراء جميع المشاركين في السوق لحظيًا. الشموع، الزخم، مناطق الدعم والمقاومة — هي أدواتنا اليومية.
لكن هناك مفاهيم يمكنها أن ترتقي بفهمك للسعر إلى مستوى آخر، ويُعتبر "التدفق النقدي الحر" (Free Cash Flow - FCF) أحد هذه المفاهيم. قد يبدو مصطلحًا يخص المستثمرين، لكنه يؤثر بشكل مباشر على سلوك الرسوم البيانية. فالتدفق النقدي القوي يمكن أن يشكّل دعمًا خفيًا يعزز استمرار الاتجاه الصاعد، بينما يُنتج التدفق النقدي السلبي أو الضعيف مقاومة خفية تُضعف من قوة أي صعود.
ما هو التدفق النقدي الحر؟
ببساطة، التدفق النقدي الحر هو المبلغ النقدي المتبقي لدى الشركة بعد تغطية نفقاتها التشغيلية والاستثمارات اللازمة لمواصلة نشاطها. أي أنه المال الفائض الذي يمكن للإدارة استخدامه بحرية، سواء في سداد الديون، أو تمويل مشاريع جديدة، أو تعزيز الميزانية.
السبب الذي يجعل المتداولين يهتمون بهذا المقياس هو أن التدفقات النقدية يصعب التلاعب بها مقارنة بالأرباح. يمكن للمحاسبة أن تغيّر ملامح بيان الأرباح والخسائر، لكن النقد: إما يدخل الشركة أو لا. الشركة التي تولد تدفقات نقدية حرة باستمرار تثبت أن نموذجها التجاري يعمل بكفاءة، والعكس صحيح — فالعجز النقدي المستمر يُنذر بضعف داخلي غالبًا ما تعكسه الرسوم البيانية لاحقًا.
تأثير داعم للاتجاه (Tailwind Effect)
غالبًا ما تتمتع الشركات ذات التدفقات النقدية القوية برسوم بيانية أكثر ثباتًا. فالتراجعات فيها أقل حدة، والارتفاعات تميل للاستمرارية، والاتجاهات طويلة الأجل أكثر اتساقًا. وذلك لأن التدفق النقدي المنتظم يخلق دعمًا ضمنيًا للسعر.
لنأخذ شركة Microsoft كمثال. في أواخر 2024 انخفض تدفقها النقدي الحر إلى نحو 6.5 مليار دولار فقط، لكنه ارتفع في مارس 2025 إلى 20.3 مليار دولار، ثم وصل إلى 25.6 مليار في يونيو. عند مقارنة هذا المسار بالسعر، يظهر الارتباط بوضوح: مع تحسن التدفق النقدي، بدأ السهم في تكوين قاع واتجه صعودًا بثقة. المتداول الذي يكتفي برؤية الشموع سيرى فقط الارتفاع، أما من يتابع FCF سيرى أيضًا سبب صموده.
مثال: الرسم البياني لسهم MSFT مع اتجاه FCF صاعد
الأداء السابق لا يُعد مؤشرًا موثوقًا للنتائج المستقبلية
تأثير مقاوم للاتجاه (Headwind Effect)
والعكس صحيح أيضًا — عندما يتراجع التدفق النقدي الحر، يصعب على السعر الحفاظ على الزخم. ليس أن الارتفاعات تختفي، لكنها تصبح هشة وتميل للتلاشي سريعًا.
مثال ذلك: Tesla. في نهاية 2024، أعلنت عن FCF بقيمة 2 مليار دولار. لكن بحلول مارس 2025 انخفض الرقم إلى 664 مليون فقط، وفي يونيو بالكاد بلغ 146 مليون دولار. ويعكس السلوك السعري هذا التراجع — بعد الوصول إلى قمة، تراجعت الأسهم بشكل حاد، وكل ارتداد لاحق كان متقلبًا وغير منتظم. من دون تدفق نقدي داعم، كانت تحركات تسلا الصعودية تفتقر إلى الثبات، وهو ما يفسّر جزئيًا ضعف أدائها مقارنة بالسوق الأوسع مؤخرًا.
مثال: الرسم البياني لسهم TSLA مع FCF متراجع
الأداء السابق لا يُعد مؤشرًا موثوقًا للنتائج المستقبلية
ولكن، أليس FCF بيانات ماضية؟
هنا يأتي الاعتراض الشائع: يتم الإعلان عن FCF كل ربع سنة، وبحلول وقت نشره يكون قد أصبح جزءًا من الماضي. وبما أن السوق يتطلع إلى المستقبل، فهل لهذا المؤشر أي أهمية؟
الإجابة: نعم، وبشكل واضح. المهم ليس الرقم نفسه، بل الاتجاه. الشركة التي تولّد تدفقات نقدية بشكل منتظم نادرًا ما تتوقف فجأة. أما الشركة التي تستنزف السيولة بشكل متكرر، فلن تُصلح وضعها بين عشية وضحاها. القصة الهيكلية لا تتغير بتقلبات بسيطة.
كما أن السوق يتداول على أساس التوقعات. إذ يقوم المحللون بتوقّع التدفقات النقدية، وغالبًا ما يعكس السعر هذه التوقعات مسبقًا. ولكن حين تأتي النتائج مخالفة — للأفضل أو الأسوأ — تظهر التحركات القوية.
لذا، فكّر في FCF على أنه سياق وليس أداة توقيت. ليس الغرض منه إصدار إشارات بيع أو شراء، بل ترجيح الكفة. إذا كانت لديك رسومات بيانية تبدو صعودية، فاختر السهم الذي يتمتع بتاريخ قوي في FCF. وإذا بدا الزخم مغريًا لكن الشركة تستهلك السيولة، فكن أكثر حذرًا في إدارة المخاطر.
كيف تطبّق هذا عمليًا؟
في تداول الأسهم، السياق هو كل شيء. امتلاك فكرة بسيطة عن مسار التدفق النقدي الحر لآخر 6 أرباع يمكن أن يضيف لك طبقة ثقة إضافية عند تقييم الفرص.
على منصة TradingView، يمكنك إضافة بيانات FCF أسفل السعر من خلال الذهاب إلى: Indicators → Financials → Free Cash Flow. وإن لم تكن مشمولة في اشتراكك، يمكنك إيجادها دائمًا ضمن قسم علاقات المستثمرين على موقع الشركة — فقط تحتاج إلى بعض الجهد لتسجيلها يدويًا.
إذا كان الخط يرتفع ربعًا بعد ربع، فتعامل معه كداعم للاتجاه. وإذا كان ينخفض أو سلبيًا، فاعتبره مقاومة خفية. المحفّز لدخول الصفقة سيظل دائمًا الرسم البياني (اختراق، ارتداد، نمط فني...)، لكن FCF يساعدك في التمييز بين تحركات لها أساس قوي وأخرى قد تنهار سريعًا. فهذه البيانات، رغم أنها تعود للماضي، إلا أن القصة التي ترويها هي قصة هيكلية — وبالنسبة للمتداول، قد يكون هذا هو الفارق بين دخول بثقة... أو الوقوع في فخ زائل.
إخلاء المسؤولية: ان هذا المقال هو لأغراض تعليمية فقط. لا تشكل المعلومات المقدمة نصيحة استثمارية ولا تأخذ في الاعتبار الظروف المالية الفردية أو أهداف أي مستثمر. أي معلومات قد يتم تقديمها فيما يتعلق بالأداء السابق ليست مؤشرًا موثوقًا به للنتائج أو الأداء المستقبلي.
إن 71%–82.67% من حسابات المستثمرين الأفراد تخسر الأموال عند تداول العقود مقابل الفروقات مع كابيتال دوت كوم غروب. يجب أن تفكر مليّاً فيما إذا كنت تفهم آلية عمل العقود مقابل الفروقات وما إذا كان بإمكانك تحمل المخاطر العاليّة المتمثلة في خسارة أموالك.
هل يمكن لأكثر شركة حاسمة في العالم البقاء على نجاحها الخاص؟تقف شركة Taiwan Semiconductor Manufacturing Company (TSMC) عند مفترق طرق غير مسبوق، حيث تسيطر على 67.6% من سوق الصب العالمي بينما تواجه تهديدات وجودية يمكن أن تعيد تشكيل نظام التكنولوجيا بأكمله. يظل أداء الشركة المالي قويًا، مع إيرادات الربع الثاني من عام 2025 التي بلغت 30.07 مليار دولار ونمو أكثر من 60% في الدخل الصافي مقارنة بالعام السابق. ومع ذلك، جعلت هذه الهيمنة الشركة بشكل متناقض أكثر نقطة فشل واحدة عرضة للخطر في العالم. تنتج TSMC 92% من أكثر الرقائق تقدمًا في العالم، مما يخلق خطر تركيز حيث يمكن أن يؤدي أي اضطراب إلى كارثة اقتصادية عالمية تتجاوز تريليون دولار في الخسائر.
يأتي التهديد الرئيسي ليس من غزو صيني مباشر لتايوان، بل من استراتيجية "الأناكوندا" لبكين للإكراه الاقتصادي والعسكري التدريجي. يشمل ذلك رحلات جوية عسكرية قياسية إلى المجال الجوي التايواني، وتمارين حصار، ونحو 2.4 مليون هجوم إلكتروني يومي على الأنظمة التايوانية. في الوقت نفسه، تخلق سياسات الولايات المتحدة ضغوطًا متناقضة - بينما توفر مليارات في دعم قانون CHIPS لتشجيع التوسع الأمريكي، ألغت إدارة ترامب امتيازات التصدير لعمليات TSMC الصينية، مما يجبر على إعادة تنظيم مكلف ومتطلبات ترخيص فردية يمكن أن تشل مرافق الشركة في البر الرئيسي.
بالإضافة إلى المخاطر الجيوسياسية، تواجه TSMC حربًا غير مرئية في الفضاء الإلكتروني، مع أكثر من 19,000 بيانات اعتماد للموظفين تتداول على الويب المظلم وهجمات متطورة مدعومة من الدولة تستهدف ملكيتها الفكرية. يبرز التسريب المزعوم الأخير لتكنولوجيا عملية 2nm كيف أن قيود التصدير الصينية نقلت ساحة المعركة من الوصول إلى المعدات إلى المهارات وسرقة الأسرار التجارية. يشمل رد TSMC نظام حماية IP مزدوج المسار مدفوع بالذكاء الاصطناعي، الذي يدير أكثر من 610,000 تكنولوجيا مصنفة ويمتد إطارات الأمان إلى الموردين العالميين.
تبني TSMC مرونة بشكل نشط من خلال استراتيجية توسع عالمية بقيمة 165 مليار دولار، إنشاء مصانع متقدمة في أريزونا واليابان وألمانيا مع الحفاظ على ميزتها التكنولوجية بمعدلات إنتاج فائقة على العقد المتطورة. ومع ذلك، تأتي استراتيجية تقليل المخاطر هذه بتكلفة كبيرة - ستزيد عمليات أريزونا من تكاليف الرقائق بنسبة 10-20% بسبب نفقات العمالة الأعلى، ويجب على الشركة التنقل في التناقض الاستراتيجي لتنويع الإنتاج مع الحفاظ على أكثر البحث والتطوير تقدمًا مركزًا في تايوان. يخلص التحليل إلى أن مستقبل TSMC يعتمد ليس على الأداء المالي الحالي، بل على تنفيذ ناجح لهذا التوازن المعقد بين الحفاظ على القيادة التكنولوجية وتخفيف المخاطر الجيوسياسية غير المسبوقة في نظام عالمي متزايد التفتت.
TGT: مراجعة نقطة دخول (شراء) سهم تارجتمن اهم العوامل في الاستثمار او التداول هو تحديد نقطة الدخول (الشراء) بعناية, بالاضافة الى تحديد الكمية او رأس المال المستخدم, هذه العوامل اساسية لإدارة المخاطر عند حدوث تقلبات السوق.
تنبيه: هذا الفيديو لا يتعبر توصية او نصيحة استثمارية. وانما للأغراض التعليمية فقط.
XAUUSD: سبب صعود الذهب واحتمالية استمرار الصعودقام الذهب بكسر المستوى العلوي للقناة العرضية مما يتيح له المزيد من الصعود, ولكن بشرط توافر ثلاثة عوامل متعلقة بحرب اوكرانيا و خفض الفائدة و قرار المحكمة العليا بالغاء التعرفة الجمركية التي فرضها الرئيس الامريكي ترامب.
تنبيه: هذا الفيديو لا يتعبر توصية او نصيحة استثمارية. وانما للأغراض التعليمية فقط.
هل يمكن للابتكار أن ينجو من فوضى التصنيع؟تقف شركة Regeneron Pharmaceuticals عند مفترق طرق مثير، يجسد مفارقة التكنولوجيا الحيوية الحديثة: إنجازات علمية استثنائية يقابلها ضعف تشغيلي. نجحت الشركة في التحول من مؤسسة تعتمد على منتجات رائدة (Blockbuster) إلى قوة دوائية حيوية متنوعة، مدفوعة بمحركين رئيسيين. يستمر دواء Dupixent في صعوده اللافت، محققًا نموًا بنسبة 22% ووصولًا إلى 4.34 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2025. وفي الوقت نفسه، يُظهر الانتقال الاستراتيجي من Eylea التقليدي إلى Eylea HD المتفوق تموضعًا متقدمًا في السوق، رغم تراجع الإيرادات الظاهر.
يدعم محرك الابتكار لدى الشركة استراتيجيتها العدوانية في البحث والتطوير، حيث تستثمر 36.1% من الإيرادات – أي ما يقارب ضعف متوسط الصناعة – في الاكتشاف والتطوير. وقد أسفر هذا النهج عن نتائج ملموسة، إذ مثّل اعتماد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعقار Lynozyfic أول اختراق لـ Regeneron في مجال سرطان الدم، بمعدل استجابة تنافسي يبلغ 70% في المايلوما المتعددة. وتخلق منصة VelociSuite التقنية المملوكة للشركة، خصوصًا VelocImmune وVeloci-Bi، حاجزًا تنافسيًا مستدامًا يصعب على المنافسين تقليده، مما يمكّن من إنتاج أجسام مضادة بشرية كاملة وعلاجات ثنائية التخصص متميزة.
ومع ذلك، فإن انتصارات Regeneron العلمية أصبحت مهددة بشكل متزايد بسبب اعتمادها على التصنيع لدى أطراف ثالثة، مما خلق ثغرات حرجة. فقد جاء رفض إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للمرة الثانية لعقار odronextamab – رغم الموافقة الأوروبية القوية والبيانات السريرية المقنعة – نتيجة مشكلات تصنيع في منشأة خارجية، وليس بسبب عيوب علمية. وقد أدى هذا الاختناق نفسه في الإنتاج إلى تأخير تحسينات حاسمة على Eylea HD، مما قد يتيح للمنافسين كسب حصة في السوق خلال فترة انتقالية محورية.
ويقدم المشهد الاستراتيجي الأوسع فرصًا ومخاطر تتجاوز قضايا التصنيع. فرغم الانتصارات القوية للشركة في قضايا الملكية الفكرية ضد Amgen وSamsung Bioepis، فإن المقترحات بفرض تعريفات جمركية على الأدوية بنسبة 200%، والانتهاكات الواسعة للأمن السيبراني في الصناعة – مثل حادثة Cencora التي أثرت على 27 شركة دوائية – تبرز هشاشة نظامية كبيرة. إن نقاط قوة Regeneron الأساسية – منصاتها التكنولوجية، خط إنتاجها المتنوع من الأورام إلى الأمراض النادرة، وقدرتها المثبتة على تسويق العلاجات الرائدة – تؤهلها لتحقيق نجاح طويل الأمد، بشرط أن تتمكن من معالجة الاعتماد التشغيلي الذي يهدد بتقويض إنجازاتها العلمية.
سهم التعاونية التوجه مضاربي : الهدف 125
الأسباب :
1- وصول السهم الى منطقة دعم قويه مرفق شارت فريم اسبوعي كصورة (للتوضيح)
2-تشبع بيعي بناء على مؤشر RSI
3-شمعتين يوميه ايجابيه بأحجام تداول ممتازه
الأهداف:
1- الهدف الأول 125.1 بناء على ارتداد فيبو 23.6% والتي قد تكون مقاومة قويه نظرا لأحجام التداول العاليه خلال الفتره القريبه الماضيه
2- باختراق 125.1 باحجام تداول جيده نتوقع مواصلة الطريق نحو اهداف فيبوناتشي الأعلى
وقف الخسارة : الاغلاق تحت 114
بالتوفيق للجميع
عاجل: الذهب أمام لحظة فارقة… شاهد لتكتشف المفاجأة..!
إعداد: الخبير الاقتصادي محمد قيس عبدالغني
مقدمة
نستعرض في هذا التقرير المسار المرجّح للذهب خلال الأسبوع الممتد من الاثنين 1 سبتمبر 2025 حتى الجمعة 5 سبتمبر 2025، مع تغطية العوامل المؤثرة اقتصاديًا وجيوسياسيًا، مرورًا بالرؤية الفنية، وانتهاءً بفرصة تداول عملية ومعالم للمستثمرين على المدى الطويل.
أولًا: المستجدات الاقتصادية
شهدت الجلسة السابقة صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (PCE Core) متماشيًا مع التوقعات، وهو ما قرأته الأسواق بوصفه استمرارًا لمسار التضخم المتوقع، الأمر الذي عزز ترجيحات خفض الفائدة في الاجتماع المقبل للفيدرالي. هذه القراءة تصب عادةً في مصلحة الذهب إذا تأكد مسار التيسير النقدي.
هذا الأسبوع يتصدر المشهد تقرير الوظائف غير الزراعية (NFP) يوم الجمعة 5 سبتمبر، وهو الحدث الأبرز نظرًا لتأثيره المباشر في توقعات الفائدة.
قراءة ضعيفة للوظائف و/أو ارتفاع معدل البطالة قد تدعم الذهب عبر زيادة احتمالات الخفض.
قراءة قوية قد تحدّ من تسعير الخفض وتضغط على الذهب مؤقتًا.
ثانيًا: المشهد الجيوسياسي
تظلّ بؤر التوتر في الشرق الأوسط وأوروبا عاملًا داعمًا محتملًا للملاذات الآمنة. استمرار التصعيد قد يدفع الذهب لزيارة القمم السابقة وربما تسجيل قمم جديدة، بينما يسهم استمرار التهدئة في تحويل بوصلة التأثير مجددًا نحو البيانات الاقتصادية وتوقعات الفائدة.
ثالثًا: النظرة الفنية
لا يزال الذهب يحافظ على السيناريو الإيجابي الصاعد فوق 3400 دولار/أونصة؛ وأي تراجع أعلى هذا المستوى يُصنَّف تصحيحًا صحيًا ضمن اتجاه صاعد.
المستويات المحورية:
الدعم الرئيسي: 3400 دولار، يليه 3340 ثم 3270 دولار.
المقاومات: 3500 دولار مقاومة نفسية وفنية مهمة؛ اختراقها قد يفتح الطريق نحو 3590 ثم 3675 دولار.
خلاصة فنية: الثبات أعلى 3400 يبقي الميل صاعدًا؛ كسر 3400 هبوطًا ينقلنا إلى تصحيحات أعمق باتجاه 3340–3270.
رابعًا: فرصة الأسبوع (تداول قصير المدى)
هذه ليست توصية استثمارية، بل رؤية فنية تعليمية تتطلب إدارة صارمة لرأس المال.
سيناريو اختراق صعودي (تأكيد الاتجاه):
عند اختراق وثبات الذهب فوق 3500 دولار بإغلاق واضح، قد تتوفر فرصة شراء باتجاه 3590 ثم 3675 دولار، مع وقف خسارة مبدئي أسفل 3475–3485 دولار بحسب أسلوب إدارة المخاطر.
سيناريو تصحيحي هابط قصير (سكالبينغ على الفريمات الصغيرة):
على الأطر القصيرة مثل 15 دقيقة، يُمكن مراقبة كسر 3460 دولار؛ حينها قد تتكون فرصة بيع تصحيحي باتجاه 3420 ثم 3380 دولار، مع وقف خسارة أعلى 3480–3490 دولار.
هذا السيناريو موجّه لاستغلال التراجعات داخل اتجاه أكبر صاعد طالما بقي السعر فوق 3400.
متى تُلغى هذه الرؤية؟
تُلغى إيجابية المدى القصير والمتوسط في حال ثبات السعر دون 3400 دولار، وعندها يُعاد تقييم المشهد لاحتمال اتساع التصحيح نحو 3340–3270.
خامسًا: المستثمرون في الذهب الفعلي (سبائك/مشغولات)
للمستثمر طويل الأجل (أفق 7–10 سنوات): تبقى المراكز المرحلية منطقية ضمن استراتيجية التحوط وحفظ القوة الشرائية. تاريخيًا، يميل الذهب للحفاظ على قيمته عبر الدورات الاقتصادية.
للمضارب على الكاش/الفيزيكال قصير الأجل: أي تراجعات أعلى 3400 تعد مناطق مفضلة لبناء المراكز على دفعات، مع الانضباط التام بشرط الخروج إذا فقد السعر مستوى 3400 بثبات.
تذكير بإدارة المخاطر
حدّد نسبة مخاطرة ثابتة لكل صفقة.
التزم بوقف الخسارة دون تردد.
قسّم الدخول على دفعات عند المناطق المحورية بدلًا من دخولٍ واحدٍ مكتمل الحجم.