مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) يشكّل نموذج "الشمعتين الداخليتين"يتخذ الدولار الأمريكي استراحة بعد موجة الصعود الأخيرة.
فبعد أن ارتفع عقب خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر، سجّل مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) الآن شمعتين داخليتين متتاليتين على الرسم البياني اليومي، ما يشير إلى تراجع مؤقت في التذبذب بينما ينتظر المتداولون محفزات جديدة.
ومع استمرار الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة وتأجيل نشر البيانات الاقتصادية الرئيسية، أصبح أداء الدولار يعتمد أكثر على المعنويات بدلًا من البيانات الاقتصادية الفعلية.
القوة الأخيرة في المؤشر جاءت بشكل أساسي من ضعف الين الياباني وليس من عوامل محلية.
الأنظار تتجه إلى خطاب باول
يستمر الجمود السياسي في واشنطن في الضغط على الأسواق.
حذّر مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأمريكي، من أن الإغلاق الحالي قد يصبح الأطول في تاريخ البلاد مع استمرار الجمود بين الجمهوريين والديمقراطيين.
كلما طال أمد الإغلاق، زاد تأثيره على وضوح الرؤية الاقتصادية، خصوصًا مع تأجيل تقارير الوظائف والتضخم حتى إشعار آخر.
في وقت لاحق من اليوم، ستتجه الأنظار إلى خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي سيتحدث في الاجتماع السنوي لـ الجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال (NABE) في فيلادلفيا.
وسيركز المتداولون على نبرة باول بعد خفض الفائدة الأخير، خصوصًا فيما يتعلق بتوازن السياسة النقدية بين السيطرة على التضخم ودعم النمو.
بالتزامن مع ذلك، فإن انطلاق موسم أرباح البنوك الأمريكية قد يوفر لمحة مهمة عن مدى قوة المستهلكين والطلب على الائتمان في الاقتصاد الأمريكي.
السوق في مرحلة تجميع طاقة
من الناحية الفنية، لا يزال مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) في اتجاه صاعد قصير المدى بعد رفضه لمستويات القاع المسجلة في سبتمبر، والتي توافقت مع قاع شهر يوليو.
وقد كوّن السعر منذ ذلك الحين سلسلة متناسقة من القمم والقيعان الصاعدة، مع وجود خط اتجاه صاعد يعمل كدعم ديناميكي تحت الحركة السعرية الأخيرة.
وتُظهر فترة التجميع الحالية، المتمثلة في نموذج الشمعتين الداخليتين، حالة من التردد أكثر من كونها ضعفًا في الزخم.
مثل هذه الفترات من الانكماش السعري غالبًا ما تسبق تحركات قوية في الاتجاه التالي.
إذا استمر الاتجاه الحالي، فقد يتجه السوق لاختبار مناطق السيولة فوق القمم المسجّلة في 1 أغسطس.
أما في حال كسر السعر للنطاق الحالي نحو الأسفل، فسيكون ذلك إشارة إلى أن الزخم الصعودي قصير المدى بدأ بالتراجع.
ومع اقتراب خطاب باول وانطلاق موسم أرباح البنوك، قد لا ننتظر طويلًا قبل معرفة أي اتجاه سيسيطر في الجولة القادمة.
الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي (DXY)
الأداء السابق لا يُعَد مؤشرًا موثوقًا على النتائج المستقبلية
إخلاء المسؤولية: ان هذا المقال هو لأغراض تعليمية فقط. لا تشكل المعلومات المقدمة نصيحة استثمارية ولا تأخذ في الاعتبار الظروف المالية الفردية أو أهداف أي مستثمر. أي معلومات قد يتم تقديمها فيما يتعلق بالأداء السابق ليست مؤشرًا موثوقًا به للنتائج أو الأداء المستقبلي.
إن 71%–82.67% من حسابات المستثمرين الأفراد تخسر الأموال عند تداول العقود مقابل الفروقات مع كابيتال دوت كوم غروب. يجب أن تفكر مليّاً فيما إذا كنت تفهم آلية عمل العقود مقابل الفروقات وما إذا كان بإمكانك تحمل المخاطر العاليّة المتمثلة في خسارة أموالك.
تحاليل التداول
الدولار الأمريكي (DXY)، هل يشهد ارتدادًا قويًا في عام 2026؟
يُعتبر الدولار الأمريكي أضعف العملات الرئيسية في سوق الصرف الأجنبي خلال عام 2025 وبفارق كبير. غير أن هذا الوضع قد ينقلب في عام 2026 مع بداية السنة الثانية من الولاية الرئاسية، وهي سنة تاريخيًا غير مفضلة للأصول الخطرة ومؤاتية للدولار الأمريكي باعتباره ملاذًا آمنًا. للتذكير، خلال الولاية الأولى لترامب، شهد العام الأول (2017) تراجعًا حادًا للدولار في سوق الفوركس، تبعه انتعاش قوي في العام الثاني (2018). فهل نرى سيناريو مماثلًا في عام 2026، أي السنة الثانية من الولاية الثانية؟
يُظهر الرسم البياني أدناه المرتبة الأخيرة للدولار الأمريكي ضمن العملات الرئيسية في سوق الصرف الأجنبي.
1 - الأسباب الأساسية التي قد تسمح بارتداد الدولار الأمريكي في 2026 إلى ما هو أبعد من مجرد موسمية السنة الثانية من الولاية الرئاسية (انتخابات منتصف المدة)
عدة عوامل أساسية قد تدعم ارتداد الدولار الأمريكي في عام 2026:
• تغيير في سياسة الاحتياطي الفيدرالي قد يلعب دورًا محوريًا. إذا استمرت معدلات التضخم أو ارتفعت، فقد يقوم الفيدرالي بتعليق أو عكس التخفيضات المقررة لأسعار الفائدة، مما يحافظ على فارق عائد لصالح الدولار ويجذب رؤوس الأموال الأجنبية.
• نمو أمريكي أقوى من بقية العالم، مدفوعًا بالاستهلاك والتكنولوجيا والاستقلال الطاقي، سيجعل الأصول المقومة بالدولار أكثر جاذبية ويعزز الطلب على العملة.
• تحسن الميزان التجاري بفضل إعادة التصنيع الداخلي، وزيادة الصادرات أو تقليص الواردات، سيدعم الدولار عبر الحد من التدفقات الرأسمالية الخارجة بشكل هيكلي.
• إشارات موثوقة للتقشف المالي، مثل خطة لخفض العجز، ستعزز ثقة المستثمرين وتقلل من المخاوف المرتبطة بالدين العام، ما يساهم في قوة الدولار.
• استقرار سياسي أكبر وتوقعات أوضح للسياسات الاقتصادية، خصوصًا في ظل إدارة يُنظر إليها كصديقة للأسواق، سيخفض من علاوات المخاطر ويدعم العملة الأمريكية.
• زيادة الطلب على الملاذات الآمنة في حال حدوث توترات جيوسياسية (مثلًا بين الصين وتايوان أو في الشرق الأوسط) أو تباطؤ اقتصادي عالمي، ستزيد من التدفقات نحو الدولار.
• وأخيرًا، فإن ضعف العملات الرئيسية الأخرى —اليورو، الين، اليوان— بسبب سياسات نقدية أكثر تيسيرًا أو هشاشة اقتصادية، سيقوي الدولار بالمقارنة.
مجتمعة، هذه الديناميكيات قد تخلق بيئة مواتية هيكليًا لارتفاع قيمة الدولار الأمريكي في عام 2026.
2 - لتأكيد ارتداد الدولار الأمريكي، نحتاج إلى إشارة انعكاس فني على الرسوم البيانية طويلة الأجل، وهذا لم يتحقق بعد. ما يجب مراقبته
يُظهر الرسم البياني التاريخي الأسبوعي للدولار الأمريكي كيف تشكلت الانعكاسات الصاعدة في عامي 2018 و2021. وتتطلب هذه العملية: استقرار الدولار لعدة أسابيع، ظهور انحرافات صاعدة بين السعر والزخم، تكوين نموذج انعكاسي صاعد وأخيرًا اختراق مقاومة يؤكد النموذج.
في المرحلة الحالية، هذه الشروط لم تكتمل بعد، ويظل الدولار الأمريكي في اتجاه هبوطي في سوق الفوركس طالما بقي دون مستوى المقاومة عند 100 نقطة.
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار: فرص البيع مازالت قائمة أم أن المشتري سيغير المشهد؟مؤشر الدولار الأمريكي (US Dollar Index - DXY)، كما تابعنا الأسبوع الماضي، وبعد قرار الفيدرالي الأمريكي بتخفيض الفائدة إلى 4.25%، فقد وصل المؤشر إلى المستهدف المذكور في التقرير السابق عند مستوى 95.918 قبل أن يرتد صعودًا مرة أخرى ويدخل في نطاق التحركات العرضية أعلى 96.675.
وبناءً على ذلك:
الثبات أدنى 98.403 وثبات الأسعار ادنى المتوسطات المتحركة و ثبات مؤشر القوة النسبية ادنى 50 قد يدفع هذا مؤشر الدولار لإعادة اختبار مستوى 95.918 ثم 95.000.
أما في حال اختراق مستوى 98.403 والثبات أعلاه، فقد يفتح المجال لاستهداف 99.791.
والجدير بالذكر أننا على موعد مع إصدار بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (الشهري) هذا الأسبوع، والذي يقيس التغير الشهري في أسعار السلع والخدمات التي يدفعها المستهلكون، مع استبعاد ما يتعلق بالغذاء والطاقة بسبب التقلب السريع، ويُعد هذا المؤشر مقياسًا رئيسيًا للتضخم.
وفي حال صدوره أعلى من التوقعات، فقد يدعم الدولار، أما إذا جاء أقل من التوقعات فقد يضغط على الدولار.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
هل يفتح خفض الفائدة الطريق أمام هبوط مؤشر الدولار؟بالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي (US Dollar Index - DXY)، نلاحظ استمرار التداول داخل نطاق عرضي ضيق نسبيًا بين 96.675 و98.403، وهو ما يعكس حالة من الترقب وعدم اليقين في الأسواق بانتظار محفزات جديدة.
وبناءً عليه، فنيًا:
في حال الكسر والتماسك أدنى 96.675، وما سيؤكد على تلك الرؤية السلبية استمرار تداول الأسعار أدنى المتوسطات المتحركة 20 و50 يومًا واستمرار مؤشر القوة النسبية أدنى 50: قد نشهد ضغوطًا بيعية إضافية تستهدف 95.918 ثم 95.000.
أما في حال الاختراق والتماسك أعلى 98.403: فقد يدعم ذلك موجة صعود جديدة نحو 99.791 وربما 101.527.
أما من الناحية الاقتصادية، تترقب الأسواق قرار الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، مع توقعات بخفض قدره 25 نقطة أساس لتستقر عند 4.25%.
والجدير بالذكر أن مثل هذا القرار بالخفض قد يضغط على الدولار ويدعم الأصول ذات المخاطرة الأعلى مثل الأسهم، الذهب، والعملات الرقمية.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
مؤشر الدولار الأمريكي بين سيناريوهين متناقضين💵 مؤشر الدولار الأمريكي بين سيناريوهين متناقضين
مؤشر الدولار الأمريكي عالق في نطاق عرضي طوال الأسبوع الماضي، مع سيناريوهين محتملين: إما هبوط نحو قيعان جديدة قبل صعود قوي، أو بداية موجة صعود ممتدة إذا اخترق مستوى 100.257.
ظل مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) يتداول في نطاق عرضي طيلة الأسبوع الماضي دون تطورات جديدة تغير النظرة قصيرة الأجل. ولا تزال السيناريوهات السابقة قائمة:
السيناريو الأول: أن المؤشر اقترب من نهاية الموجة (D) من الموجة الرابعة (دائرة)، حيث تتخذ الموجة الرابعة شكل مثلث جاري. ومن المتوقع أن تدفع الموجة (E) المؤشر صعودًا بشكل طفيف نحو منطقة 99.00 ، عندها تكتمل الموجة الرابعة، ليبدأ المؤشر بعدها الموجة الخامسة هبوطًا إلى قيعان جديدة، منهياً الموجة المتوسطة (C)، يعقبها صعود قوي.
السيناريو الثاني: أن الموجة المتوسطة (C) قد انتهت بالفعل عند 96.377 (قاع 1 يوليو). وفي هذه الحالة، يكون المؤشر على وشك بدء موجة صعود كبيرة تمتد عدة أشهر. ويؤكد هذا السيناريو الإيجابي إغلاق المؤشر فوق 100.257 (قمة 1 أغسطس)، ما قد يفتح المجال أمام ارتفاعات قوية لاحقة.
تحليل قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي (DXY)💵 تحليل قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي (DXY)
التحليل قصير المدى لا يزال ساريًا، مع سيناريوهين محتملين:
1️⃣ سيناريو الهبوط المؤقت (الأرجح حاليًا):
المؤشر أنهي الموجة الدقيقة (D) من الموجة الرابعة والتي تتخذ شكل مثلث جاري (Running Triangle).
الموجة (E) صاعدة بشكل محدود، تنتهي تحت 100.257 (قمة 1 أغسطس)، لتكتمل الموجة الرابعة .
بعد ذلك تبدأ الموجة الخامسة وهي موجة هابطة تتجه بالدولار نحو مستويات أدنى من 96.377 (قاع 1 يوليو).
اكتمال خمس موجات سينهي الموجة المتوسطة (C) ويمهد لأكبر صعود للدولار منذ قمة سبتمبر 2022.
2️⃣ السيناريو الصاعد البديل:
إذا كان قاع 1 يوليو قد أنهى بالفعل الموجة المتوسطة (C)، فإن أي ارتفاع فوق 100.257 سيدعم هذا الرأي الصاعد ويشير إلى بداية صعود متعدد الأشهر.
🔑 الخلاصة:
الدولار قريب من مرحلة حرجة، والمتابعة ضرورية لتحديد استمرار الهبوط أو بدء صعود طويل الأمد.
الدولار الأمريكي والخيار النهائي للاحتياطي الفيدرالي: جميع السينيبدو أن نهاية عام 2025 ستكون حاسمة بالنسبة للدولار الأمريكي. بعد عامين اتسمتا باستمرار التضخم وتباطؤ سوق العمل، يواجه الاحتياطي الفيدرالي (Fed) خيارًا حاسمًا: الحفاظ على سياسته الحالية أو الشروع في تحول نقدي. اعتمادًا على المسار المختار، قد تكون العواقب على الدولار الأمريكي (مقيسة بمؤشر DXY) متناقضة تمامًا. هناك خمسة سيناريوهات رئيسية تحدد النطاق الكامل للنتائج المحتملة.
عدم التغيير: الوضع الراهن حتى عام 2026
في هذا السيناريو، يحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة دون تغيير طوال عام 2025. ويمنع التضخم، الذي يظل عند حوالي 3٪، أي تخفيف. وبالتالي، ستؤدي الاجتماعات الرئيسية في سبتمبر وأكتوبر وديسمبر إلى بقاء الوضع على ما هو عليه.
سيكون التأثير على سوق العملات الأجنبية واضحًا: انتعاش قوي للدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية. بعد أن كان الدولار الأمريكي من أضعف العملات في سوق العملات الأجنبية، سيستعيد قوته مدعومًا بفارق سعر فائدة مواتٍ. من الناحية الفنية، فإن التحرك فوق 100/101 نقطة سيؤكد صحة فرضية الانعكاس الصعودي هذه.
تحول فني لتعديل سوق العمل
هنا، تشرع الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة لمرة واحدة في سبتمبر أو أكتوبر، مدفوعًا بضعف سوق العمل. ومع ذلك، فإنه لا يبدأ دورة تخفيف أوسع نطاقًا بسبب التضخم الذي لا يزال مرتفعًا.
هذا النوع من التحول، الذي يوصف بأنه ”متشدد“، من شأنه أن يثبت مؤشر DXY عند حوالي 100 نقطة، وهو ما يتوافق مع المستويات التي شوهدت في ربيع وصيف 2025. وبالتالي، سيظل الدولار مستقرًا، ربما مع ميل طفيف نحو الارتفاع، دون اتجاه هبوطي واضح.
تحول حقيقي وصحي: تأكيد انخفاض التضخم، وسوق العمل تحت السيطرة
سيناريو أكثر توازنًا سيشهد قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتحول حقيقي، مما يمهد الطريق لسلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة بدءًا من 17 سبتمبر. وستتوفر الشروط المسبقة لذلك: تضخم يقارب 2٪ وسوق عمل مستقر.
في هذه الحالة، سيكون التأثير سلبيًا على الدولار. وسيستمر الاتجاه الهبوطي السائد منذ أوائل عام 2025. ومع ذلك، نظرًا لأن هذا الاتجاه قد تقدم بالفعل، فقد يقتصر احتمال الهبوط على منطقة 94-95 على مؤشر . DXYبعبارة أخرى، ضغط معتدل ولكنه محدود.
تحول حقيقي ولكن غير صحي: تضخم مستمر وتدهور في معدلات التوظي ف
تجمع هذه الفرضية بين تضخم لا يزال قريبًا من 3٪ (بشكل خاص بسبب الرسوم الجمركية) وتدهور واضح في سوق العمل. سيضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى البدء في سلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة، ليس بسبب الراحة الاقتصادية الكلية، ولكن لمحاولة دعم النشاط والتوظيف.
سيزداد خطر حدوث ركود في الولايات المتحدة، مما يجبر بنك الاحتياطي الفيدرالي على التحرك بسرعة. سيكون التأثير على الدولار واضحاً: انخفاض مطول نحو أدنى مستوياته في عام 2021، مدفوعاً بانخفاض أسعار الفائدة وتزايد التصورات بضعف الاقتصاد.
تدخل طارئ من بنك الاحتياطي الفيدرالي: ارتفاع معدلات البطالة وتأكيد الركود
أخيراً، في السيناريو الأكثر تطرفاً، سيدخل الاقتصاد الأمريكي في ركود كامل مع ارتفاع حاد في معدلات البطالة. سيتدخل بنك الاحتياطي الفيدرالي بقوة من خلال تخفيضات هائلة وسريعة في أسعار الفائدة، مؤكداً خطورة الوضع.
وسيستجيب الدولار بانخفاض حاد، وقد يعود إلى أدنى مستوياته في عام 2018. وهذا سيعكس فقدان المستثمرين الثقة في مرونة الاقتصاد الأمريكي.
يُظهر الرسم البياني أدناه الشموع الأسبوعية للدولار الأمريكي .(DXY)
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
مؤشر الدولار الأميركي بين نهاية مثلث جاري أو بداية صعود ممتدمؤشر الدولار الأميركي بين نهاية مثلث جاري أو بداية صعود ممتد
🔹 السيناريو الأول:
المؤشر يقف عند أو قريب من نهاية الموجة (D) من الموجة الرابعة الصغرى ( دائرية )، حيث تتخذ الموجة الرابعة شكل مثلث جاري (Running Triangle). في هذه الحالة، ستكون الموجة (E) عبارة عن ارتداد محدود ينتهي دون قمة الموجة (C) عند 100.257 (قمة 1 أغسطس).
باكتمال ذلك، ستبدأ الموجة الخامسة الصغرى 5 (دائرية) ، عبارة عن خمس موجات هابطة تدفع الدولار الأميركي إلى قيعان جديدة أسفل 96.377 (قاع 1 يوليو).
اكتمال هذه الخمس موجات سينهي الموجة (C) ، ليبدأ بعدها أكبر صعود للدولار منذ قمة سبتمبر 2022.
🔹 السيناريو الثاني:
القاع المسجل في 1 يوليو عند 96.377 يمثل بالفعل نهاية الموجة (C) المتوسطة.
في هذه الحالة، فإن اختراق مستوى 100.257 سيعزز النظرة الصعودية ويدل على بدء مسار ارتفاع يمتد لعدة أشهر.
الخلاصة :
مؤشر الدولار يواجه مفترق طرق: إما هبوط أخير نحو قيعان جديدة أسفل 96.37 قبل صعود ضخم، أو أن القاع تحقق بالفعل ويستعد لصعود ممتد فوق 100.25.
مؤشر الدولار الأمريكي بين مثلث متعاقد وصعود ممتد💵 مؤشر الدولار الأمريكي بين مثلث متعاقد وصعود ممتد 💵
النمط قصير المدى لمؤشر الدولار الأمريكي ما زال مفتوحًا على أكثر من احتمال:
1️⃣ السيناريو الأول (المثلث الجانبي – Running Triangle):
⭕الهبوط إلى 96.377 (قاع 1 يوليو) يمثل الموجة B (بين أقواس) من الموجة الرابعة الصغرى (دائرية).
⭕ الصعود إلى 100.257 (قمة 1 أغسطس) هو الموجة C (بين أقواس) .
⭕الهبوط اليوم إلي 97.536 قد يكون أنهى الموجة D (بين أقواس)، أو قد يمتد قليلاً أسفل هذا المستوى.
⭕بعد ذلك، ستتشكل الموجة E (بين أقواس) بصعود محدود تحت 100.257، وباكتمالها ينتهي المثلث وندخل في الموجة الخامسة الصغرى (دائرية) الهابطة نحو قيعان جديدة، مما يُكمل الموجة (C) المتوسطة ويمهّد لانطلاقة صعودية كبرى للدولار لاحقًا.
2️⃣ السيناريو الثاني (انتهاء الهبوط بالفعل):
⭕القاع 96.377 في 1 يوليو قد يكون أنهى بالفعل الموجة (C) المتوسطة، وبالتالي يكون الدولار قد بدأ فعليًا موجة صعود تمتد لعدة أشهر.
⭕تأكيد هذا السيناريو سيأتي عند اختراق مستوى 100.257، مما يعزز النظرة الصعودية ويفتح الطريق نحو مستويات أعلى.
🔑 الخلاصة: الدولار الأمريكي أمام خيارين رئيسيين؛ إما هبوط أخير قصير المدى ضمن الموجة الرابعة، أو أنه بالفعل بدأ مسارًا صاعدًا طويل الأجل، وسيُؤكَّد السيناريو الثاني فقط باختراق 100.257.
مؤشر الدولار (USDINDEX): تأثير تصريحات باول على اتجاه الأسواقبالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي (USDINDEX)، شهد المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي انخفاضًا ملحوظًا في آخر جلسة يوم الجمعة بنسبة 0.95%. ومع ذلك، جاء هذا التراجع داخل النطاق العرضي الممتد بين 96.675 و99.791 دون تأكيد اتجاه واضح، مما يعكس حالة الحذر وعدم اليقين المسيطرة على الأسواق.
هذا التحرك تزامن مع تصريحات رئيس الفيدرالي الأمريكي جيروم باول خلال منتدى جاكسون هول، حيث أشار إلى التحديات الاقتصادية التي يواجهها الاقتصاد الأمريكي خاصة فيما يتعلق بالتضخم وسوق العمل، مع تلميحات إلى إمكانية إدخال بعض التغييرات على السياسات النقدية التقييدية وفقًا للبيانات الاقتصادية القادمة.
المستويات الفنية المحورية:
كسر والثبات أدنى 96.675، قد يعزز سيطرة البائعين وربما يدفع المؤشر نحو 95.90 ثم 95.00.
اختراق والثبات أعلى 99.791، قد يعزز سيطرة المشترين وربما استهداف 101.527.
بالتالي، يظل مؤشر الدولار عند مفترق طرق مهم، والاختراق أو الكسر خارج هذا النطاق سيكون بمثابة إشارة لتحديد الاتجاه القادم للأسواق.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
الدولار الأمريكي (DXY)، أهمية جاكسون هول هذا الأسبوعتعد ندوة جاكسون هول الاقتصادية التي ينظمها مجلس الاحتياطي الفيدرالي في مدينة كانساس سيتي العامل الأساسي المهيمن هذا الأسبوع. يُعقد هذا الحدث في شهر أغسطس من كل عام ويُعد الحدث النقدي الرئيسي قبل نهاية العطلة الصيفية. فهو يجمع بين رؤساء البنوك المركزية الرئيسية وله حدث بارز واحد: المؤتمر الصحفي الذي يعقده رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سيعقد هذا العام يوم الجمعة 22 أغسطس.
1) سيكون المؤتمر الصحفي الذي سيعقده جيروم باول يوم الجمعة في ندوة جاكسون هول الاقتصادية حاسمًا بالنسبة لاتجاه الدولار الأمريكي في نهاية الصيف على الفوركس
ينتظر المؤتمر الصحفي الذي سيعقده جيروم باول يوم الجمعة 22 أغسطس/آب بفارغ الصبر، حيث من المتوقع أن يحدد ما يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي للقيام به فيما يتعلق بالسياسة النقدية من الآن وحتى نهاية العام. تذكروا أن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية لم ينخفض منذ ديسمبر 2024 وأن سوق العمل الأمريكية بدأت تظهر عليها علامات الضعف. لكن معدل تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي أقرب إلى عتبة 3% منه إلى 2%، وكان جيروم باول حتى الآن متشددًا بشأن هدف التضخم.
غياب محور الاحتياطي الفيدرالي؟ هل هو محور تقني؟ هل هو محور حقيقي للاحتياطي الفيدرالي؟ سيتعين على الاحتياطي الفيدرالي اتخاذ أحد هذه الخيارات الثلاثة، ويمكن أن يقدم باول المزيد من التفاصيل في مؤتمره الصحفي يوم الجمعة.
2) سيكون للمؤتمر الصحفي لجيروم باول تأثير قوي للغاية على توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، لا سيما على احتمالية خفض سعر الفائدة وقت اتخاذ قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء 17 سبتمبر
سيكون لهذا المؤتمر الصحفي تأثير مباشر على توقعات خيارات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي وقت اتخاذ قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء 17 سبتمبر. ووفقًا لتقرير CME FED Watch، فإن احتمال خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية الأمريكية يتجاوز حاليًا 80%. ولكن قد يكون هذا توقعًا مفرطًا في التفاؤل، نظرًا لمرونة التضخم في الولايات المتحدة.
في العام الماضي في جاكسون هول، أوضح باول ما يخطط له بنك الاحتياطي الفيدرالي في نهاية العام، لذلك في أغسطس 2025، تأمل السوق مرة أخرى في تلقي تفاصيل ما سيفعله بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 17 سبتمبر.
3) استقر الدولار الأمريكي (DXY) في سوق الصرف الأجنبي (DXY)، ولكن في هذه المرحلة لم يثبت صحة نمط الانعكاس الصعودي على المدى المتوسط. لا يزال مؤشر DXY هبوطيًا طالما ظل دون مستوى المقاومة عند 100/101 نقطة
لا يوجد محور من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي؟ محور فني من قبل الاحتياطي الفيدرالي؟ هل هو محور حقيقي من قبل الاحتياطي الفيدرالي؟ سيكون لخيارات الاحتياطي الفيدرالي النقدية تأثير حاسم على اتجاه نهاية العام للدولار الأمريكي (DXY) في سوق الفوركس. في الوقت الحالي، استقر الدولار في الوقت الحالي على الدعم الفني الرئيسي، ولكنه لم يثبت صحة التكوين الفني للانعكاس الصعودي.
يوضح الرسم البياني أدناه الشموع اليابانية الأسبوعية للدولار الأمريكي (DXY).
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار في انتظار الحسم مع صدور بيانات التضخمبالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، ما زال سيناريو الحركة العرضية داخل النطاق السعري بين 98.759 و96.675 قائمًا، في ظل غياب حسم واضح من أي من الطرفين (المشترين أو البائعين).
وبناءً على ذلك، نترقب الحسم في أحد الاتجاهين:
صعودًا: باختراق مستوى 99.791 والثبات أعلاه، وهو ما قد يشير إلى سيطرة جانب الطلب، وربما استهداف مستوى 101.527.
هبوطًا: بكسر مستوى 96.675 والثبات دونه، وهو ما قد يشير إلى سيطرة جانب العرض، وربما استهداف مستوى 95.90 وربما 95.00.
والجدير بالذكر أننا على موعد اليوم مع بيانات التضخم الأمريكية، وذلك من خلال صدور:
مؤشر أسعار السلع والخدمات الاستهلاكية الأساسي (باستثناء العناصر الأكثر تقلبًا) الشهري لشهر يوليو، والمتوقع أن يكون حول 0.3%.
مؤشر أسعار السلع والخدمات الاستهلاكية الشهري لشهر يوليو، والمتوقع أن يكون حول 0.2%.
وبشكل عام، الأثر المعتاد لصدور هذه البيانات ربما يكون على النحو التالي:
إذا جاءت أعلى من التوقعات، فقد يدعم ذلك الدولار الأمريكي بسبب احتمالات رفع أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم.
إذا جاءت أقل من التوقعات، فقد يضغط ذلك على الدولار ويعزز التوقعات بتخفيف السياسة النقدية.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
DXY عند دعم فني محوري – هل يواصل الدولار قوته؟يتداول مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) ضمن اتجاه صاعد عام داخل نموذج الوتد العريض الصاعد الموضح باللون الأزرق.
وخلال هذا الأسبوع، يقترب المؤشر من الحد السفلي للنموذج، والذي يعمل كدعم مائل غير أفقي.
علاوة على ذلك، تمثل المنطقة الخضراء منطقة طلب قوية.
لذلك، مع اقتراب مؤشر الدولار من منطقة التقاطع بين الحد السفلي الأزرق ومنطقة الطلب، نتوقع قوة في الدولار الأمريكي.
💬 هل تتوقع استمرار قوة الدولار من هذه المنطقة؟
شاركنا تحليلك أو خطتك في التعليقات 👇
🔔 تنويه: هذا التحليل لأغراض تعليمية فقط، ولا يُعد نصيحة مالية أو استثمارية. تأكد دائمًا من إدارة مخاطرك واتخاذ قراراتك بناءً على دراستك الخاصة.
Tickmill - تداول بدقة ~
القاع السنوي للدولار الأمريكي: لا تتسرّع منذ بداية العام، يُعدّ الدولار الأمريكي (مؤشر DXY) أضعف عملة في سوق الصرف العائم (الفوركس). ومع ذلك، بدأ ارتداد تقني منذ منتصف يوليو مدفوعًا بعدة عوامل أساسية، خصوصًا موقف الاحتياطي الفيدرالي المتشدد تجاه السياسة النقدية.
لكن، هل يمكن اعتبار هذا الصعود نقطة القاع السنوي الحقيقية؟ أم أنه مجرد «شورت سكويز» مؤقت قبل عودة الهبوط؟ بينما تتأرجح التوقعات الأساسية للأسواق المالية، دعونا نستعرض الوضع الفني للدولار الأمريكي (DXY).
1. خفض محتمل لسعر الفائدة يوم الأربعاء 17 سبتمبر – الأساسيات متقلبة
يتزامن الارتداد الأخير للدولار مع تمسك الفيدرالي بعدم استئناف خفض الفائدة، والذي توقف منذ نهاية 2024. في قراره الأخير بتاريخ 30 يوليو، أكد الفيدرالي أنه لا يوجد ما يبرر خفضًا سريعًا للفائدة. التضخم المنخفض يبدو متوقفًا، والمؤسسة تفضّل انتظار الخريف لتقييم أثر الإجراءات الجمركية على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي (باستثناء الغذاء والطاقة).
لكن هناك إنذار واضح: تقرير الوظائف NFP السيئ جدًا الصادر في 1 أغسطس، والذي يُظهر ضعفًا كبيرًا في سوق العمل — إنها إشارة حمراء خطيرة!
وقد أوضح الفيدرالي أن تطورات سوق العمل ستكون عاملًا حاسمًا في قرار سبتمبر. إذا استمر ضعف السوق، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير سريع في السياسة النقدية، ما يعني ضغطًا جديدًا على الدولار.
2. التحليل الفني للدولار (DXY): ارتداد قصير الأجل… لكن لا تأكيد لانعكاس متوسط المدى بعد
من الناحية الفنية، يستند ارتداد يوليو إلى دعوم متوسطة وطويلة الأجل شكلت قاعدة محتملة للانعكاس. فهل يمكن القول إن القاع السنوي تحقق؟ وهل تم اختراق مقاومة رئيسية؟ الجواب: لا حتى الآن.
لا تُظهر الرسوم الأسبوعية والشهرية نمط انعكاس صعودي واضح. بدأت بعض إشارات الانفراج الإيجابي (على RSI وLMACD) بالظهور، لكنها لا تكفي لتأكيد تحول دائم. مقارنة بالقيعان السابقة في 2018 و2021، كانت الإشارات حينها أقوى بكثير مع نماذج فنية مؤكدة.
وتقترح نظرية موجات إليوت أن الارتداد الحالي قد يكون جزءًا من تصحيح، دون ضمان بانعكاس رئيسي في الاتجاه.
تشير بيانات COT من هيئة CFTC وتدفقات صناديق المؤشرات المرتبطة بالدولار إلى تردد لدى المستثمرين المؤسسيين. ورغم تقليص مراكز البيع، لا توجد إشارات واضحة على عمليات شراء كبيرة.
خلاصة القول: ارتداد الدولار الأمريكي منذ منتصف يوليو ملموس لكنه هش. ما دامت الإشارات الفنية غير واضحة وسوق العمل في حالة تأهب، فإن توقع انعكاس مستدام في الاتجاه يبقى مخاطرة. ربما يكون القاع السنوي قيد التشكّل، لكنه لم يتأكد بعد على
تنويه:
هذا المحتوى مخصص للأفراد الذين لديهم دراية بالأسواق والأدوات المالية وهو مخصص لأغراض المعلومات فقط. الفكرة المعروضة (بما في ذلك تعليقات السوق وبيانات السوق وملاحظاته) ليست نتاج عمل أي قسم أبحاث تابع لسويسكوت أو الشركات التابعة لها. تهدف هذه المادة إلى تسليط الضوء على حركة السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية أو قانونية أو ضريبية. إذا كنت مستثمر تجزئة أو تفتقر إلى الخبرة في تداول المنتجات المالية المعقدة، فمن المستحسن طلب المشورة المهنية من مستشار مرخص قبل اتخاذ أي قرارات مالية.
لا يهدف هذا المحتوى إلى التلاعب بالسوق أو التشجيع على أي سلوك مالي محدد.
لا تقدم Swissquote أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بجودة هذا المحتوى أو اكتماله أو دقته أو شموليته أو عدم انتهاكه. الآراء المعبر عنها هي آراء المستشار ويتم تقديمها لأغراض تعليمية فقط. لا ينبغي تفسير أي معلومات مقدمة تتعلق بمنتج أو سوق على أنها توصية باستراتيجية أو صفقة استثمارية. الأداء السابق ليس ضماناً للنتائج المستقبلية.
لا تتحمل سويسكوت وموظفيها وممثليها بأي حال من الأحوال المسؤولية عن أي أضرار أو خسائر تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر عن القرارات التي يتم اتخاذها على أساس هذا المحتوى.
إن استخدام أي علامات تجارية أو علامات تجارية لأطراف ثالثة هو للعلم فقط ولا يعني تأييد سويسكوت لها، أو أن مالك العلامة التجارية قد فوض سويسكوت بالترويج لمنتجاتها أو خدماتها.
Swissquote هي العلامة التجارية التسويقية لأنشطة Swissquote Bank Ltd (سويسرا) الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية السويسرية (FINMA)، Swissquote Capital Markets Limited الخاضعة لرقابة هيئة الأوراق المالية القبرصية (قبرص)، Swissquote Bank Europe SA (لوكسمبورغ) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Ltd (المملكة المتحدة) الخاضعة لرقابة هيئة الرقابة المالية القبرصية، Swissquote Financial Services (مالطا) المحدودة الخاضعة لرقابة هيئة الخدمات المالية المالطية، Swissquote MEA Ltd. (الإمارات العربية المتحدة) الخاضعة لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية، وسويسكوت بي تي إي المحدودة (سنغافورة) الخاضعة لرقابة سلطة النقد في سنغافورة، وسويسكوت آسيا المحدودة (هونج كونج) المرخصة من قبل هيئة هونج كونج للأوراق المالية والعقود الآجلة وسويسكوت جنوب أفريقيا المحدودة (Pty) الخاضعة لإشراف هيئة الأوراق المالية.
منتجات وخدمات Swissquote مخصصة فقط لأولئك المسموح لهم بتلقيها بموجب القانون المحلي.
جميع الاستثمارات تنطوي على درجة من المخاطرة. يمكن أن تكون مخاطر الخسارة في التداول أو الاحتفاظ بالأدوات المالية كبيرة. يمكن أن تتقلب قيمة الأدوات المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الأسهم والسندات والعملات المشفرة وغيرها من الأصول، صعوداً وهبوطاً. هناك مخاطر كبيرة للخسارة المالية عند شراء هذه الأدوات المالية أو بيعها أو الاحتفاظ بها أو المراهنة عليها أو الاستثمار فيها. لا يقدم SQBE أي توصيات فيما يتعلق بأي استثمار أو معاملة معينة أو استخدام أي استراتيجية استثمار معينة.
إن عقود الفروقات هي أدوات معقدة وتنطوي على مخاطر عالية لخسارة الأموال بسرعة بسبب الرافعة المالية. تتكبد الغالبية العظمى من حسابات عملاء التجزئة خسائر في رأس المال عند التداول في عقود الفروقات. يجب أن تفكر فيما إذا كنت تفهم كيفية عمل عقود الفروقات وما إذا كنت تستطيع تحمل المخاطرة العالية بخسارة أموالك.
الأصول الرقمية غير منظمة في معظم البلدان وقد لا تنطبق عليها قواعد حماية المستهلك. وباعتبارها استثمارات مضاربة شديدة التقلب، فإن الأصول الرقمية ليست مناسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر عالية. تأكد من فهمك لكل أصل رقمي قبل أن تتداول.
لا تُعتبر العملات الرقمية عملة قانونية في بعض الولايات القضائية وتخضع للشكوك التنظيمية.
قد ينطوي استخدام الأنظمة المستندة إلى الإنترنت على مخاطر عالية، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الاحتيال والهجمات الإلكترونية وفشل الشبكة والاتصالات، بالإضافة إلى سرقة الهوية وهجمات التصيد الاحتيالي المتعلقة بالأصول الرقمية.
الدولار: قوة نسبية لجانب الطلب، هل تستمر؟بالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، وكما رأينا في تداولات الأسبوع الماضي، فعلى الرغم من الصعود أعلى مستوى 98.759، إلا أن المؤشر لم يُغلق الأسبوع فوقه، بل تراجع وأغلق دونه، بعد حركة هبوطية ابتلعت تقريبًا مكاسب يومين متتاليين، وذلك بعد الوصول إلى مستوى 99.791 تقريبًا، في إشارة إلى عودة ظهور البائعين.
وعليه، فإن استمرار التداول أعلى مستوى 96.675 قد يُعد إشارة إلى استمرار سيطرة المشترين، ما قد يؤدي إلى إعادة اختبار مستوى 99.791، والذي في حال اختراقه والثبات أعلاه، سيكون تأكيدًا على استمرار السيطرة الشرائية، مع احتمالية استهداف مستوى 101.527.
أما في حال كسر مستوى 96.675 والثبات دونه، فقد تكون تلك إشارة على سيطرة البائعين، مع إمكانية رؤية المزيد من الهبوط نحو مستويات 95.918 وربما 95.000.
ومن جهة أخرى، لا يُستبعد سيناريو استمرار الحركة العرضية داخل النطاق السعري بين 98.759 و96.675، في حال غياب حسم واضح من أي من الطرفين (المشتري أو البائع).
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.
تحليلي لمؤشر الدولار الأمريكي ( dxy) أو الدولار اندكس _ 4h كماهو موضح بالشارت كسر مؤشر الدولار الأمريكي نموذج وتد هابط وأيضا كسر أول منطقة مقاومة بعد النموذج بشمعة قوية ومن هنا اتوقع الصعود لملامسة بداية تكوين نموذج الوتد كما تعودنا أو كما ردسنا في علوم التحليل الفني .
الإلتزام بإدارة رأس المال والألتزام بالخطة .
مؤشر الدولار على المدى القصير الإطار الزمني المستخدم (يوم)
للمستثمر قصير المدى
بعد موجة هبوط لمؤشر الدولار وصلت نسبتها ما يقرب من 12.50% بدأ في إظهار علامات إيجابية على إحتمالية الإرتداد لأعلى ومنها تكون نموذج الوتد الهابط falling wedge مع ظهور إنحراف إيجابي مع مؤشر MACD أي أن مؤشر الدولار يحقق قاع أقل من قاع بينما يحقق مؤشر MACD قاع أعلى من قاع
لذلك يتوقع أن يستهدف مؤشر الدولار إختبار المقاومة 101.977 وجعلنا من كسر الدعم 97.109 حد لوقف الخسائر في حال فشل التوقع
الدولار ينتظر الحسم: قرار الفائدة وبيانات التوظيف على الأبواببالنظر إلى حركة السعر على الرسم البياني اليومي لمؤشر الدولار الأمريكي، وكما تابعنا في تداولات الأسبوع الماضي، استمرت التحركات العرضية مع إغلاق السعر مجددًا أعلى مستوى 97.539 بعد كسره هبوطًا.
وبناءً عليه، تظل الرؤية الفنية دون تغيير طالما أن الأسعار تتداول أدنى مستوى 98.759، وهو ما يُعد إشارة على ضعف الطلب على المدى القصير. وفي حال عودة الهبوط والاستقرار دون مستوى 97.539، فقد يشير ذلك إلى احتمالية استهداف منطقة 95 تقريبًا.
ومن الجدير بالذكر أن هذا الأسبوع يشهد صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة، أبرزها قرار الفائدة – مع توقعات بالتثبيت عند 4.5% – إلى جانب بيانات سوق العمل، وهو ما قد يؤدي إلى تحركات عنيفة في الأسواق، لذا يُنصح بتوخي الحذر.
==================================================================
إن أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى واردة هي عبارة عن تعليق عام على السوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. لن تتحمل ThinkMarkets المسؤولية عن أي خسائر مالية أو أضرار، على سبيل المثال لا الحصر، او أي خسارة في الأرباح قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام هذه المعلومات أو الاعتماد عليها.