هل يفتح خفض الفائدة الطريق أمام هبوط مؤشر الدولار؟بالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي (US Dollar Index - DXY)، نلاحظ استمرار التداول داخل نطاق عرضي ضيق نسبيًا بين 96.675 و98.403، وهو ما يعكس حالة من الترقب وعدم اليقين في الأسواق بانتظار محفزات جديدة.
وبناءً عليه، فنيًا:
في حال الكسر والتماسك أدنى 96.675، وما سيؤكد على تلك الرؤية السلبية استمرار تداول الأسعار أدنى المتوسطات المتحركة 20 و50 يومًا واستمرار مؤشر القوة النسبية أدنى 50: قد نشهد ضغوطًا بيعية إضافية تستهدف 95.918 ثم 95.000.
أما في حال الاختراق والتماسك أعلى 98.403: فقد يدعم ذلك موجة صعود جديدة نحو 99.791 وربما 101.527.
أما من الناحية الاقتصادية، تترقب الأسواق قرار الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، مع توقعات بخفض قدره 25 نقطة أساس لتستقر عند 4.25%.
والجدير بالذكر أن مثل هذا القرار بالخفض قد يضغط على الدولار ويدعم الأصول ذات المخاطرة الأعلى مثل الأسهم، الذهب، والعملات الرقمية.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
تحاليل تداول DX.F
مؤشر الدولار الأمريكي بين سيناريوهين متناقضين💵 مؤشر الدولار الأمريكي بين سيناريوهين متناقضين
مؤشر الدولار الأمريكي عالق في نطاق عرضي طوال الأسبوع الماضي، مع سيناريوهين محتملين: إما هبوط نحو قيعان جديدة قبل صعود قوي، أو بداية موجة صعود ممتدة إذا اخترق مستوى 100.257.
ظل مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) يتداول في نطاق عرضي طيلة الأسبوع الماضي دون تطورات جديدة تغير النظرة قصيرة الأجل. ولا تزال السيناريوهات السابقة قائمة:
السيناريو الأول: أن المؤشر اقترب من نهاية الموجة (D) من الموجة الرابعة (دائرة)، حيث تتخذ الموجة الرابعة شكل مثلث جاري. ومن المتوقع أن تدفع الموجة (E) المؤشر صعودًا بشكل طفيف نحو منطقة 99.00 ، عندها تكتمل الموجة الرابعة، ليبدأ المؤشر بعدها الموجة الخامسة هبوطًا إلى قيعان جديدة، منهياً الموجة المتوسطة (C)، يعقبها صعود قوي.
السيناريو الثاني: أن الموجة المتوسطة (C) قد انتهت بالفعل عند 96.377 (قاع 1 يوليو). وفي هذه الحالة، يكون المؤشر على وشك بدء موجة صعود كبيرة تمتد عدة أشهر. ويؤكد هذا السيناريو الإيجابي إغلاق المؤشر فوق 100.257 (قمة 1 أغسطس)، ما قد يفتح المجال أمام ارتفاعات قوية لاحقة.
تحليل قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي (DXY)💵 تحليل قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي (DXY)
التحليل قصير المدى لا يزال ساريًا، مع سيناريوهين محتملين:
1️⃣ سيناريو الهبوط المؤقت (الأرجح حاليًا):
المؤشر أنهي الموجة الدقيقة (D) من الموجة الرابعة والتي تتخذ شكل مثلث جاري (Running Triangle).
الموجة (E) صاعدة بشكل محدود، تنتهي تحت 100.257 (قمة 1 أغسطس)، لتكتمل الموجة الرابعة .
بعد ذلك تبدأ الموجة الخامسة وهي موجة هابطة تتجه بالدولار نحو مستويات أدنى من 96.377 (قاع 1 يوليو).
اكتمال خمس موجات سينهي الموجة المتوسطة (C) ويمهد لأكبر صعود للدولار منذ قمة سبتمبر 2022.
2️⃣ السيناريو الصاعد البديل:
إذا كان قاع 1 يوليو قد أنهى بالفعل الموجة المتوسطة (C)، فإن أي ارتفاع فوق 100.257 سيدعم هذا الرأي الصاعد ويشير إلى بداية صعود متعدد الأشهر.
🔑 الخلاصة:
الدولار قريب من مرحلة حرجة، والمتابعة ضرورية لتحديد استمرار الهبوط أو بدء صعود طويل الأمد.
مؤشر الدولار الأميركي بين نهاية مثلث جاري أو بداية صعود ممتدمؤشر الدولار الأميركي بين نهاية مثلث جاري أو بداية صعود ممتد
🔹 السيناريو الأول:
المؤشر يقف عند أو قريب من نهاية الموجة (D) من الموجة الرابعة الصغرى ( دائرية )، حيث تتخذ الموجة الرابعة شكل مثلث جاري (Running Triangle). في هذه الحالة، ستكون الموجة (E) عبارة عن ارتداد محدود ينتهي دون قمة الموجة (C) عند 100.257 (قمة 1 أغسطس).
باكتمال ذلك، ستبدأ الموجة الخامسة الصغرى 5 (دائرية) ، عبارة عن خمس موجات هابطة تدفع الدولار الأميركي إلى قيعان جديدة أسفل 96.377 (قاع 1 يوليو).
اكتمال هذه الخمس موجات سينهي الموجة (C) ، ليبدأ بعدها أكبر صعود للدولار منذ قمة سبتمبر 2022.
🔹 السيناريو الثاني:
القاع المسجل في 1 يوليو عند 96.377 يمثل بالفعل نهاية الموجة (C) المتوسطة.
في هذه الحالة، فإن اختراق مستوى 100.257 سيعزز النظرة الصعودية ويدل على بدء مسار ارتفاع يمتد لعدة أشهر.
الخلاصة :
مؤشر الدولار يواجه مفترق طرق: إما هبوط أخير نحو قيعان جديدة أسفل 96.37 قبل صعود ضخم، أو أن القاع تحقق بالفعل ويستعد لصعود ممتد فوق 100.25.
الدولار الأمريكي والخيار النهائي للاحتياطي الفيدرالي: جميع السينيبدو أن نهاية عام 2025 ستكون حاسمة بالنسبة للدولار الأمريكي. بعد عامين اتسمتا باستمرار التضخم وتباطؤ سوق العمل، يواجه الاحتياطي الفيدرالي (Fed) خيارًا حاسمًا: الحفاظ على سياسته الحالية أو الشروع في تحول نقدي. اعتمادًا على المسار المختار، قد تكون العواقب على الدولار الأمريكي (مقيسة بمؤشر DXY) متناقضة تمامًا. هناك خمسة سيناريوهات رئيسية تحدد النطاق الكامل للنتائج المحتملة.
عدم التغيير: الوضع الراهن حتى عام 2026
في هذا السيناريو، يحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة دون تغيير طوال عام 2025. ويمنع التضخم، الذي يظل عند حوالي 3٪، أي تخفيف. وبالتالي، ستؤدي الاجتماعات الرئيسية في سبتمبر وأكتوبر وديسمبر إلى بقاء الوضع على ما هو عليه.
سيكون التأثير على سوق العملات الأجنبية واضحًا: انتعاش قوي للدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية. بعد أن كان الدولار الأمريكي من أضعف العملات في سوق العملات الأجنبية، سيستعيد قوته مدعومًا بفارق سعر فائدة مواتٍ. من الناحية الفنية، فإن التحرك فوق 100/101 نقطة سيؤكد صحة فرضية الانعكاس الصعودي هذه.
تحول فني لتعديل سوق العمل
هنا، تشرع الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة لمرة واحدة في سبتمبر أو أكتوبر، مدفوعًا بضعف سوق العمل. ومع ذلك، فإنه لا يبدأ دورة تخفيف أوسع نطاقًا بسبب التضخم الذي لا يزال مرتفعًا.
هذا النوع من التحول، الذي يوصف بأنه ”متشدد“، من شأنه أن يثبت مؤشر DXY عند حوالي 100 نقطة، وهو ما يتوافق مع المستويات التي شوهدت في ربيع وصيف 2025. وبالتالي، سيظل الدولار مستقرًا، ربما مع ميل طفيف نحو الارتفاع، دون اتجاه هبوطي واضح.
تحول حقيقي وصحي: تأكيد انخفاض التضخم، وسوق العمل تحت السيطرة
سيناريو أكثر توازنًا سيشهد قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتحول حقيقي، مما يمهد الطريق لسلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة بدءًا من 17 سبتمبر. وستتوفر الشروط المسبقة لذلك: تضخم يقارب 2٪ وسوق عمل مستقر.
في هذه الحالة، سيكون التأثير سلبيًا على الدولار. وسيستمر الاتجاه الهبوطي السائد منذ أوائل عام 2025. ومع ذلك، نظرًا لأن هذا الاتجاه قد تقدم بالفعل، فقد يقتصر احتمال الهبوط على منطقة 94-95 على مؤشر . DXYبعبارة أخرى، ضغط معتدل ولكنه محدود.
تحول حقيقي ولكن غير صحي: تضخم مستمر وتدهور في معدلات التوظي ف
تجمع هذه الفرضية بين تضخم لا يزال قريبًا من 3٪ (بشكل خاص بسبب الرسوم الجمركية) وتدهور واضح في سوق العمل. سيضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى البدء في سلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة، ليس بسبب الراحة الاقتصادية الكلية، ولكن لمحاولة دعم النشاط والتوظيف.
سيزداد خطر حدوث ركود في الولايات المتحدة، مما يجبر بنك الاحتياطي الفيدرالي على التحرك بسرعة. سيكون التأثير على الدولار واضحاً: انخفاض مطول نحو أدنى مستوياته في عام 2021، مدفوعاً بانخفاض أسعار الفائدة وتزايد التصورات بضعف الاقتصاد.
تدخل طارئ من بنك الاحتياطي الفيدرالي: ارتفاع معدلات البطالة وتأكيد الركود
أخيراً، في السيناريو الأكثر تطرفاً، سيدخل الاقتصاد الأمريكي في ركود كامل مع ارتفاع حاد في معدلات البطالة. سيتدخل بنك الاحتياطي الفيدرالي بقوة من خلال تخفيضات هائلة وسريعة في أسعار الفائدة، مؤكداً خطورة الوضع.
وسيستجيب الدولار بانخفاض حاد، وقد يعود إلى أدنى مستوياته في عام 2018. وهذا سيعكس فقدان المستثمرين الثقة في مرونة الاقتصاد الأمريكي.
يُظهر الرسم البياني أدناه الشموع الأسبوعية للدولار الأمريكي .(DXY)
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
مؤشر الدولار الأمريكي بين مثلث متعاقد وصعود ممتد💵 مؤشر الدولار الأمريكي بين مثلث متعاقد وصعود ممتد 💵
النمط قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي ما زال مفتوحًا على أكثر من احتمال:
1️⃣ السيناريو الأول (المثلث الجانبي – Running Triangle):
⭕الهبوط إلى 96.377 (قاع 1 يوليو) يمثل الموجة B (بين أقواس) من الموجة الرابعة الصغرى (دائرية).
⭕ الصعود إلى 100.257 (قمة 1 أغسطس) هو الموجة C (بين أقواس) .
⭕الهبوط اليوم إلي 97.536 قد يكون أنهى الموجة D (بين أقواس)، أو قد يمتد قليلاً أسفل هذا المستوى.
⭕بعد ذلك، ستتشكل الموجة E (بين أقواس) بصعود محدود تحت 100.257، وباكتمالها ينتهي المثلث وندخل في الموجة الخامسة الصغرى (دائرية) الهابطة نحو قيعان جديدة، مما يُكمل الموجة (C) المتوسطة ويمهّد لانطلاقة صعودية كبرى للدولار لاحقًا.
2️⃣ السيناريو الثاني (انتهاء الهبوط بالفعل):
⭕القاع 96.377 في 1 يوليو قد يكون أنهى بالفعل الموجة (C) المتوسطة، وبالتالي يكون الدولار قد بدأ فعليًا موجة صعود تمتد لعدة أشهر.
⭕تأكيد هذا السيناريو سيأتي عند اختراق مستوى 100.257، مما يعزز النظرة الصعودية ويفتح الطريق نحو مستويات أعلى.
🔑 الخلاصة: الدولار الأمريكي أمام خيارين رئيسيين؛ إما هبوط أخير قصير المدى ضمن الموجة الرابعة، أو أنه بالفعل بدأ مسارًا صاعدًا طويل الأجل، وسيُؤكَّد السيناريو الثاني فقط باختراق 100.257.
مؤشر الدولار (USDINDEX): تأثير تصريحات باول على اتجاه الأسواقبالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي (USDINDEX)، شهد المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي انخفاضًا ملحوظًا في آخر جلسة يوم الجمعة بنسبة 0.95%. ومع ذلك، جاء هذا التراجع داخل النطاق العرضي الممتد بين 96.675 و99.791 دون تأكيد اتجاه واضح، مما يعكس حالة الحذر وعدم اليقين المسيطرة على الأسواق.
هذا التحرك تزامن مع تصريحات رئيس الفيدرالي الأمريكي جيروم باول خلال منتدى جاكسون هول، حيث أشار إلى التحديات الاقتصادية التي يواجهها الاقتصاد الأمريكي خاصة فيما يتعلق بالتضخم وسوق العمل، مع تلميحات إلى إمكانية إدخال بعض التغييرات على السياسات النقدية التقييدية وفقًا للبيانات الاقتصادية القادمة.
المستويات الفنية المحورية:
كسر والثبات أدنى 96.675، قد يعزز سيطرة البائعين وربما يدفع المؤشر نحو 95.90 ثم 95.00.
اختراق والثبات أعلى 99.791، قد يعزز سيطرة المشترين وربما استهداف 101.527.
بالتالي، يظل مؤشر الدولار عند مفترق طرق مهم، والاختراق أو الكسر خارج هذا النطاق سيكون بمثابة إشارة لتحديد الاتجاه القادم للأسواق.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
الدولار الأمريكي (DXY)، أهمية جاكسون هول هذا الأسبوعتعد ندوة جاكسون هول الاقتصادية التي ينظمها مجلس الاحتياطي الفيدرالي في مدينة كانساس سيتي العامل الأساسي المهيمن هذا الأسبوع. يُعقد هذا الحدث في شهر أغسطس من كل عام ويُعد الحدث النقدي الرئيسي قبل نهاية العطلة الصيفية. فهو يجمع بين رؤساء البنوك المركزية الرئيسية وله حدث بارز واحد: المؤتمر الصحفي الذي يعقده رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سيعقد هذا العام يوم الجمعة 22 أغسطس.
1) سيكون المؤتمر الصحفي الذي سيعقده جيروم باول يوم الجمعة في ندوة جاكسون هول الاقتصادية حاسمًا بالنسبة لاتجاه الدولار الأمريكي في نهاية الصيف على الفوركس
ينتظر المؤتمر الصحفي الذي سيعقده جيروم باول يوم الجمعة 22 أغسطس/آب بفارغ الصبر، حيث من المتوقع أن يحدد ما يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي للقيام به فيما يتعلق بالسياسة النقدية من الآن وحتى نهاية العام. تذكروا أن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية لم ينخفض منذ ديسمبر 2024 وأن سوق العمل الأمريكية بدأت تظهر عليها علامات الضعف. لكن معدل تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي أقرب إلى عتبة 3% منه إلى 2%، وكان جيروم باول حتى الآن متشددًا بشأن هدف التضخم.
غياب محور الاحتياطي الفيدرالي؟ هل هو محور تقني؟ هل هو محور حقيقي للاحتياطي الفيدرالي؟ سيتعين على الاحتياطي الفيدرالي اتخاذ أحد هذه الخيارات الثلاثة، ويمكن أن يقدم باول المزيد من التفاصيل في مؤتمره الصحفي يوم الجمعة.
2) سيكون للمؤتمر الصحفي لجيروم باول تأثير قوي للغاية على توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، لا سيما على احتمالية خفض سعر الفائدة وقت اتخاذ قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء 17 سبتمبر
سيكون لهذا المؤتمر الصحفي تأثير مباشر على توقعات خيارات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي وقت اتخاذ قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء 17 سبتمبر. ووفقًا لتقرير CME FED Watch، فإن احتمال خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية الأمريكية يتجاوز حاليًا 80%. ولكن قد يكون هذا توقعًا مفرطًا في التفاؤل، نظرًا لمرونة التضخم في الولايات المتحدة.
في العام الماضي في جاكسون هول، أوضح باول ما يخطط له بنك الاحتياطي الفيدرالي في نهاية العام، لذلك في أغسطس 2025، تأمل السوق مرة أخرى في تلقي تفاصيل ما سيفعله بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 17 سبتمبر.
3) استقر الدولار الأمريكي (DXY) في سوق الصرف الأجنبي (DXY)، ولكن في هذه المرحلة لم يثبت صحة نمط الانعكاس الصعودي على المدى المتوسط. لا يزال مؤشر DXY هبوطيًا طالما ظل دون مستوى المقاومة عند 100/101 نقطة
لا يوجد محور من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي؟ محور فني من قبل الاحتياطي الفيدرالي؟ هل هو محور حقيقي من قبل الاحتياطي الفيدرالي؟ سيكون لخيارات الاحتياطي الفيدرالي النقدية تأثير حاسم على اتجاه نهاية العام للدولار الأمريكي (DXY) في سوق الفوركس. في الوقت الحالي، استقر الدولار في الوقت الحالي على الدعم الفني الرئيسي، ولكنه لم يثبت صحة التكوين الفني للانعكاس الصعودي.
يوضح الرسم البياني أدناه الشموع اليابانية الأسبوعية للدولار الأمريكي (DXY).
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار في انتظار الحسم مع صدور بيانات التضخمبالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، ما زال سيناريو الحركة العرضية داخل النطاق السعري بين 98.759 و96.675 قائمًا، في ظل غياب حسم واضح من أي من الطرفين (المشترين أو البائعين).
وبناءً على ذلك، نترقب الحسم في أحد الاتجاهين:
صعودًا: باختراق مستوى 99.791 والثبات أعلاه، وهو ما قد يشير إلى سيطرة جانب الطلب، وربما استهداف مستوى 101.527.
هبوطًا: بكسر مستوى 96.675 والثبات دونه، وهو ما قد يشير إلى سيطرة جانب العرض، وربما استهداف مستوى 95.90 وربما 95.00.
والجدير بالذكر أننا على موعد اليوم مع بيانات التضخم الأمريكية، وذلك من خلال صدور:
مؤشر أسعار السلع والخدمات الاستهلاكية الأساسي (باستثناء العناصر الأكثر تقلبًا) الشهري لشهر يوليو، والمتوقع أن يكون حول 0.3%.
مؤشر أسعار السلع والخدمات الاستهلاكية الشهري لشهر يوليو، والمتوقع أن يكون حول 0.2%.
وبشكل عام، الأثر المعتاد لصدور هذه البيانات ربما يكون على النحو التالي:
إذا جاءت أعلى من التوقعات، فقد يدعم ذلك الدولار الأمريكي بسبب احتمالات رفع أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.
إذا جاءت أقل من التوقعات، فقد يضغط ذلك على الدولار ويعزز التوقعات بتخفيف السياسة النقدية.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
DXY عند دعم فني محوري – هل يواصل الدولار قوته؟يتداول مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) ضمن اتجاه صاعد عام داخل نموذج الوتد العريض الصاعد الموضح باللون الأزرق.
وخلال هذا الأسبوع، يقترب المؤشر من الحد السفلي للنموذج، والذي يعمل كدعم مائل غير أفقي.
علاوة على ذلك، تمثل المنطقة الخضراء منطقة طلب قوية.
لذلك، مع اقتراب مؤشر الدولار من منطقة التقاطع بين الحد السفلي الأزرق ومنطقة الطلب، نتوقع قوة في الدولار الأمريكي.
💬 هل تتوقع استمرار قوة الدولار من هذه المنطقة؟
شاركنا تحليلك أو خطتك في التعليقات 👇
🔔 تنويه: هذا التحليل لأغراض تعليمية فقط، ولا يُعد نصيحة مالية أو استثمارية. تأكد دائمًا من إدارة مخاطرك واتخاذ قراراتك بناءً على دراستك الخاصة.
Tickmill - تداول بدقة ~
القاع السنوي للدولار الأمريكي: لا تتسرّع منذ بداية العام، يُعدّ الدولار الأمريكي (مؤشر DXY) أضعف عملة في سوق الصرف العائم (الفوركس). ومع ذلك، بدأ ارتداد تقني منذ منتصف يوليو مدفوعًا بعدة عوامل أساسية، خصوصًا موقف الاحتياطي الفيدرالي المتشدد تجاه السياسة النقدية.
لكن، هل يمكن اعتبار هذا الصعود نقطة القاع السنوي الحقيقية؟ أم أنه مجرد «شورت سكويز» مؤقت قبل عودة الهبوط؟ بينما تتأرجح التوقعات الأساسية للأسواق المالية، دعونا نستعرض الوضع الفني للدولار الأمريكي (DXY).
1. خفض محتمل لسعر الفائدة يوم الأربعاء 17 سبتمبر – الأساسيات متقلبة
يتزامن الارتداد الأخير للدولار مع تمسك الفيدرالي بعدم استئناف خفض الفائدة، والذي توقف منذ نهاية 2024. في قراره الأخير بتاريخ 30 يوليو، أكد الفيدرالي أنه لا يوجد ما يبرر خفضًا سريعًا للفائدة. التضخم المنخفض يبدو متوقفًا، والمؤسسة تفضّل انتظار الخريف لتقييم أثر الإجراءات الجمركية على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (باستثناء الغذاء والطاقة).
لكن هناك إنذار واضح: تقرير الوظائف NFP السيئ جدًا الصادر في 1 أغسطس، والذي يُظهر ضعفًا كبيرًا في سوق العمل — إنها إشارة حمراء خطيرة!
وقد أوضح الفيدرالي أن تطورات سوق العمل ستكون عاملًا حاسمًا في قرار سبتمبر. إذا استمر ضعف السوق، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير سريع في السياسة النقدية، ما يعني ضغطًا جديدًا على الدولار.
2. التحليل الفني للدولار (DXY): ارتداد قصير الأجل… لكن لا تأكيد لانعكاس متوسط المدى بعد
من الناحية الفنية، يستند ارتداد يوليو إلى دعوم متوسطة وطويلة الأجل شكلت قاعدة محتملة للانعكاس. فهل يمكن القول إن القاع السنوي تحقق؟ وهل تم اختراق مقاومة رئيسية؟ الجواب: لا حتى الآن.
لا تُظهر الرسوم الأسبوعية والشهرية نمط انعكاس صعودي واضح. بدأت بعض إشارات الانفراج الإيجابي (على RSI وLMACD) بالظهور، لكنها لا تكفي لتأكيد تحول دائم. مقارنة بالقيعان السابقة في 2018 و2021، كانت الإشارات حينها أقوى بكثير مع نماذج فنية مؤكدة.
وتقترح نظرية موجات إليوت أن الارتداد الحالي قد يكون جزءًا من تصحيح، دون ضمان بانعكاس رئيسي في الاتجاه.
تشير بيانات COT من هيئة CFTC وتدفقات صناديق المؤشرات المرتبطة بالدولار إلى تردد لدى المستثمرين المؤسسيين. ورغم تقليص مراكز البيع، لا توجد إشارات واضحة على عمليات شراء كبيرة.
خلاصة القول: ارتداد الدولار الأمريكي منذ منتصف يوليو ملموس لكنه هش. ما دامت الإشارات الفنية غير واضحة وسوق العمل في حالة تأهب، فإن توقع انعكاس مستدام في الاتجاه يبقى مخاطرة. ربما يكون القاع السنوي قيد التشكّل، لكنه لم يتأكد بعد على
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار: قوة نسبية لجانب الطلب، هل تستمر؟بالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، وكما رأينا في تداولات الأسبوع الماضي، فعلى الرغم من الصعود أعلى مستوى 98.759، إلا أن المؤشر لم يُغلق الأسبوع فوقه، بل تراجع وأغلق دونه، بعد حركة هبوطية ابتلعت تقريبًا مكاسب يومين متتاليين، وذلك بعد الوصول إلى مستوى 99.791 تقريبًا، في إشارة إلى عودة ظهور البائعين.
وعليه، فإن استمرار التداول أعلى مستوى 96.675 قد يُعد إشارة إلى استمرار سيطرة المشترين، ما قد يؤدي إلى إعادة اختبار مستوى 99.791، والذي في حال اختراقه والثبات أعلاه، سيكون تأكيدًا على استمرار السيطرة الشرائية، مع احتمالية استهداف مستوى 101.527.
أما في حال كسر مستوى 96.675 والثبات دونه، فقد تكون تلك إشارة على سيطرة البائعين، مع إمكانية رؤية المزيد من الهبوط نحو مستويات 95.918 وربما 95.000.
ومن جهة أخرى، لا يُستبعد سيناريو استمرار الحركة العرضية داخل النطاق السعري بين 98.759 و96.675، في حال غياب حسم واضح من أي من الطرفين (المشتري أو البائع).
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
تحليلي لمؤشر الدولار الأمريكي ( dxy) أو الدولار اندكس _ 4h كماهو موضح بالشارت كسر مؤشر الدولار الأمريكي نموذج وتد هابط وأيضا كسر أول منطقة مقاومة بعد النموذج بشمعة قوية ومن هنا اتوقع الصعود لملامسة بداية تكوين نموذج الوتد كما تعودنا أو كما ردسنا في علوم التحليل الفني .
الإلتزام بإدارة رأس المال والألتزام بالخطة .
مؤشر الدولار على المدى القصير الإطار الزمني المستخدم (يوم)
للمستثمر قصير المدى
بعد موجة هبوط لمؤشر الدولار وصلت نسبتها ما يقرب من 12.50% بدأ في إظهار علامات إيجابية على إحتمالية الإرتداد لأعلى ومنها تكون نموذج الوتد الهابط falling wedge مع ظهور إنحراف إيجابي مع مؤشر MACD أي أن مؤشر الدولار يحقق قاع أقل من قاع بينما يحقق مؤشر MACD قاع أعلى من قاع
لذلك يتوقع أن يستهدف مؤشر الدولار إختبار المقاومة 101.977 وجعلنا من كسر الدعم 97.109 حد لوقف الخسائر في حال فشل التوقع
الدولار ينتظر الحسم: قرار الفائدة وبيانات التوظيف على الأبواببالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، وكما تابعنا في تداولات الأسبوع الماضي، استمرت التحركات العرضية مع إغلاق السعر مجددًا أعلى مستوى 97.539 بعد كسره هبوطًا.
وبناءً عليه، تظل الرؤية الفنية دون تغيير طالما أن الأسعار تتداول أدنى مستوى 98.759، وهو ما يُعد إشارة على ضعف الطلب على المدى القصير. وفي حال عودة الهبوط والاستقرار دون مستوى 97.539، فقد يشير ذلك إلى احتمالية استهداف منطقة 95 تقريبًا.
ومن الجدير بالذكر أن هذا الأسبوع يشهد صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة، أبرزها قرار الفائدة – مع توقعات بالتثبيت عند 4.5% – إلى جانب بيانات سوق العمل، وهو ما قد يؤدي إلى تحركات عنيفة في الأسواق، لذا يُنصح بتوخي الحذر.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
هل استأنف الدولار مساره الهابط؟بعد أن أظهر بوادر انتعاش في أعقاب بيانات الوظائف غير الزراعية القوية، عاد الدولار ليبدو هشًا من جديد. ويبدو أن الارتداد الأخير في مؤشر الدولار (DXY) لم يكن سوى تصحيحًا ضمن اتجاه هابط طويل الأجل.
تلاشي الزخم عند مستوى مقاومة محوري
منذ مطلع يوليو، كان الدولار يتحرك صعودًا داخل قناة صاعدة منظمة، مستعيدًا بعضًا من خسائره بدعم من بيانات التوظيف التي جاءت أفضل من المتوقع. وعلى الرغم من أن الحركة كانت تبدو إيجابية على السطح، إلا أنها افتقرت إلى الزخم الحقيقي. في تداولات الأسبوع الماضي، واجه مؤشر الدولار مقاومة حاسمة عند متوسط الحركة البسيط لـ 50 يومًا المائل للأسفل، والذي كان يُشكل حاجزًا أمام محاولات الصعود منذ مايو. وتزامن هذا المستوى أيضًا مع متوسط السعر المرجّح بالحجم (VWAP) المرتكز على قمم مايو، مما جعله نقطة التقاء فنية مثالية لجني الأرباح وبداية ضغوط بيعية جديدة.
وقد شكّلت هذه التقاءات الفنية عائقًا كبيرًا أمام استمرار الصعود. ففي جلسة الإثنين، سجل المؤشر كسرًا واضحًا للقناة الصاعدة وأغلق على تراجع. وعلى الرغم من أن الانعكاس لم يكن حادًا، إلا أنه كان واضحًا، مما يشير إلى أن سيطرة المشترين بدأت تتراجع، وأن الاتجاه الهابط طويل الأجل قد يكون بصدد الاستئناف.
الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار (DXY)
الأداء السابق لا يُعد مؤشرًا موثوقًا على النتائج المستقبلية
الانكسار الفني تحت المجهر
عند الانتقال إلى الرسم البياني الزمني للساعة، يصبح مشهد الانكسار أكثر وضوحًا. فقد تشكّل نموذج قمة مزدوجة عند مستوى VWAP المرتكز، أعقبه تحول في الزخم لصالح البائعين. ومن هناك، تسارعت وتيرة الهبوط، وتم كسر الهيكل الفني للقناة التصحيحية، ليعود التحيّز قصير الأجل لصالح الاتجاه الهابط.
اللافت الآن هو المستوى الذي استقر فيه السعر مؤقتًا. إذ تتطابق قيعان يوم أمس مع القيعان المسجّلة يوم الأربعاء، ما يُشكل مستوى دعم قصير الأجل بدأ يجذب انتباه المشاركين في السوق. الحفاظ على هذا المستوى سيكون ضروريًا لتفادي موجة بيع أوسع. أما في حال تم كسره بشكل حاسم، خاصة مع ارتفاع في أحجام التداول، فقد يكون ذلك بمثابة إشارة لانطلاق موجة هبوط جديدة نحو قيعان أوائل يوليو.
الاتجاه الهابط العام ما يزال قائمًا، وإذا ما تم كسر هذا المستوى، فسيدعم ذلك الرأي القائل بأن الارتفاع الأخير لم يكن سوى استراحة قصيرة ضمن مسار هابط مستمر.
الرسم البياني الزمني للساعة لمؤشر الدولار (DXY)
الأداء السابق لا يُعد مؤشرًا موثوقًا على النتائج المستقبلية
إخلاء المسؤولية: ان هذا المقال هو لأغراض تعليمية فقط. لا تشكل المعلومات المقدمة نصيحة استثمارية ولا تأخذ في الاعتبار الظروف المالية الفردية أو أهداف أي مستثمر. أي معلومات قد يتم تقديمها فيما يتعلق بالأداء السابق ليست مؤشرًا موثوقًا به للنتائج أو الأداء المستقبلي.
إن 71%–82.67% من حسابات المستثمرين الأفراد تخسر الأموال عند تداول العقود مقابل الفروقات مع كابيتال دوت كوم غروب. يجب أن تفكر مليّاً فيما إذا كنت تفهم آلية عمل العقود مقابل الفروقات وما إذا كان بإمكانك تحمل المخاطر العاليّة المتمثلة في خسارة أموالك.
تحليل #مؤشر_الدولار_الأمريكي (#DXY) - تاريخ 21/7/2025
يستمر مؤشر الدولار في التداول تحت ترندات هابطة، حيث تم رسم أكثر من خط اتجاه هابط من قمم متتالية، ما يعكس قوة الاتجاه الهابط العام.
🔻 حاليًا:
المؤشر يختبر أحد خطوط الاتجاه الهابطة.
تظهر الإيجابية المشروطة فقط في حال الإغلاق أعلى مستوى 99.43، يتبعها المقاومة المحورية عند 100.157 والتي تمثل مستوى كسر سابق واختبار حاسم لتأكيد الصعود.
📉 الدعوم الحالية للمؤشر:
97.75
96.33
95.15
🧠 الرؤية التحليلية المستقبلية:
📌 الاتجاه العام للمؤشر:
لا يزال الاتجاه هابطًا على المدى المتوسط والطويل.
المؤشر يواصل تكوين قمم وقيعان هابطة، ولم يتم كسر أي قمة رئيسية حتى الآن.
🔼 المقاومة الحالية:
98.95
⚠️ متى تتحول النظرة لصعود؟
بإغلاق يومي أو أسبوعي فوق 100.157.
مع اختراق واضح لخط الاتجاه الهابط الأول، والتداول المستقر فوق 99.43.
📉 السيناريو المرجّح فنيًا:
زيارة محتملة لمستوى 93.958 (نسبة 61.8% فيبوناتشي) هو مستوى مهمة جدًا جدًا متابعة أي price action عند هذه المستويات.
يليه الدعم الرئيسي والأخير عند 90.138 (نسبة 100%)، وهو مستوى بالغ الأهمية من الناحية الفنية.
📌 التوصية:
متابعة هذه المستويات الفنية بدقة نظرًا لأهميتها، خاصة في ظل استمرار الضغط البيعي وعدم ظهور إشارات انعكاس مؤكدة حتى الآن.
DXY – الدعم الذهبي في قلب الاتجاه الصاعد!يتداول مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) في اتجاه عام صاعد داخل القناة الزرقاء.
ويُلاحظ أن الحد السفلي للقناة الزرقاء يتقاطع بدقة مع منطقة الطلب الخضراء، ما يجعل منطقة التقاطع هذه دعماً قويًا قد يدفع السعر نحو موجة صعود جديدة.
✨ مع اقتراب المؤشر من هذه المنطقة الحساسة، سنكون بانتظار تشكّل فرص شراء تابعة للاتجاه العام على الأطر الزمنية الأصغر.
📌 هل ترى أن الدولار سيحافظ على زخمه الصاعد من هنا؟ شاركنا توقعاتك 👇
🔔 تنويه: هذا التحليل لأغراض تعليمية فقط، ولا يُعد نصيحة مالية أو استثمارية. تأكد دائمًا من إدارة مخاطرك واتخاذ قراراتك بناءً على دراستك الخاصة.
Tickmill - تداول بدقة ~
عودة قوية قادمة لمؤشر الدولار؟بعد أن وجد مقاومة قوية حول مستوى $115 قبل 3 سنوات، دخل مؤشر الدولار (DXY) في اتجاه هابط طويل الأجل، حيث يتداول ضمن القناة الحمراء الهابطة.
لكن من منظور كلي، لا يزال DXY في اتجاه صاعد عام، حيث يتحرك داخل القناة الزرقاء الصاعدة، ما يجعل القناة الحمراء بمثابة مرحلة تصحيحية كبرى ضمن هذا الاتجاه الصاعد.
📉 خلال هذا الشهر، يعيد DXY اختبار تقاطع خطي الاتجاه السفليين الأحمر والأزرق، مما يشكل منطقة دعم قوية، خاصة وأنه يتوافق أيضًا مع منطقة الطلب المظللة باللون الأخضر.
📊 طالما أن هذا التقاطع الثلاثي صامد، فمن المتوقع أن نشهد أداءً قويًا لمؤشر الدولار خلال النصف الثاني من عام 2025.
💬 هل تعتقد أن DXY سيحترم هذه المنطقة ويبدأ موجة صاعدة جديدة؟ أم أن الهبوط سيستمر نحو مستويات أعمق؟
شاركنا رأيك وتحليلك في التعليقات 👇
🔔 تنويه: هذا التحليل لأغراض تعليمية فقط، ولا يُعد نصيحة مالية أو استثمارية. تأكد دائمًا من إدارة مخاطرك واتخاذ قراراتك بناءً على دراستك الخاصة.
Tickmill - تداول بدقة ~
أفضل الاستراتيجيات إذا انتعش الدولار الأمريكي هذا الصيفلعدة أشهر حتى الآن، تعرض الدولار الأمريكي (DXY) لضغوط مقابل العملات الرئيسية، حيث انخفض بأكثر من 11% منذ بداية العام. ومع ذلك، تشير الإشارات الفنية والأساسية إلى إمكانية الوصول إلى نقطة منخفضة هذا الصيف. وفي ظل هذا السيناريو، من الضروري تقييم العواقب المحتملة على الأسواق وتوقع أفضل الاستراتيجيات لحماية أو تعزيز محفظتك الاستثمارية. في هذه المرحلة، لم يؤكد الدولار الأمريكي وصول الدولار الأمريكي إلى قاع كبير، ولكنه سيصل إلى ذلك في نهاية المطاف، لذلك نحن بحاجة إلى توقع العواقب على جميع فئات الأصول وتحديد أفضل الاستراتيجيات التي يجب وضعها في مرحلة مبكرة، لا سيما في الفوركس.
في هذا التحليل الأخير في أعمدة TradingView، نطرح عددًا من الأسئلة، بما في ذلك التأثير على الذهب وأدوات الفوركس لاكتساب التعرض لارتداد محتمل للدولار الأمريكي.
1) من وجهة نظر فنية، تم وضع العديد من الأهداف الهبوطية
النقطة الأولى التي يجب مراقبتها هي التكوين الفني. يتداول مؤشر DXY الآن على مستويات الدعم طويلة الأجل، مع وجود اختلافات تشير إلى أن الاتجاه الهبوطي ينفد من قوته. تُظهر مؤشرات مثل مؤشر القوة النسبية ومؤشر الماكد (MACD) أن ضغط البيع يضعف على الإطار الزمني الأسبوعي. لا يزال خط الاتجاه الصاعد الشهري نشطًا، على الرغم من أن الإشارة تختلف وفقًا للمقياس المختار. لا يزال من السابق لأوانه القول بأن الدولار الأمريكي قد وصل إلى قاعه الأخير، ولكن يجب أن نضع في اعتبارنا أن معظم الأهداف الفنية الهبوطية في موجات إليوت قد تحققت.
2) إذا ارتد الدولار الأمريكي هذا الصيف، فما هو تأثير ذلك على الذهب؟
سيكون لارتداد الدولار تأثير مباشر على فئات الأصول الأخرى. يتأثر الذهب بعدة عوامل أساسية، لا سيما ارتباطه العكسي بالدولار الأمريكي وتأثير صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب، والتي ترتبط هي نفسها ارتباطًا وثيقًا بالاتجاه الأساسي للدولار الأمريكي. وبشكل عام، نعتقد أنه إذا انتعش الدولار الأمريكي، فإن الذهب سيفقد ثلث أساسياته الصاعدة. يلخص الجدول أدناه العوامل التي تؤثر على الاتجاه الأساسي للذهب.
3) إذا انتعش الدولار الأمريكي هذا الصيف، فما هي أفضل استراتيجيات الفوركس التي يجب مراعاتها؟
أخيرًا، من وجهة نظر عملية، هناك العديد من الاستراتيجيات التي يجب مراعاتها. في الفوركس، يستدعي سيناريو ارتداد الدولار مراقبة الأزواج الرئيسية مثل زوج اليورو/الدولار الأمريكي، من أجل تحديد نقاط دخول البيع إذا تأكدت القمة.
ولكن الطريقة الأكثر مباشرة وغير المدعومة بالرافعة المالية لاكتساب التعرض للدولار الأمريكي (DXY) هي من خلال صناديق المؤشرات المتداولة. إذا انتعش الدولار الأمريكي، فقد يكون التعرض لصناديق المؤشرات المتداولة بالدولار الأمريكي (DXY) استراتيجية جيدة. على عكس العقود الآجلة والعقود مقابل الفروقات، لا توجد رافعة مالية، لذا فإن هذا يسمح بإدارة المخاطر بشكل أفضل.
نقترح أيضًا أن تراقب عن كثب أزواج العملات الدولار الأمريكي/الدولار الكندي والدولار الأمريكي/الين الياباني والجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي في حالة حدوث انتعاش صيفي للدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات الرئيسية.
سنواصل تزويدك بتحليلات منتظمة للدولار الأمريكي لتحديد ما إذا كان سيظهر قاع رئيسي هذا الصيف أم لا.
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار الأمريكي: لقد فعلها ترامب!منذ بداية عام 2025، أصبح الدولار الأمريكي أضعف عملة رئيسية في سوق الفوركس، حيث انخفض بأكثر من 11% مقابل سلة من العملات الرئيسية. إذا قمنا بتمديد الفترة المرجعية لتشمل عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة، فإن الانخفاض يصل إلى 12%. هذا الهبوط المذهل ليس من قبيل المصادفة، بل هو ثمرة استراتيجية تنفذها إدارة ترامب عمدًا. والهدف المعلن واضح: استعادة القدرة التنافسية التجارية للشركات الأمريكية وتعزيز الصادرات وإعادة الميزة السعرية للمنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي هذا الصدد، فإن انخفاض الدولار الأمريكي في سوق العملات الأجنبية قد حقق الغرض منه بشكل جيد. هل يمكننا الآن تصور انخفاض الدولار الأمريكي على العملات الأجنبية؟
1) مع انخفاض الدولار الأمريكي، فقد تم كسب معركة تنافسية العملة بالنسبة للشركات الأمريكية، وينبغي أن يكون لذلك تأثير إيجابي على نتائج الربع الثاني لشركات S&P 500 التي تم نشرها في يوليو
. ويترجم انخفاض الدولار مباشرة إلى بيئة أكثر ملاءمة للمجموعات المصدرة، لا سيما تلك التي تولد معظم مبيعاتها في أوروبا أو آسيا. ويؤدي تحويل العملات الأجنبية إلى الدولار تلقائيًا إلى تعزيز الإيرادات وهوامش الربح. وبالنسبة إلى العديد من الشركات متعددة الجنسيات، من المرجح أن يساهم هذا العامل في تقارير الأرباح القوية في الربع الثاني من العام، حيث ستُصدر تقاريرها هذا الصيف. وبعيدًا عن التأثير المباشر على حسابات الشركات، فإن انخفاض قيمة الدولار الأمريكي يشجع أيضًا على اتجاه أكثر هيكلية نحو إعادة التصنيع ودعم الإنتاج المحلي. ويمكن رؤية آثار هذا الاتجاه بالفعل في بعض قطاعات التصنيع التي تستعيد حصتها في السوق الدولية. ومع ذلك، فإن هذا السيناريو لا يخلو من سلبياته: فضعف الدولار يجعل الواردات أكثر تكلفة، لا سيما المواد الخام، ويثقل كاهل الشركات التي تعتمد على المدخلات الأجنبية. ولكن على العموم، تمثل سياسة سعر الصرف المطبقة منذ يناير/كانون الثاني مقامرة ناجحة من جانب دونالد ترامب لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة.
2) التحليل الفني: هل يمكننا توقع نقطة منخفضة للدولار الأمريكي؟
السؤال الحاسم اليوم هو ما إذا كان الدولار الأمريكي يمكن أن يهبط أكثر من ذلك، أو ما إذا كان هناك قاع فني وأساسي في طور الظهور. من وجهة نظر التحليل الفني، لا يزال مؤشر DXY، الذي يقيس قيمة الدولار مقابل سلة من العملات التي ترجح اليورو بنسبة 57% والين بنسبة 13%، راسخًا في اتجاه هبوطي. وقد تم الوصول إلى بعض الأهداف النظرية التي اقترحها تحليل إليوتست، ولكن لم يتم الوصول إليها جميعًا. ومع ذلك، يظهر دعم طويل الأجل على الرسوم البيانية الشهرية: يمكن أن يلعب خط الاتجاه الصعودي، الذي يظهر بشكل خاص على المقياس الحسابي، دورًا في تحقيق الاستقرار على المدى القصير. لاحظ أن التباعد الصعودي المحتمل ممكن أيضًا على الإطار الزمني الأسبوعي. ولكن لا يوجد حتى الآن نمط انعكاسي صعودي للحديث عن نقطة قاع رئيسية، لذلك دعونا لا نضع العربة أمام الحصان.
3) السيناريوهات والتحديات التي تواجه الدولار الأمريكي في سوق العملات الأجنبية
بالنظر إلى ما وراء الاعتبارات الفنية، فإن الضعف المستمر للدولار الأمريكي يكشف عن التوترات بين السياسة التجارية والاستقرار المالي. فمن ناحية، يمثل الدولار تحت الضغط رافعة قوية لدعم الصادرات وتعزيز النمو الأمريكي في سياق عالمي غير مؤكد. ومن ناحية أخرى، يؤجج الانخفاض المطول للدولار المخاوف بشأن الثقة الدولية في الأصول المقومة بالدولار، ويجعل الواردات أكثر تكلفة، مما قد يؤدي إلى إحياء الضغوط التضخمية. وتقع هذه المعضلة في صميم المقايضات القادمة بين البيت الأبيض والاحتياطي الفدرالي.
بالنسبة للمستثمرين والشركات المعرضة للفوركس، هناك العديد من السيناريوهات المحتملة. إذا أدت الأجندة السياسية الأمريكية إلى تسوية تجارية، وإذا أكدت منشورات الربع الثاني متانة الاقتصاد الأمريكي، فمن المرجح أن يجد الدولار أرضية فنية حول الدعم المحدد في مؤشر DXY. في هذا السيناريو، يمكن أن تبدأ مرحلة استقرار، أو حتى انتعاش معتدل، خلال النصف الثاني من العام. على العكس من ذلك، إذا كانت سياسة التحفيز التجاري مصحوبة بتصلب في العلاقات مع أوروبا والصين، أو إذا كان الاحتياطي الفيدرالي بطيئًا في رد فعله، فقد يطول الاتجاه الهبوطي.
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.